متحدث «سلمان الإغاثي»: لدينا 300 شاحنة في معبر رفح تنتظر أي إشارة للدخول و إكمال المساعدات
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قال متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د. سامر الجطيلي، إن لدينا أكثر من 300 شاحنة تقف في معبر رفح تنتظر أي إشارة للدخول و إكمال المساعدات.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن المركز لديه فريق في مدينة العريش وفريق آخر يتواجد على معبر رفح.
وأوضح الجطيلي أن المساعدات يجب أن نصل دون قيد أو شرط وأن تفتح جميع المعابر حتى تصل المساعدات، موضحا أن ما يصل إلى الشعب الفلسطيني حاليا لا يتجاوز 10% - 20% من احتياجهم الإنساني.
فيديو | متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة د. سامر الجطيلي: لدينا أكثر من 300 شاحنة تقف في معبر رفح تنتظر أي إشارة للدخول و إكمال المساعدات#التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/nDpdfzb91H
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 10, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تحذّر واشنطن.. نشر القاذفات الاستراتيجية «تهور عسكري»
انتقدت كوريا الشمالية بشدة “قيام الولايات المتحدة بنشر قاذفة استراتيجية من طراز “بي-1بي” ضمن تدريبات عسكرية مشتركة أجرتها مؤخرًا مع كوريا الجنوبية، معتبرة ذلك “تصعيداً متهوراً” يهدد الاستقرار في المنطقة”.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية، في بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الرسمية اليوم الخميس، “إن تكرار استخدام قاذفات استراتيجية أميركية في المنطقة “تحول إلى ممارسة عسكرية متكررة وخطيرة”، مضيفًا أن “هذا السلوك يعد “استفزازاً مباشراً”، ويكشف عن “نية عدوانية” تجاه كوريا الشمالية”.
وتأتي هذه التصريحات في “أعقاب تدريبات عسكرية جديدة شملت مشاركة طائرات “بي-1بي”، وهي نوع من القاذفات الأميركية القادرة على حمل رؤوس نووية، ما يثير قلق بيونغ يانغ التي ترى في هذه التحركات استعداداً لحرب محتملة، بينما تصفها سيول وواشنطن بأنها تدريبات “دفاعية بحتة”.
وأضاف البيان: “الوجود العسكري الأميركي في شبه الجزيرة الكورية، إلى جانب التدريبات الاستفزازية، يهدد البيئة الأمنية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية”، في إشارة إلى كوريا الشمالية. وتابع: “سنواجه التهديد الاستراتيجي للأعداء بوسائلنا الاستراتيجية الخاصة”، في إشارة ضمنية إلى استمرار الأنشطة العسكرية الكورية الشمالية رغم التصعيد.
وفي وقت سابق، كانت وزارة الدفاع الكورية الشمالية قد نددت أيضاً بما وصفته بـ”الاستفزازات العسكرية المتزايدة” من قبل واشنطن وحلفائها في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، الذي لا تزال بيونغ يانغ تعتبره فاعلاً في التوترات الحالية رغم مغادرته المنصب.
الجدير بالذكر أن “ترامب” سبق وأشاد بكوريا الشمالية ووصفها بأنها “قوة نووية”، مشيرًا إلى أنه “لا يزال يحتفظ بعلاقة جيدة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، بعد سلسلة لقاءات جمعتهما خلال فترة ولايته الأولى”.
آخر تحديث: 17 أبريل 2025 - 13:57