اليوم.. «عودة مفاوضات وقف الحرب في غزة وتغطية خاصة لـ مهرجان العلمين» مع محمد شردي في «كل يوم»
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعود الإعلامي محمد شردي اليوم في برنامجه ( كل يوم) المذاع على قناة ON، بعد غيابه أمس نظرا لوفاة والدته الإثنين الماضي.
تتناول حلقة اليوم الأربعاء قراءة تحليلية في جهود مصر لوقف الحرب على غزة والتوصل لهدنة وهل تنجح جهود الوساطة الحالية في وقف الحرب، ويقدم هذه القراءة د. حامد فارس استاذ العلاقات الدولية.
كما سيستضيف الإعلامي محمد شردي، عصام شيحة عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، في فقرة خاصة لمتابعة جلسات الحوار الوطني ومناقشة عدة مقترحات أبرزها إلغاء الحبس الاحتياطي.
كما يقدم برنامج كل اليوم، تغطية خاصة لانطلاق مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية؛ حيث يستعرض الأنشطة والفعاليات التي يتضمنها المهرجان، كما يناقش دور المهرجان في تنشيط حركة السياحة.
ويستضيف «شردي» كلا من: الكاتب الصحفي مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة الوطن إلى جانب متابعة ميدانية من داخل المهرجان من خلال مجموعة من المراسلين والضيوف أبرزهم الإعلامية منى عبدالوهاب المتحدث باسم المهرجان.
جدير بالذكر أن برنامج ( كل يوم) مع محمد شردي يذاع أيام الأربعاء والخميس والجمعة ٩ مساء على قناة ON.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامي محمد مصطفى شردي وقف الحرب في غزة غزة مهرجان العلمين افتتاح مهرجان العلمين محمد شردي محمد شردی
إقرأ أيضاً:
“بلومبيرغ”: مفاوضات إيرانية روسية لبناء قاعدة عسكرية في السودان
يأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.
متابعات – تاق برس
نقلت وكالة “بلومبيرغ” عن مسؤولين استخباراتيين سودانيين و4 مسؤولين غربيين، أن طهران وموسكو أجرتا في الأشهر الأخيرة مفاوضات مع الجيش السوداني لإنشاء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان، مشيرة إلى أن هذه المفاوضات أصبحت أكثر أهمية عقب هزيمة روسيا وإيران في سوريا.
وذكرت الوكالة، الأربعاء، في تقرير مفصل حول دور الطائرات المسيرة الإيرانية والأسلحة الروسية في الحرب الأهلية السودانية، نقلاً عن دِرار أحمد دِرار، قائد جماعة شبه عسكرية مؤيدة للجيش السوداني، أن البلاد تتلقى دعماً من إيران وروسيا.
وقال: “إنهم يقدمون أشياء مختلفة مثل الطائرات المسيرة والأسلحة، والآن تغير ميزان القوى”.
ويأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.
والحرب، التي تدور بين الجنرالين عبد الفتاح البرهان قائد الجيش السوداني، ومحمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع، تهدف للسيطرة على هذا البلد الشاسع بخط ساحلي استراتيجي على البحر الأحمر، وهي واحدة من أكثر الحروب دموية التي شهدتها منطقة الساحل الأفريقي في السنوات الأخيرة.
وأدت الانقلابات العسكرية المتكررة في المنطقة إلى تقارب جيوش مالي وبوركينا فاسو والنيجر وجمهورية إفريقيا الوسطى مع موسكو وابتعادها عن الحلفاء الغربيين. وقد نشرت روسيا مرتزقتها في تلك البلدان.
ولكن لم يجذب أي من بلدان المنطقة القوى الأجنبية كما فعل السودان. وعلى عكس الهزيمة التي لحقت بروسيا وإيران مؤخراً في سوريا، فإن موسكو وطهران حالياً في موقع قوي داخل السودان.
إيرانالبحر الأحمرروسيا
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف