مديرة المسوحات الأثرية: العلا كانت موطنا لمجتمع متمكن بجدارة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أكدت مديرة المسوحات الأثرية د. منيرة المشوح، أهمية الجزيرة العربية والعلا تاريخيا.
وأضافت، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن الجزيرة العربية والعلا تحديدا كانت موطنا أقل مايقال عنه إنه مجتمع متمكن بجدارة على التكيف مع الظروف البيئية والتفاعل مع المجتمعات المجاورة.
واستدلت مديرة المسوحات الأثرية، على ذلك بالمعطيات العلمية الحديث بشأن تلك المناطق والأعداد الكبيرة لهذه المنشآت والتنوع بها، ما يعني وجود صبغة إقليمية تؤكد أن ذلك المجتمع كان أكثر استقرارا وتطورا.
فيديو | مديرة المسوحات الأثرية د. منيرة المشوح: الجزيرة العربية والعلا تحديدا كانت موطنا أقل مايقال عنه إنه مجتمع متمكن بجدارة على التكيف مع الظروف البيئية والتفاعل مع المجتمعات المجاورة #التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/auWkJFU8ob
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العلا أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
قصة كنيسة السيدة العذراء الأثرية بالمحرق.. احتضنت العائلة المقدسة 6 أشهر
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بذكرى تكريس كنيسة السيدة العذراء مريم الأثرية الواقعة في دير المحرق العامر بجبل قسقام، الذي يبعد 12 كيلومترًا عن مدينة القوصية بمحافظة أسيوط.
تُعد هذه الكنيسة من أبرز المواقع المقدسة في مصر، حيث لجأت العائلة المقدسة إلى هذه المغارة أثناء هروبها من الملك هيرودس الذي أمر بقتل أطفال بيت لحم خوفًا على حكمه، ثم جرى تكريسها وتخصيصها وتقديسها لخدمة الله، وفقا للرواية الكنسية.
تاريخ بناء الكنيسةيعود تاريخ بناء الكنيسة إلى أواخر القرن الثامن عشر على يد القمص عبد الملاك الأسيوطي، وتم تجديدها في القرن التاسع عشر على يد القمص ميخائيل الأبوتيجي. صُمم صحن الكنيسة وفق نمط القرون الوسطى، حيث خُصص مكان للنساء في الدور الثاني يطل على صحن الكنيسة. كما توجد المعمودية خارج الكنيسة في الناحية الشرقية القبلية، والتي كانت تُستخدم لتعميد الأطفال حتى إنشاء كنيسة العذراء الجديدة في عام 1964، وتحتوي الكنيسة على ثلاث مقصورات: اثنتان مخصصتان للسيدة العذراء مريم، والثالثة تضم رفات القديس القمص ميخائيل البحيري.
تجديد الكنيسةقام الأنبا ساويرس، رئيس الدير، بتجديد الكنيسة في أواخر عام 1990، حيث أُعيد افتتاحها بعد التجديد في ذكرى نياحة القديس القمص ميخائيل البحيري. تم وضع رفات القديس في مقصورة خاصة بصحن الكنيسة، خلال احتفال حضره ثلاثة عشر أسقفًا من أحبار الكنيسة، وذلك في 23 فبراير 1991.