رضخت لعائلتها.. ناقدة فنية تكشف دخول شيرين عبد الوهاب إحدى المصحات للعلاج
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أكدت الناقدة الفنية مها متبولي أن الفنانة شيرين عبد الوهاب تخضع للعلاج في إحدى المصحات بعد المشاكل الأخيرة التي تعرضت لها في الفترة الماضية.
وكتبت مها متبولي على حسابها في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن شيرين دخلت المصحة لتلقي العلاج، استجابةً لطلب شقيقها ووالدتها، الذين ألحا بشدة لإقناعها بأن العلاج هو السبيل الوحيد لإنقاذها من الأزمة التي تمر بها.
وأضافت أن علاج شيرين جاء وسط مخاوف من محاولة حسام حبيب إخراجها من المستشفى والزج بها مرة أخرى نحو مصير مجهول.
وأوضحت الناقدة الفنية أن قرار العلاج جاء بعد تعرض شيرين لوعكة صحية قاسية نتيجة سلسلة من الإحباطات والخلافات مع حسام حبيب، مما أسفر عن مشاجرة وإصابات وبلاغ في القسم. إلا أن الخسارة الفادحة كانت انهيار شيرين نفسياً، وإلغائها لحفلاتها الخارجية، وتوقف نشاطها الفني لأجل غير مسمى.
وتمنت متبولي أن تتجاوز شيرين أزمتها وتستعيد لياقتها وثقتها بنفسها وتعود لجمهورها وفنها.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف فوائد "التحكم الصارم" في ضغط الدم
أظهرت بيانات تجارب سريرية أن فوائد التحكم الصارم في ضغط الدم بالنسبة لصحة القلب تفوق المخاطر التي ترتبط بانخفاض ضغط الدم الشديد، أو تلف الكلى.
وقال الباحثون إن حوالي 85% من كبار السن، الذين عولجوا بضغط دم مستهدف يبلغ 120 انقباضيًا (الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم)، حصلوا على فائدة صافية إيجابية من هذا التحكم الصارم.
وتُظهر النتائج أن انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والوفاة المبكرة تفوق السلبيات، التي يمكن أن تصاحب مثل هذا العلاج الصارم، وفق "هيلث داي".
لكن الدراسة التي أجريت في جامعة كاليفورنيا، وجدت أيضاً أن المرضى المسنين وكبار السن الضعفاء، والذين يتناولون العديد من الأدوية المختلفة يتضررون "بشكل مطلق أكبر من خفض ضغط الدم بشكل مكثف"، إلى جانب حصدهم فوائد أكبر تتعلق بأمراض القلب والإدراك ومعدل الوفيات.
ويستهدف العلاج الصارم خفض الرقم الأعلى لقياس ضغط الدم إلى 120، بينما يستهدف العلاج غير الصارم قياساً بين 130 و140.
وتشير هذه النتائج إلى أنه عند حساب المخاطر المقدرة للفرد، وتفضيلات النتائج، فإن فوائد خفض ضغط الدم المكثف تفوق الأضرار بالنسبة لمعظم كبار السن المؤهلين.
وفي الدراسة تابع الباحثون أكثر من آلاف شخص أعمارهم 65 عاماً أو أكثر.
ووجد البحث أن "جميع المشاركين تقريباً حصلوا على فائدة صافية متوقعة لصالح هدف ضغط الدم الانقباضي الذي يقل عن 120 ملم زئبق، على هدف ضغط الدم الانقباضي الذي يقل عن 140 ملم زئبق".