صحيفة الاتحاد:
2025-03-15@09:41:39 GMT

إقالة بيرهالتر من تدريب أميركا

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

 
واشنطن (د ب أ)

أخبار ذات صلة لورينزو: كولومبيا «متعطشة» خاميس يتفوق على ميسي في «الصناعة»!


تقرر إقالة جريج بيرهالتر من تدريب منتخب الولايات المتحدة، بعد خروج الفريق المبكر من مرحلة المجموعات لكأس أميركا الجنوبية لكرة القدم «كوبا أميركا»، المقامة حالياً على الملاعب الأميركية.
وعاد بيرهالتر «50 عاماً» لتولي مسؤولية منتخب الولايات المتحدة عام 2023 في ولاية ثانية له، بعد أن قاد الفريق لبلوغ دور الـ16 بكأس العالم الماضية في قطر عام 2022، لكن خسارة أبناء «العم سام» أمام بنما وأوروجواي أسهمت في إنهاء مسيرته مع الفريق.

وقالت سيندي بارلو كون، رئيسة الاتحاد الأميركي لكرة القدم: «أريد أن أشكر جريج على عمله الجاد وتفانيه من أجل كرة القدم الأميركية ومنتخبنا الوطني».
وأضافت بارلو كون في تصريحاتها التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا): «نركز الآن على العمل مع مديرنا الرياضي مات كروكر، والاستفادة من خبرته على أعلى المستويات الرياضية، لضمان العثور على الشخص المناسب لقيادة منتخب الولايات المتحدة لعصر جديد من النجاح على أرض الملعب».
ويستعد منتخب الولايات المتحدة للمشاركة في كأس العالم 2026، التي يستضيفها على ملاعبه بالمشاركة مع كل من كندا والمكسيك.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا كوبا أميركا

إقرأ أيضاً:

أسوشيتد برس: أميركا وإسرائيل عرضتا توطين سكان غزة على 3 دول أفريقية

أفادت وكالة أسوشيتد برس للأنباء أن الولايات المتحدة وإسرائيل عرضت على مسؤولين في 3 دول أفريقية توطين فلسطينيين من قطاع غزة على أراضيها.

ونقلت الوكالة اليوم الجمعة عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في 3 دول بشرق أفريقيا لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة.

وذكرت الوكالة عن المصادر أن التواصل تم مع مسؤولين من السودان والصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية بشأن المقترح.

رفض سوداني ونفي صومالي

وأضافت الوكالة أن مسؤولين سودانيين قالوا إنهم رفضوا المقترح الأميركي، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال إنهم ليسوا على علم بأي اتصالات في هذا الصدد.

وأكد مسؤولان سودانيان، تحدثا للوكالة شريطة عدم الكشف عن هويتيهما، أن إدارة ترامب اتصلت بالحكومة السودانية بشأن قبول توطين فلسطينيي غزة، ولكنها رفضت المقترح على الفور، في حين قال أحدهم إن الاتصالات بدأت حتى قبل تنصيب ترامب بعروض المساعدة العسكرية ضد قوات الدعم السريع والمساعدة في إعادة الإعمار بعد الحرب وغيرها من الحوافز.

وذكرت الوكالة أن الاتصالات مع السودان والصومال ومنطقة الصومال الانفصالية المعروفة باسم أرض الصومال تعكس عزم الولايات المتحدة وإسرائيل على المضي قدما في خطة تمت إدانتها على نطاق واسع وأثارت قضايا قانونية وأخلاقية خطيرة.

إعلان

وقالت إن فكرة التهجير الجماعي للفلسطينيين في غزة كانت تعتبر ذات يوم خيالا لليمين المتطرف في إسرائيل، ولكن منذ أن قدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الفكرة في اجتماع بالبيت الأبيض الشهر الماضي، أشاد بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووصفها بالرؤية الجريئة.

ورفض الفلسطينيون في غزة الاقتراح، ورفضوا المزاعم الإسرائيلية بأن المغادرة ستكون طوعية، كما أعربت الدول العربية عن معارضتها الشديدة للمقترح، وعرضت خطة بديلة لإعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه، في حين أكدت منظمات حقوقية أن إجبار الفلسطينيين على المغادرة أو الضغط عليهم لتحقيق ذلك قد يمثل جريمة حرب محتملة.

ولم يرد البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية بعد على طلبات من رويترز للحصول على تعليق. كما لم يرد وزيرا الإعلام في الصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية على اتصالات رويترز الهاتفية للحصول على تعليق.

موقف جديد لترامب

وفي أحدث موقف له، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، إنه "لن يُطرد أي فلسطيني من قطاع غزة"، وذلك في تراجع ملحوظ عن تصريحاته السابقة التي دعا فيها إلى ترحيل الغزيين إلى الدول العربية المجاورة من أجل بناء "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع الذي دمرته حرب الإبادة الإسرائيلية.

وجاءت تصريحات ترامب خلال مؤتمر صحفي بواشنطن مع رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن الذي وصل الولايات المتحدة في زيارة غير محددة المدة.

وفي سؤال صحفي عن خطته لطرد الفلسطينيين من قطاع غزة، أجاب ترامب أنه "لن يُطرد أي فلسطيني من غزة"، مؤكدا في الوقت ذاته أن واشنطن تعمل "بجد" بالتنسيق مع إسرائيل للتوصل إلى حل للوضع في غزة.

وكان الرئيس الأميركي يروج، منذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، لمخطط نقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضته الدولتان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.

إعلان

وعرض في مطلع فبراير/شباط الماضي خطته بهذا الشأن، والتي اقترح فيها تهجير الفلسطينيين بشكل دائم وأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع مع إطلاق خطة لإعادة إعماره وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".

وفي خطوة أخرى أثارت جدلا واسعا، نشر ترامب أواخر الشهر الماضي مقطع فيديو تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي على منصته "تروث سوشيال"، يُظهر قطاع غزة وقد تحول إلى مدينة سياحية فاخرة، في مشهد بدا منفصلا تماما عن الواقع المأساوي الذي يعيشه سكان القطاع.

الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة

وفي الرابع من الشهر الجاري، وافق الزعماء العرب خلال قمتهم الطارئة في القاهرة على خطة أعدتها مصر لإعادة إعمار غزة يستغرق تنفيذها 5 سنوات، وتكلف 53 مليار دولار، وأكدوا رفضهم تهجير الفلسطينيين من أرضهم.

لكن إسرائيل والولايات المتحدة رفضتا الخطة، وتمسكتا بمخطط ترامب لتهجير فلسطينيي غزة إلى دول أخرى.

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • سفير جنوب أفريقيا "ليس موضع ترحيب" في أميركا
  • إيكونوميست: هذه أوراق بيد أوروبا حال تعمق خلافها مع أميركا
  • الزمالك يعلن تجديد عقد نجم الفريق
  • أميركا وإسرائيل عرضتا توطين سكان غزة على 3 دول أفريقية
  • أسوشيتد برس: أميركا وإسرائيل عرضتا توطين سكان غزة على 3 دول أفريقية
  • لاعب الفريق الأول للزمالك ينضم لمعسكر منتخب الشباب
  • خبير: الولايات المتحدة لا تزال تفرض هيمنتها على العالم
  • مرشحون جدد للانضمام الجمعة إلى قائمة منتخب المغرب لمباراتي النيجر وتنزانيا
  • وزير الإعلام يكرّم الفريق المنفذ لأول عملية زراعة قلب باستخدام الروبوت في العالم
  • منتخب مصر يسافر إلى المغرب بطائرة خاصة لمواجهة إثيوبيا