نسمة محجوب تطلق أغنية «الوقت يعدي» على يوتيوب بعد غياب طويل
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
طرحت الفنانة نسمة محجوب، اليوم الاثنين، أغنية «الوقت يعدي»، على موقع «يوتيوب»، ومنصات الموسيقى العربية، ومواقع التواصل الاجتماعي، وتعد أحدث أعمالها الغنائية، بعد فترة غياب طويلة.
أغنية «الوقت يعدي» من كلمات الشاعر مصطفى ناصرأغنية «الوقت يعدي»، من كلمات الشاعر مصطفى ناصر، وألحان راندو هارفي، وتوزيع موسيقى ماهر الملاخ، ومن إخراج إبراهيم عزت، وتوزيع شركة «ديجيتال ساوند».
وتقول كلمات الأغنية:
عاجباني اللمة.. وخصوصا لما تجمعنا صورة فـ مكان حبيناه
ونلاقي روحنا.. لو حد غنى من غير ما نفكر بنغني معاه
ولا تحلى غير بيك.. ده الكل مستنيك ولا تحلى غير بيك
اوعى تسيبها تعديك
و الوقت يعدى و يعدى.. عدى عدى عدى
ولا نحس بيه
عاجباني الدنيا.. لما تيجي ف ثانية
الأغنية تدور حول «لمة الأسرة»وتدور قصة الأغنية، حول أهمية اللمة في الأسرة واجتماع الأحباب والأصدقاء سويا في وقت ما، بعيدا عن ضغوطات الحياة التي يمرون بها يوميا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نسمة محجوب فن أخبار الفن
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد الدين: الأغنية والسينما جسّدتا بطولات الحروب.. وعلينا توثيق التاريخ للأجيال القادمة
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أهمية الدور الذي لعبه الفن المصري في توثيق الحروب والانتصارات الوطنية، مشيرًا إلى أن الأغاني والأعمال السينمائية كانت من أبرز الوسائل التي عبرت عن تلك اللحظات التاريخية، رغم وجود حاجة ملحّة لتوثيق أعمق وأكثر شمولًا.
وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الأغاني الوطنية كانت الوسيلة الأسرع والأكثر تأثيرًا في نقل مشاعر الجمهور، وإحياء الذاكرة الجمعية حول الحروب. ولفت إلى الأغنية الشهيرة "على الربابة" التي كتبها بليغ حمدي وغنتها الفنانة وردة يوم السادس من أكتوبر 1973، والتي أصبحت رمزًا لتلك المرحلة.
وتناول الناقد الفني إسهام السينما المصرية في توثيق البطولات، مشيرًا إلى أفلام مهمة مثل "الرصاصة لا تزال في جيبي"، الذي وصفه بأنه أيقونة في تاريخ السينما الحربية المصرية، لكنه انتقد في الوقت ذاته ضعف الإنتاج السينمائي المعبر عن تلك الحقبة في السنوات الأخيرة، واعتبره تقصيرًا في نقل البطولات إلى الأجيال الجديدة.
وأرجع سعد الدين هذا التراجع إلى ارتفاع تكلفة إنتاج الأفلام الحربية والتاريخية، وهو ما يجعل القطاع الخاص يفضل الأعمال ذات التكلفة الأقل والعائد السريع، على حساب توثيق المحطات الوطنية الكبرى.
ووجه رسالة إلى صناع السينما والمنتجين بضرورة إعادة النظر في أولوياتهم، داعيًا إلى الاستثمار في توثيق التاريخ المصري من خلال أعمال فنية تقدم قصصًا واقعية لم تُروَ بعد، خاصة أن حرب أكتوبر وحدها تزخر بتفاصيل ومعارك تصلح لإنتاج عشرات الأفلام.