تفوقت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي بذكائها وحسن اختيارتها للأزياء التي تعكس قوامها الممشوق وأناقتها الممزوجة بالأنوثتها الطاغية على أغلب نجمات الفن في الوطن العربي تتربع على عرش الأنوثة دون منافس.

 

 

هيفاء وهبي تعيد إمجاد جاذبية شريهان بفستان الشراشيب 


وتألقت هيفاء وهبي بإطلالة ساحرة في أحدث ظهور لها، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، مصمم من حبات الكريستال الصغيرة الملونة على هيئة أشكال كثيرة ومزين بالشراشيب من أسفل لتؤكد للجميع ان إطلالاتها فريدة ومختلفة لا تشبه أحد وانها علامة جذابة للأنوثة والأناقة تقتدي بها الفتيات والسيدات في هذا الجيل.


تزينت ببعض المجوهرات الذهبية التي تتناغم مع إطلالتها الساحرة ذات الأشكال الهندية فيما انتعلت صندلًا بكعب عال باللون الذهبي ونسقت معه حقيبة يد صممت من الجلد الطبيعي باللون البرتقالي الغامق لتواكب موضة 2024.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السودءا لتعكس جمالهما مع أحمر الشفاه الصارخ.
ونجحت هيفاء وهبي أيضًا في تصدر مؤشرات البحث جوجل بعد عرض البرومو الدعائي الأول لمسلسلها الجديد " كلام على ورق" والذي يعد أولى تجاربها الدرامية، وتظهر هيفاء خلال العمل بشخصية امرأة تتورط في الكثير من المشاكل مع مجموعة من الخارجين على القانون في لبنان، وتجمعها علاقة بأكثر من رجل تودي بها إلى الموت.


مسلسل "كلام على ورق" بطولة هيفاء وهبي، وأحمد زاهر، وماجد المصري، وأمل رزق، وروجينا وتأليف أحمد وائل ومحمد سيد بشير ومصطفي جمال هاشم وإخراج محمد سامي .  

هيفاء وهبي
هيفاء وهبي (10 مارس 1976-)، مغنية وممثلة وفنانة استعراضية لبنانية / مصرية، حصلت خلال مشوارها الفني على العديد من الجوائز عن فئة الممثلات والمغنيات والفنانات الإستعراضيات. أصدرت عدد من الألبومات الغنائية وعدد من الأغاني المصورة فيديو كليب. حازت على رقم 49 من قائمة أكثر 99 «النساء المرغوبات» حسب موقع AskMen.com، وظهرت في لائحة أجمل النساء في مجلة بيبول الأمريكية.

في عام 1991 وهي في سن الثامنة عشرة، أُختِيرت ملكةَ جمال جنوب لبنان. وحاملة لقب ملكة جمال لبنان لعام 1992، لكن اللقب سحب منها بسبب مخالفتها قوانين المسابقة حيث كانت متزوجة وأم. وبدأت حياتها عارضةً للأزياء، وشاركت أيضاً كمودل في عدة فيديو كليبات وإعلانات تلفزيونية، ثم عملت كمذيعة في شبكة راديو وتلفزيون العرب عام 1999، وقدمت أولى ألبوماتها الغنائية في 2001 وقدمت العديد من الألبومات الغنائية وأحيت عدة حفلات في العديد من الدول العربية. دخلت مجال التمثيل كضيفة شرف في فيلم بحر النجوم عام 2008 وفي عام 2009 اختيرت لبطولة فيلم دكان شحاتة الذي أخرجه المصري خالد يوسف، استمرت بالتمثيل وقدمت عدد من الأعمال مثل: فيلم حلاوة روح ومسلسل كلام على ورق ومريم والحرباية.

نشأتها وحياتها
ولدت في بلدة محرونة في قضاء صور جنوب لبنان، وهي من أب لبناني مُسلم شيعي «محمد وهبي» وأم مصرية «سيدة عبد العزيز إبراهيم»،  وقد نشأت وترعرعت هيفاء فيما بعد بالعاصمة بيروت، ولديها ثلاث شقيقات وشقيق واحد، وفي بداية التسعينات تزوجت من ابن عمتها «نصر فياض» زواج عائلي وأثناء حملها سافرت معه إلى أفريقيا حيث كان يعمل، وخلال فترة حملها عادت إلى لبنان ووضعت طفلتها في بيروت وتم طلاقهما بعد أن أنجبت ابنتها زينب في يونيو 1993، وفي 24 أبريل 2009 تزوجت من رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة وانفصلت عنه في نوفمبر 2012.

حياتها الإعلامية
بدأت هيفا تظهر في المسابقات الجمالية فقد شاركت عام 1992 في انتخابات ملكة جمال الجنوب بلبنان، حيث كانت تجري المسابقة على صعيد المحافظات، فازت هيفا باللقب ولكن سحبت منها الجائزة بسبب اكتشاف المنظمين وجود ابنة لها من زواج سابق، وبعدها بدأت العمل عارضةً للأزياء في وكالة نضال البشراوي وكانت من أشهر عارضات الأزياء في العالم العربي وبدأ الجمهور يتعرف عليها عندما قامت ببطولة إعلان «معكرونة دانا» الذي حقق نجاحًا كبيرًا في العالم العربي. وعادت عام 1994 لتكون موديل في فيديو كليب أغنية «يا قصص» للمطربة الوطنية جوليا بطرس. وفي عام 1995 كانت موديل في فيديو كليب أغنية «بحبك حبيبي» للفنان هاني العمري لكن منع عرض الكليب من قبل الأجهزة الأمنية حينها، نظرًا لتصوير بعض مشاهد الكليب في مراكب بحرية الجيش اللبناني. وفي نفس العام صورت هيفا إعلان «مبيض الغسيل». وفي عام 1996 كانت موديل في كليب الأغنية الشهيرة «إرضى بالنصيب» لسلطان الطرب جورج وسوف. وفي عام 1997 كانت موديل في كليب أغنية «يا ميمة» للمطرب اللبناني عاصي الحلاني. وقد قامت أيضا ببطولة إعلان «مسحوق الغسيل» في نفس السنة، ثم بدأت في العمل كمذيعة لبرنامج عملوها إزاي بمشاركة أحمد السقا وإخراج مجدي الهواري على قناة art المنوعات من خلال خيمة القاهرة الرمضانيه في رمضان من ديسمبر سنة 1998 حتى يناير سنة 1999.

 النجمة اللبنانية هيفاء وهبي  النجمة اللبنانية هيفاء وهبي  النجمة اللبنانية هيفاء وهبي  النجمة اللبنانية هيفاء وهبي  النجمة اللبنانية هيفاء وهبي 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النجمة اللبنانية هيفاء وهبي نجمات الفن الوطن العربى الاكسسوارات الكريستال كلام على ورق

إقرأ أيضاً:

الحكومة اللبنانية.. علامة فارقة على الطريق !!

في الوقت الذي نظر فيه الكثيرون إلى النجاح في انتخاب الجنرال جوزيف عون رئيسا للبنان بعد فترة طويلة من الشغور المصطنع والمتعمد للمنصب بسبب عدم اكتمال النصاب المطلوب لاجتماع مجلس النواب اللبناني لانتخاب الرئيس على مدى نحو عامين تقريبا ورغبة الثنائي الشيعي ( أي حركة أمل وحليفها حزب الله) طوال ذلك في استمرار هذا الفراغ الدستوري لأسباب مختلفة بسبب الخلافات مع التيار المسيحي وخاصة حزب القوات اللبنانية بزعامة سمير جعجع قائد القوات اللبنانية، والقوى المسيحية الأخرى ذات التوجهات المتعارضة وهو خلاف قديم في إطار الخلافات اللبنانية التقليدية بين الطوائف اللبنانية والتي حاول اتفاق الطائف لعام 1989 وضع إطار لها بما يحافظ على لبنان وحالة التعايش بين طوائفه برغم الخلافات حول الوزن السكاني النسبي للطوائف المختلفة والادعاءات العديدة التي يحاول كل طرف ترجمتها سياسيا لصالحه. هذا النجاح شكل في الواقع بداية لمرحلة جديدة وتطور تاريخي يغلب عليه التفاؤل بالنسبة للمستقبل برغم مؤشرات أثارت قدرا من القلق بشكل أو بآخر برغم حرص الجميع تقريبا على محاولة تحجيم المخاوف وإتاحة اكبر فرصة للتفاؤل والوعي الضروري للحفاظ على السلم والاستقرار على الساحة اللبنانية التي تيقن الجميع خلال الفترة الماضية من انه لا غنى عنها للدخول بلبنان دولة ومجتمعا إلى مرحلة بات يحتاجها سياسيا واجتماعيا اكثر من أي وقت مضى. ولعل مما له أهمية أن الأطراف اللبنانية المعنية حرصت وبشكل عملي واضح على الحفاظ على حد أدنى من القدرة على التواصل فيما بينها والتصرف بمسؤولية يحتاجها الوضع اللبناني في الظروف الحالية وخاصة الحيلولة دون تصعيد الخلافات أو التراشق وتبادل الاتهامات في مرحلة لاحقة نتمنى إلا تحدث بين الثنائي الشيعي وبين أطراف أخرى وألا تصل إلى حد التراشق أو تبادل الاتهامات بين الأطراف المتنازعة حتى يظل الموقف قابلا للاحتواء وفي إطار يحافظ على التوافق اللبناني المجتمعي بالغ الأهمية لكل اللبنانيين وبما يحافظ أيضا على السمات اللبنانية التي ميزت لبنان دوما باستثناء سنوت الحرب الأهلية بين عامي 1975 و1989 بكل مآسيها وخسائرها الاقتصادية والاجتماعية والبشرية والتي لا يريد محبو لبنان في كل الطوائف العودة إليها بأي شكل.

