الاحتلال الاسرائيلي ينهي عملياته في حي الشجاعية شرق غزة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأربعاء، إنهاء "عملياته" في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، بعد نحو أسبوعين من القتال.
نائب رئيس المخابرات الفلسطينية سابقًا: إسرائيل تفضل الحل العسكري رغم فشلها في حرب غزة 3 غارات عنيفة ومتتالية نفذها طيران الاحتلال صوب مدينة غزةوقال بيان لجيش الاحتلال، إن قواته "أنهت مهمتها التي استمرت قرابة أسبوعين في منطقة الشجاعية"، مضيفًا أنها دمرت ثمانية أنفاق، وقضت على "عشرات المقاتلين"، بحسب وكالة "فرانس برس".
وفي 27 يونيو، أطلق جيش الاحتلال هجومًا على الشجاعية، قبل أن يوسعه ليشمل أحياءً أخرى، غادرها آلاف السكان الفلسطينيين بعد دعوات لإخلاء بعض المناطق.
وقال المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني: "لا مكان آمنًا في قطاع غزة، مشيرًا إلى أكثر من 80% من سكان القطاع نزحوا، ويعيشون في ظروف "كارثية"، وفق الأمم المتحدة.
ومساء الثلاثاء، استُشهِد 29 شخصًا في مدرسة جنوبي غزة، في رابع غارة جوية تطول مؤسسة تعليمية في القطاع الفلسطيني في 4 أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي الشجاعية غزة
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابتان برصاص قوات الاحتلال في حي “الشجاعية” بغزة
#سواليف
استشهد #مواطن_فلسطيني، وأصيب آخرون، صباح يوم الأحد، برصاص #قوات_الاحتلال الإسرائيلي في #حي_الشجاعية شرقي مدينة #غزة.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار باتجاه مجموعة من الفلسطينيين بشكل مباشر، ما أدى لارتقاء أحدهم وإصابة آخرين.
وأشارت إلى وصول شهيد وإصابتين إلى مستشفى العربي الأهلي ” #المعمداني “، جرّاء إصابتهم برصاص الاحتلال في حي الشجاعية شرقي غزة.
مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: هاغاري ظل يردد أكاذيب الجيش ثم ذهب كبش فداء 2025/03/09وتواصل قوات الاحتلال خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري في قطاع غزة منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي.
ومنذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار 962 مرة، ما أدى لاستشهاد 116 فلسطينيًا وإصابة 490 آخرين، كما لم تلتزم بالبرتوكول الإنساني، إذ سمح فقط بإدخال قدر شحيح جدًا من المساعدات الإنسانية.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود،