موقع النيلين:
2025-03-16@22:25:17 GMT

???? القوني كورليوني أخو حميدتى زحلق يوسف عزت

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

تكهنات في تفوير يوسف عزت المهري وأقالته:
حسب رواية الصديق محمد كمبال يبدو أن القوني كورليوني أخو حميدتى زحلق يوسف عزت المهري وأقاله من الميليشيا ليتولى ملف العلاقات الخارجية بنفسه بعد إبعاد يوسف.

أضف إلي ذلك وجود إشاعات عن موت حميدتي ولكنها مجرد إشاعات غير مثبتة وبالتالي لا يمكن التعويل عليها لكن ما هو واضح هو سوء الحالة الصحية لحميدتى وكم الحزن والهزال الذي بدا عليه.

وفي حالة تدهور صحته أكثر مما بدا في أخر ظهور له يكون الصراع علي ميراثه المالي والسياسي شيئا متوقعا وليس غريبا وربما يكون تفوير عزت ضربة بداية في الصراع علي الورث المالي والسياسي والعسكري. ولكن كل هذه تكهنات ومجرد إحتمالات أو سيناريوهات قابلة للصواب والخطأ أو مزيج منهما.

معتصم اقرع
معتصم اقرعإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل يكون هجوم كورسك الخطأ الأكثر كلفة على أوكرانيا؟

رأى الضابط البريطاني المتقاعد ريتشارد كمب أن انسحاب أوكرانيا القسري من كورسك يعزز فرص الدخول في مفاوضات سلام مع روسيا.

وكتب كمب في صحيفة ذا تلغراف البريطانية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يكن ليبحث في محادثات السلام لو لم ينجح في طرد الجيش الأوكراني. بل كان ليشترط انسحاب كييف من الأراضي التي يسيطر عليها أولًا، مما كان سيشكل تحدياً سياسياً هائلاً للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وكان أحد الأهداف الاستراتيجية لهجوم كورسك كسب ورقة ضغط في مفاوضات مستقبلية، لكن الواقع أثبت أنه لم يؤتِ ثماره. وقد أدرك القائد العام للجيش الأوكراني الجنرال أوليكساندر سيرسكي ذلك، ولهذا بات يركز على الحفاظ على أرواح جنوده بدلاً من القتال للتمسك بالمواقع. 

The Kursk Offensive failed for a variety of reasons, one of which being the lack of a clear objective.

Was it to seize the nuclear power plant like we were told in August? Was it to score a PR victory and convince the West to continue supplying Ukraine with weapons? Was it to… pic.twitter.com/MpSsiTgaDA

— Christian Heiens ???? (@ChristianHeiens) March 13, 2025

وكانت كييف تأمل أيضاً أن يُجبر دفع قواتها إلى الأراضي الروسية بوتين على نشر قوات كبيرة لاستعادتها، مما يخفف الضغط على خطوط المواجهة في دونباس. لكن الأمور لم تسر على هذا النحو أيضاً.
بدلاً من ذلك، ردت روسيا عبر الدفع بقوات محدودة، واستدعت قوات كورية شمالية لتعويض النقص، وفي المقابل واجهت أوكرانيا نقصاً في جميع الجبهات.

بين السياسة والحرب

وكانت كييف تأمل أن يجبر توغل قواتها في الأراضي الروسية بوتين على نشر قوات كبيرة لاستعادتها، مما يخفف الضغط على الجبهات في دونباس، لكن الأمور لم تسر على هذا النحو. بدلاً من ذلك، احتوت روسيا الجبهة بهجمات محدودة واستعانت بقوات كورية شمالية لتعويض النقص العددي، بينما اضطرت أوكرانيا لسحب قوات من جبهات القتال الرئيسية لدعم الهجوم.
منذ بدء المعركة في أغسطس (آب) الماضي، واصلت روسيا تقدمها في دونباس، وإن كان ببطء. ومع ذلك، من المحتمل أن أوكرانيا كانت ستخسر أراضي أكثر هناك لولا كورسك. ورغم أن الحروب تُحسم أحياناً بمخاطر كبرى، فإن هذا الهجوم ربما كان مدفوعاً باعتبارات سياسية أكثر من كونه قراراً عسكرياً بحتاً، خصوصاً مع اقتراب الانتخابات الأمريكية وحاجة كييف لتعزيز الدعم الدولي.

It was suicide for the Ukraine to go on the offensive in Kursk, when Russia had complete air superiority. The only thing saving them was the $billion Patriot missile systems. They are gone and now they are being bombed into oblivion. Without American tech, they control nothing. pic.twitter.com/0nIjXgRm5b

— Naughty Beaver (@beaver_naughty) March 11, 2025 فوات الأوان

بعد فشل الهجوم المضاد الأوكراني عام 2023، تضاءلت آمال الغرب في تحقيق نصر عسكري حاسم، وبدأ الاهتمام الدولي يتحول إلى الشرق الأوسط.

ومع ذلك، حاولت كييف استعادة الزخم عبر هجوم كورسك، على أمل تكرار نجاحاتها في خاركيف وخيرسون عام 2022. وأراد زيلينسكي إقناع العالم بأن أوكرانيا لا تزال قادرة على تحقيق الانتصارات إذا تلقت الدعم اللازم، لكن هذه الرسالة جاءت متأخرة، إذ كانت الولايات المتحدة وأوروبا قد بدأت تركز على التوصل إلى تسوية تفاوضية بدلاً من تحقيق نصر عسكري.

وهذا الوضع يعكس إخفاق الغرب منذ بداية الحرب، حيث زودت واشنطن وحلفاؤها أوكرانيا بمساعدات عسكرية كافية للدفاع، لكنها لم تكن كافية لتحقيق النصر، وحتى معركة كورسك، وهي أول غزو أوكراني للأراضي الروسية منذ الحرب العالمية الثانية، لم تغير هذا الواقع. ومع غياب أي تحول استراتيجي لصالح كييف، باتت هزيمة كورسك ترمز إلى المرحلة القاتمة التي تواجهها البلاد الآن.

مقالات مشابهة

  • عاجل | وزير الخارجية السوداني للجزيرة نت: الحكومة الموازية وُلدت ميتة ولن يكون لها دور في مستقبل السودان
  • تكهنات وتحليلات حول رسالة واشنطن إلى طهران عبر أبو ظبي
  • بمواصفات خيالية.. هل يكون «OnePlus» الحاسب الذي ننتظره؟
  • لماذا هناك خطان على المنشفة؟.. سؤال يشعل ضجة وسط تكهنات بمواقع التواصل الاجتماعي
  • سَخِرَ من مشروعات الزبيدي الوهمية الحراك المهري يرفض رفع علم الانفصال
  • فليتشر: ندعو إلى إنهاء الصراع في السودان
  • بن شرادة: هدف حكومة الدبيبة قد يكون تعطيل وعرقلة الانتخابات وإرباك المشهد السياسي
  • زين تعود إلى الحاج يوسف
  • دراسة: النزيف الحاد المرافق لانقطاع الطمث قد يكون سبب الإرهاق
  • هل يكون هجوم كورسك الخطأ الأكثر كلفة على أوكرانيا؟