(CNN) -- قال مسؤول أمريكي إن إدارة جو بايدن سمحت بإرسال قنابل زنة 500 رطل إلى إسرائيل، بعد أن توقفت الشحنة مؤقتا قبل أكثر من شهرين.

وكان القرار الأولي بوقف شحن القنابل التي تزن 2000 رطل والقنابل التي تزن 500 رطل نتيجة لمخاوف الولايات المتحدة بشأن استخدام إسرائيل للقنابل الثقيلة - وتحديداً القنابل الأكبر حجمًا التي تزن 2000 رطل - في عملية رفح.

ولا تزال شحنة واحدة من القنابل التي يبلغ وزنها 2000 رطل معلقة.

وقال بايدن، خلال مقابلة مع شبكة CNN، في إشارة إلى القنابل التي يبلغ وزنها 2000 رطل، بعد أيام من دخول الهدنة حيز التنفيذ: "لقد قُتل مدنيون في غزة نتيجة لتلك القنابل والطرق الأخرى التي يستهدفون بها المراكز السكانية".

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية الجيش الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية جو بايدن غزة القنابل التی

إقرأ أيضاً:

صحف عالمية: جنود إسرائيليون يقرون بذنبهم ونتنياهو يعرقل المفاوضات عمدا

سلطت صحف ومواقع عالمية الضوء على مواضيع مختلفة أبرزها، إقرار جنود إسرائيليين بممارسات جيشهم الوحشية في قطاع غزة، والعراقيل التي يضعها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لعرقلة المفاوضات غير المباشرة لإبرام صفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية.

فقد أعرب 3 جنود احتياط إسرائيليين حاربوا في غزة عن خيبة أملهم وشعورهم بالمرارة مما رأوا هناك من انتهاكات وسرقات وبشاعة يرتكبها جيشهم.

ويتفق الجنود الثلاثة -الذين أجرت "الغارديان" مقابلات معهم- على أنهم لن يعودوا إلى قطاع غزة بعد أن قضوا فيها شهورا، وأكثر من ذلك قالوا إنهم يرفضون الانتساب للجيش، وقال أحدهم، ويُدعى يوفال غرين، إن الأمر الذي تلقاه بإحراق مسكن فلسطيني كان حاسما في قراره، كما تضيف الصحيفة البريطانية.

ونقلت صحيفة "هآرتس" عن مصادر دبلوماسية إسرائيلية تحذيرها من أن النسخة المعدّلة لاتفاق الهدنة التي أرسلتها إسرائيل للوسطاء، "قد تنسف المفاوضات بسبب شروط أضافها نتنياهو".

ونسبت الصحيفة لمصادر أخرى القول "إن نتنياهو يحاول عمدا وضع المفاوضات في مأزق"، مضيفة أن مسؤولين إسرائيليين كبارا يعتبرون إرساله وفدا للتفاوض مجرد حيلة لإعطاء الانطباع بأن المفاوضات مستمرة بينما العالم كله ينتظر منه جوابا رسميا.

وكتبت "واشنطن بوست" أن نتنياهو أنهى ما سمته عرضه الكبير في واشنطن "وها هو يعود إلى مآزقه الداخلية وليرى هل ستفيده الزيارة في أي من معاركه مع شركائه وخصومه".

وركزت "وول ستريت جورنال" عن مقاربة كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي جو بايدن والمرشحة المحتملة لانتخابات الرئاسة الأميركية، تجاه الحرب على غزة، وقالت إن الناشطين الداعمين للفلسطينيين يُـقيّمونها حاليا في موضوع غزة، مشيرة إلى توقعات بأنها قد تأخذ مسافة أفضل مما فعل بايدن بدون قطيعة مع التوجه العام.

وفي موضوع آخر، تناول تحقيق في "نيويورك تايمز" اقتصاد الضفة الغربية الذي وصفه بالمدمَّر، وحذر من أن الضفة تحولت إلى جبهة حرب ثانية لإسرائيل، وجاء في التحقيق أن الاقتحامات التي تنفذها إسرائيل تزيد من شلل اقتصاد فاشل أصلا، مشيرا إلى أن الفلسطينيين فقدوا قرابة 150 ألف وظيفة منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بينما يُحرم الموظفون الحكوميون من رواتبهم.

مقالات مشابهة

  • أكسيوس: إدارة بايدن حذرت إسرائيل من ضرب أهداف لحزب الله في بيروت
  • أكسيوس: إدارة بايدن حذرت إسرائيل من خروج الوضع عن السيطرة في حالة استهدافها مواقع لحزب الله في العاصمة اللبنانية بيروت
  • صحف عالمية: جنود إسرائيليون يقرون بذنبهم ونتنياهو يعرقل المفاوضات عمدا
  • واشنطن بوست: زيارة نتنياهو إلى واشنطن تكشف عدم وجود خطة نحو السلام في غزة
  • التحالف الوطني يوزع 2000 كرتونة مواد غذائية بالبحيرة ضمن حملة «إيد واحدة»
  • مسؤول إسرائيلي: نتنياهو بحث مع بايدن مطالب جديدة وتعهد بإرسال اقتراح محدث خلال يومين للوسطاء
  • بايدن يأمر بتأجيل ترحيل لبنانيين موجودين بأمريكا.. فما السبب؟
  • القنابل والأمراض تحاصر أطفال غزة.. مسؤول أممي يحذر من تفاقم الأوضاع في القطاع
  • لهذا السبب تفاجأت حملة ترامب بقرار بايدن الانسحاب من السباق الانتخابي
  • إسرائيل تضغط على إدارة بايدن لتسليمها مزيدا من الأسلحة