خيارات ينبغي دعمها والحفاظ عليها، وإذا كان انتخاب الرئيس اللبناني قد تم في التاسع من الشهر الجاري (الدورة الثانية وحصل على 89 صوتا من إجمالي 128 صوتا هم إجمالي عدد مقاعد مجلس النواب اللبناني) فإن مما له دلالة انه لم يتم حتى الآن التوافق النيابي (أي اختيار في مجلس النواب على اختيار رئيس الوزراء من خلال المشاورات النيابية الملزمة لتسمية الدكتور نواف سلام رئيسا للوزراء وكان قد حصل على 85 صوتا من إجمالي 128 صوتا هم عدد مجلس النواب في الجولة الأولى من التصويت لاختيار رئيس الوزراء، وتجدر الإشارة إلى أن المشاورات الملزمة في مجلس النواب تتطلب مشاركة مختلف القوى السياسية في مجلس النواب في هذه المشاورات وحصول رئيس الوزراء المرشح على ثقتها بشكل مناسب حتى يمكنه العمل مع مجلس النواب وإدارة دولاب العمل الحكومي في لبنان وسط مشكلات عديدة ومتراكمة في مختلف المجالات، وهو ما يتطلب الإشفاق على الرئيس ورئيس الوزراء في التعامل معها والعمل على حلها بتعاون كل الأطراف اللبنانية أن امكن. وليس مصادفة على أي نحو أن يثير الثنائي الشيعي، أي حركة أمل وحزب الله مشكلة الامتناع أو عدم المشاركة في المشاورات النيابية الملزمة لتسمية رئيس الوزراء، ومع أنه سيتم في النهاية الوصول إلى التوافق النيابي على اسم الدكتور نواف سلام كرئيس للوزراء وتجاوز هذه المشكلة التي ظهرت قبيل انتخاب الرئيس جوزيف عون رئيسا للبنان كضرورة سياسية ودستورية أيضا، حيث عقد اجتماع بين الوفد الشيعي المشترك وبين رئيس المرشح واعرب الوفد الشيعي عن تأييده لرئيس الوزراء السابق واستمراره في منصبه على خلاف ما تم التوصل إليه بالنسبة للدكتور نواف سلام وهو ما يخلط الأوراق في الواقع، ومع استمرار عدم مشاركة الثنائي الشيعي في المشاورات النيابة الملزمة حرص الثنائي الشيعي على الاجتماع مرة أخرى مع الدكتور نواف سلام والإيعاز بشروط حول تشكيل الحكومة القادمة. ومن الطبيعي أن يحمل الاجتماع للمرة الثانية قبل تشكيل الحكومة مع نواف سلام إشارة واضحة إلى أن الثنائي الشيعي هو من يحدد من يكون رئيس وزراء لبنان القادم وبأية شروط وهو أمر يعيد الأوضاع في لبنان إلى نقطة سعت كثير من الأطراف اللبنانية إلى تجاوزها والتخلي عنها في المرحلة الجديدة القادمة ْمن السياسة اللبنانية .

من جانب آخر، فإن مما يدعو للتفاؤل ولو النسبي أن الجانبين المتباعدين حتى الآن على الأقل حرصا على إظهار انهما لا يريدان التصعيد وانهما يحرصان أيضا على استمرار التواصل خاصة على مستوى القيادات الأعلى وهو أمر طيب يحسب للجانبين في الواقع، خاصة وان ذلك قد يساعد على الدفع نحو مزيد من التفهم لهذه المرحلة من جانب الطرفين المتباعدين والأطراف الأخرى التي قد تحاول التقريب بينهما وتهيئة جو أكثر تقاربا وإيجابية في لبنان وهو ما يحتاجه لبنان الآن بالفعل أكثر من أي وقت مضى. ومما له أهمية ودلالة أن رئيس الوزراء نواف سلام أكد بوضوح وأكثر من مرة أن يده ممدودة للجميع وأنه ليس من دعاة الإقصاء وأنه يعمل مع الرئيس جوزيف عون من أجل تشكيل الحكومة. وعلى الجانب الآخر أشار المتحدث النيابي باسم حزب الله إلى أن الحزب سيتعامل بهدوء وعقلانية مع تشكيل الحكومة وبدون تجاوز وهو ما عزز الطمأنينة بالنسبة للفترة القادمة خاصة إذا تم الحفاظ على ذلك وتهيئة مناخ اكثر هدوءا وملاءمة لتعاون لا غنى عنه حتى يتم تشكيل الحكومة الجديدة وبعد تشكيلها كذلك، خاصة وأن لبنان في حاجة ماسة إلى تجاوز خبرة الماضي بكل ما تعنيه والعمل على إيجاد مناخ يحقق أوسع نطاق ممكن من الثقة بين القوى اللبنانية جميعها قدر الإمكان وفي هذا الإطار فإنه يمكن الإشارة إلى عدد من الجوانب لعل من أهمها أولا، أن الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس الوزراء نواف سلام أكدا في خطاباتهما وأحاديثهما الصحفية في الفترة القليلة الماضية ما يهيئ للتقارب بين اللبنانيين ويمهد لمرحلة جديدة تقوم على الحكم العادل والمساواة بين اللبنانيين وعدم التفرقة بينهم. وإذا كان الرئيس ورئيس الوزراء قد اتفقا على أن يكون السلاح حصريا في يد الدولة، أي الجيش اللبناني فقط، وأن المرحلة الجديدة تعتمد على قيام الدولة والجيش اللبناني بمهامهما وواجباتهما في حماية الدولة والحفاظ على امنها وسلامتها وأن عدم توفر ذلك من قبل هو ما دعا إلى ظهور المقاومة التي لم تعد هناك حاجة إليها في العهد الجديد. وليس من المبالغة القول بأن تحقيق هذا الأمر الذي يعني تقوية الجيش وتسليحه وجمع السلاح من مختلف الميليشيات والجماعات المسلحة الأخرى يثير جدلا وربما خلافات وملاحظات على مستويات مختلفة خاصة مع اختلاف الأهداف والمصالح وما ستصل إليه عملية إعادة بناء وتسليح الجيش اللبناني وما أكدته كل من الولايات المتحدة وفرنسا في هذا المجال وكذلك موقف الدول المجاورة للبنان وما يريد لبنان تحقيقه أيضا. ومن جانب آخر فإن رئيس الوزراء نواف سلام كان شديد الوضوح في رفض المحاصصة و«أنه لا يزال ضد المحاصصة ومستمر على ذلك من ناحية وأنه لن يقبل شروطا على التشكيل الوزاري من ناحية أخرى» كما أكد أيضا على «أنه وحده هو من سيختار وزراء الحكومة الجديدة» ويتضمن ذلك ردا على تصريحات صدرت في الآونة الأخيرة وتمهد للفترة القادمة مع ما قد يصاحب ذلك من مشكلات.

ثانيا، مع الوضع في الاعتبار ثقل وصعوبة بناء واقع لبناني جديد ترتبط مصالحه بأطراف مختلفة عما حدث خلال الفترة الماضية إلا أن ثقة الرئيس ورئيس الوزراء وإصرارهم وإخلاصهم في تحقيق ذلك يوفر قدرة وصلابة يحتاج لبنان إليها بشدة، ويتعزز ذلك من خلال التعاون والترحيب العربي الملموس بعودة لبنان وبرغبته في العمل مع الأشقاء والأصدقاء عربيا وإقليميا ودوليا وهو ما تزداد أهميته مع تفويت الفرصة على الأطراف ذات المصلحة التي تريد الاستفادة من خلط الأوراق في لبنان اليوم وغدا وكفى ما حققوه في السنوات الماضية. والمؤكد أن تعافي لبنان من شأنه أن يشكل إضافة للقوة والجهد الجماعي العربي ويعود بالخير على الدول والشعوب العربية ودون محاصصة.

مقالات مشابهة

  • بعد حملة التحر.ش.. فستان هيفاء وهبي في باريس يثير السوشيال ميديا
  • هيفاء وهبي تشبه عارضات أزياء بالمخمل الناعم
  • كلام عن مذكرة توقيف بحق علي حجازي.. ما القصة؟
  • WATCH IT تروج لمسلسل “إخواتي” ببوستر النجمة روبي
  • هيفاء وهبي ونورعريضة في مواجهة التحرش الإلكتروني
  • الخازن: كلام البابا فرنسيس عن لبنان نافذة أمل
  • التحرش الافتراضي يجمع هيفاء وهبي ونور عريضة.. فيديو
  • شاهد..هيفاء وهبي ونور عريضة معاً لأول مرة ضد "التحرش"
  • جينفر لوبيز تتألق بفستان شفاف مستوحى من فيلمها “قبلة المرأة العنكبوت”
  • الحكومة اللبنانية.. علامة فارقة على الطريق !!