ميدو يحذر اللاعبين من التوقيع للأندية على بياض
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
انتقد الإعلامي أحمد حسام ميدو توقيع اللاعبين الصغار للأندية بعقود على بياض، مشيرًا إلى أنه يجب على اللاعبين الكبار توجيه النصيحة لهم.
ميدو: أناشد اللاعبين بعدم التوقيع للأندية على بياضقال ميدو، في تصريحات عبر برنامجه "الريمونتادا"، المذاع عبر فضائية "المحور": "أناشد اللاعبين بعدم التوقيع للأندية على بياض".
وتابع: "على اللاعبين الكبار توجيه النصحية للاعبين الصغار بعدم التوقيع لأي نادٍ على بياض، لأن من سيتعرض للأذى هو اللاعب نفسه".
عملية جراحية لمدة 8 ساعات.. آخر تطورات الحالة الصحية لعضو الزمالك أحمد سليمان وكيل المثلوثي يكشف مفاجأة حول راتب اللاعب مع الزمالكوأكمل: "كنت أتمنى قرار من رابطة الأندية بعدم خوض المباريات عصرًا بعد واقعة أحمد رفعت في الإسكندرية أمام الاتحاد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد رفعت احمد حسام ميدو ميدو اللاعبين الكبار الاعلامي احمد حسام ميدو على بیاض
إقرأ أيضاً:
"جيل ألفا" يرسّخ التراث لدى الأطفال في "العين للكتاب"
في إطار اهتمام مهرجان العين للكتاب بالأطفال، تم تخصيص مساحة غنية بورش عمل متخصصة، وإصدارات نوعية تعزز ارتباطهم بالقراءة، وتوطد علاقتهم بتراثهم العريق.
وينظم المهرجان مجموعة متكاملة من الورش التعليمية، والجلسات القرائية يستضيفها ركن "جيل ألفا"، الذي يقدم هذا العام رؤية متجددة تواكب تطلعات المهرجان، الذي يسعى إلى تعزيز ارتباط الأطفال بهويتهم الوطنية وتراثهم المحلي، من خلال أنشطة إبداعية تدمج الفنون بالتراث لتعريف الأطفال على العادات والتقاليد الإماراتية بأساليب مبتكرة؛ كصناعة الدمى التراثية، والرسم بالألوان المستوحاة من البيئة المحلية.كما يساهم الركن في تعزيز المخيلة الإبداعية لزوّاره الصغار من خلال إرشادهم نحو استخدام الوسائل التعليمية الآمنة مثل اللوحات التفاعلية، والأعمال اليدوية، لتشجيعهم على التفكير الإبداعي والاستكشاف، كما يقدّم للمشاركين خيارات التعلّم من خلال محتوى غني يعتمد على التفاعل العملي، ما يجعل الأطفال يعيشون تجربة تراثية أصيلة بطريقة مبتكرة.
ويشتمل البرنامج اليومي لمهرجان العين للكتاب على ورش تفاعلية تستهدف مختلف الأعمار، مع التركيز على الصغار دون سن الثالثة، من أبرزها: صناعة الدمى يدوياً باستخدام خامات مستوحاة من التراث المحلي، وطباعة أحرف اللغة العربية على الأقمشة بطرق تسهم في ترسيخ الهوية اللغوية لدى الأطفال، إلى جانب تعزيز مهارات الرسم والتلوين اعتمادًا على أنماط وأشكال تراثية، وتنظيم أنشطة مشتركة مع أولياء الأمور تحفز الأطفال على المشاركة والتعبير عن مواهبهم وسط أجواء عائلية داعمة.
كما ينظم المهرجان لضيوفه الصغار ورشتين يوميًا، ضمن الفترتين الصباحية والمسائية، بإشراف فريق متخصص من مكتبة "حكايات" يضم نخبة من الخبراء في التعليم المبكر.
ويحرص مركز أبوظبي للغة العربية، من خلال مهرجان العين للكتاب، على توفير بيئة معرفية خصبة تدمج الأجيال الصاعدة بالتراث الإماراتي عبر أنشطة عصرية، وهو ما يتجسد في ركن جيل ألفا، الذي بات مقصداً للزوّار الصغار، وما يطرحه من أفكار تشجّع روّاده على استكشاف ماضيهم الغني بطرق حديثة، تُلهمهم لمواصلة رحلة التعلم والنمو الإبداعي.