الأولى على التعليم الفني: أثبت نفسي في حبًا في المجال وليس هروبًا من الثانوية العامة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قالت شهد رأفت، الأولى في الدراسات الفندقية، أنها سعيدة للغاية وكانت تتمنى أن تكون الأولى، وقالت "أنا ربنا أكرمني وأصبحت الأولى في الدراسات الفندقية، تخصص خدمات فندقية نظام 3 سنوات، بمجموع 95.61%".
الكهرباء تكشف حقيقية انسحاب سيمنز من تشغيل أكبر محطتين في مصر إعلام إسرائيلي: المقربون من نتنياهو يناقشون عزل وزير الدفاع من منصبهوأضافت شهد، خلال مداخلة هاتفية في برنامج مصر جديدة، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن فكرة المجتمع لدينا ضد التعليم الفني، وكنت أرغب أن أثبت نفسي في التعليم الفني حبًا في المجال وليس هروبًا من الثانوية العامة".
وأضاف شهد، أنها تحلم بالالتحاق بكلية سياحة وفنادق، وأنها ترغب أن تتفوق بها حتى تصبح دكتورة جامعية في الكلية التي تحبها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدراسات الفندقية انجي أنور التعليم
إقرأ أيضاً:
إتحاد أمهات مصر: التعليم الفني تطور ويجب تشجيع أبناءنا على الإلتحاق به
عبرت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور، عن تقديرها للجهود المبذولة في ملف التعليم الفني، وخاصة التعاون المصري الإيطالي الذي يشهد تطورًا ملحوظًا يهدف إلى تقديم تعليم فني متطور ومتوافق مع المعايير الدولية.
وأضافت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور في بيان لها ، أن الشراكة المصرية الإيطالية، التي تشمل تأسيس مدارس تعليم فني بمناهج إيطالية وتدريس اللغة الإيطالية، تمثل خطوة إيجابية نحو سد الفجوة بين التعليم الفني ومتطلبات سوق العمل، مما يمنح الطلاب فرصًا قوية للتدريب والتوظيف في الشركات الإيطالية داخل مصر وخارجها.
وتابعت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور أن زيارة وزيري التعليم المصري والإيطالي اليوم لمصنع "إسكرا إمكو" تعكس بوضوح التوجه نحو ربط التعليم الفني بسوق العمل، إلى جانب تعزيز التعاون الدولي في هذا القطاع الحيوي.
و أكدت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور ان التعليم الفني هو أحد الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر، وأن دعم الشراكات مع الدول الرائدة في هذا المجال، مثل إيطاليا، يسهم في نقل الخبرات وتعزيز جودة التدريب والتعليم.
ودعت عبير احمد، أولياء الأمور إلى تشجيع أبنائهم على الالتحاق بالتعليم الفني المتطور، خاصة مع الدعم الكبير الذي توليه الدولة لهذا القطاع، والذي يوفر للطلاب برامج تعليمية متكاملة تجمع بين الجوانب النظرية والتطبيقية، بالإضافة إلى شهادات معتمدة محليًا ودوليًا.
كما طالبت مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم وائتلاف أولياء الأمور وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بمواصلة التوسع في إنشاء المدارس الفنية المتقدمة، وتعزيز التعاون مع الدول الرائدة في هذا المجال، بما يحقق طفرة حقيقية في التعليم الفني ويرفع من جودة الخريجين وقدرتهم على المنافسة في سوق العمل المحلي والدولي.
والجدير بالذكر أن التعاون المصري الإيطالي يشمل توقيع اتفاقيات لإنشاء منصة تعليمية مشتركة، وتأسيس مدارس متخصصة في مجالات مثل علوم الحاسب، تقنية تصنيع السيارات، السياحة والفندقة، وإدارة الأعمال، مما يسهم في توفير فرص تدريبية ووظيفية متميزة للشباب المصري.