أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي أجرته مؤسسة “متروبول” للأبحاث، أن 19% من الأتراك يعتقدون أن أكبر تهديد يواجه تركيا هو القوى الأجنبية.

وتلقى حكومة حزب العدالة والتنمية منذ سنوات باللوم على القوى الأجنبية في الأوضاع الاقتصادية المتراجعة.

وفق استطلاع شارك فيه 1746 شخصًا في 28 محافظة، تم طرح سؤال “ما هو أكبر تهديد لتركيا؟” على المواطنين.

أفاد 43.6٪ من المشاركين أنهم يرون الهجرة غير النظامية على أنها أكبر تهديد. وتلا ذلك حزب العمال الكردستاني بنسبة 21 في المائة و “القوى الأجنبية” بنسبة 19 في المائة.

من ناحية أخرى، احتلت حركة الخدمة المرتبة الرابعة بنسبة 9.8 في المائة.

ووفق توزيع الناخبين المشاركين في الاستطلاع، كانت الهجرة غير النظامية هي التهديد الأكبر بالنسبة إلى 62.9 في المائة في حزب النصر، و66 في المائة في الحزب الجيد.

Tags: الهجرةتركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الهجرة تركيا أکبر تهدید فی المائة

إقرأ أيضاً:

الجماعات المحلية جنت 35.2 مليار درهم من المداخيل الجبائية مع نهاية أكتوبر

أفادت الخزينة العامة للمملكة بأن المداخيل الجبائية للجماعات الترابية بلغت 35,2 مليار درهم عند متم أكتوبر 2024، أي بارتفاع بنسبة 15,5 في المائة مقارنة بمستواها خلال السنة الماضية.

وأوضحت الخزينة، في نشرتها الشهرية الأخيرة حول إحصائيات المالية المحلية، أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع الضرائب المباشرة بنسبة 11,4 في المائة والضرائب غير المباشرة بنسبة 18,7 في المائة، مبرزة أن المداخيل الجبائية شكلت 83 في المائة من إجمالي مداخيل الجماعات الترابية عند متم أكتوبر الماضي.

وأضاف المصدر ذاته أن الموارد المحولة بلغت، عند متم أكتوبر الماضي، 25,1 مليار درهم، مقابل 22,9 مليار درهم قبل سنة، أي بارتفاع نسبته 9,9 في المائة.

ويعزى ذلك إلى ارتفاع بنسبة 18,4 في المائة في حصة الجماعات الترابية من ناتج الضريبة على القيمة المضافة (زائد 2,66 مليار درهم)، وبنسبة 71,9 في المائة في حصة الجماعات الترابية من ناتج الضريبة على عقود التأمين (زائد 230 مليون درهم)، وبنسبة 6 في المائة في صناديق الدعم (زائد 67 مليون درهم)، مقرونا بانخفاض بنسبة 12,5 في المائة في حصة الجهات من ناتج الضريبة على الشركات والضريبة على الدخل (ناقص 566 مليون درهم)، و5,4 في المائة من الدعم (ناقص 133 مليون درهم).

وتتشكل مداخيل الجماعات الترابية بنسبة 40,3 في المائة من حصتها من ناتج الضريبة على القيمة المضافة.

أما في ما يخص الموارد التي تديرها الدولة لحساب الجماعات الترابية عند متم أكتوبر 2024، فقد بلغت 9 مليارات درهم، مقابل 7,3 مليارات درهم قبل سنة، أي بارتفاع قدره 23,8 في المائة، تأتى من ارتفاع بنسبة 37 في المائة في الضريبة على الخدمات الجماعية (زائد 1,36 مليار درهم)، وبنسبة 8,5 في المائة في الضريبة المهنية (زائد 273 مليون درهم)، وبنسبة 27,1 في المائة في ضريبة السكن (زائد 97 مليون درهم).

وبخصوص الموارد التي تديرها الجماعات الترابية، فقد بلغت 8,29 مليارات درهم، مقابل 7,47 مليارات درهم قبل سنة، بارتفاع نسبته 11 في المائة.

وتتشكل هذه الموارد بالأساس من إيرادات الضريبة على الأراضي الحضرية غير المبنية (1,97 مليار درهم)، ورسوم الإشغال المؤقت للنطاق العمومي الجماعي (1 مليار درهم)، والضريبة على أشغال البناء (760 مليون درهم)، والإيرادات على الملك العمومي (649 مليون درهم)، ورسوم وكلاء سوق الجملة للفواكه والخضر (584 مليون درهم).

ومن جهة أخرى، يظهر تطور بنية موارد الجماعات الترابية ما بين نهاية أكتوبر 2023 ونهاية أكتوبر 2024، ارتفاعا في حصة الموارد التي تديرها الدولة، مقرونا بانخفاض في حصة الموارد التي تديرها الجماعات الترابية، وحصة الموارد المحولة.

كلمات دلالية المغرب جبايات جماعات مداخيل

مقالات مشابهة

  • استطلاع: غالبية الألمان مازالوا يؤيدون التوسع في مصادر الطاقة المتجددة
  • استطلاع يكشف عن تأييد قوي للطاقة المتجددة في ألمانيا
  • التعليم والصحة على رأس الأولويات لدى الأطفال المغاربة حسب استطلاع رأي
  • كميات الصيد بسواحل المغرب على المتوسط في تراجع مستمر
  • الفارسي: يجب بذل جهود أكبر للتضييق على السوق السوداء للعملات الأجنبية
  • المفوضية الأوروبية: التضخم في تركيا سيصل 59%
  • الجماعات المحلية جنت 35.2 مليار درهم من المداخيل الجبائية مع نهاية أكتوبر
  • استطلاع يظهر نسبة كبيرة من مسلمي بريطانيا يفكرون في مغادرتها بسبب الإسلاموفوبيا
  • اليونيسف: مستقبل أطفال العالم يواجه تحديات غير مسبوقة
  • “اليونيسف”: مستقبل الأطفال العالم يواجه تحديات غير مسبوقة