عاجل.. شوبير يوجه رسالة مفاجئة للجماهير بعد إقحام اسمه في قضية أحمد رفعت
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
وجه الإعلامي أحمد شوبير رسالة للجماهير، وذلك بعد إقحام اسمه في واقعة وفاة اللاعب أحمد رفعت السبت الماضي.
شوبير يتحدث عن وفاة أحمد رفعتوجاءت رسالة شوبير عبر برنامجه ملعب أون والذي يذاع عبر مجموعة قنوات أون تايم سبورتس.
وقال: "كده حلو ولا عايزين تعملوا فيلم نحن حاليا في يومين الأفلام والبحث عن اللقطة والتريند نحن لا نحترم حالة الحزن".
وتابع: "مع وجود حالة الحزن والألم توجد معاها حالة المبالغة وبعد الوقت المشاهد كلها تكشف، من الوارد خداع بعض الناس".
وأضاف: "من الممكن أن تخدع القصة بعض الناس لبعض الوقت، لكن لم تخدع كل الناس كل الوقت".
واختتم: "اصبرو كل شئ سيظهر كونوا صبورين وأخد الحق حرفة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد شوبير أحمد رفعت اتهامات شوبير تصريحات الاتهامات قضية أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
رسالة ترامب إلى إيران : حان الوقت لنترك العداء ونفتح صفحة جديدة
كشفت مصادر إيرانية، أمس الجمعة، عن نص رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مجلس الأمن القومي الإيراني، في خطوة اعتبرها مراقبون تطورًا مهمًا في العلاقات بين البلدين.
ونشر محمد صالح صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، نص الرسالة عبر حسابه على منصة إكس، حيث أعرب ترامب عن رغبته في فتح صفحة جديدة مع إيران، بعيدًا عن الصراعات والمواجهات التي سادت العقود الماضية.
وقال ترامب في الرسالة: "جناب آية الله خامنئي، مع الاحترام لمكانة قيادتكم ولشعب إيران، أكتب لكم هذه الرسالة بهدف فتح آفاق جديدة لعلاقاتنا، بعيدًا عن النزاع وسوء التفاهم. حان الوقت لنترك العداء ونفتح صفحة جديدة من التعاون والاحترام المتبادل."
وأضاف ترامب أن إدارته مستعدة لاتخاذ خطوة كبيرة نحو السلام، ورفع التوتر، وإزالة العقوبات، مشيرًا إلى أن ذلك يمكن أن يفتح المجال أمام تمكين الاقتصاد الإيراني وتعزيز التعاون الدولي لمصلحة الاستقرار في الشرق الأوسط.
إلى جانب العرض الأمريكي، حملت الرسالة تحذيرًا واضحًا لإيران، إذ أكد ترامب أنه لن يتهاون مع أي تصعيد من جانب طهران، قائلًا: "إذا اختار النظام الإيراني مسار التصعيد ودعم التنظيمات الإرهابية، فإن الرد سيكون حاسمًا وسريعًا. لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي تهديد لشعبنا أو لحلفائنا."
وأكد الرئيس الأمريكي أن السلام ليس ضعفًا، بل هو خيار الأقوياء، مشددًا على أن الشعب الإيراني يستحق مستقبلًا أفضل بعيدًا عن العزلة والفقر، ومشيرًا إلى أن فرصة تاريخية تنتظر طهران إذا قررت الانخراط في مفاوضات جادة.
تأتي هذه الرسالة في وقت تشهد فيه العلاقات الأمريكية الإيرانية توترًا حادًا بسبب الملف النووي والعقوبات الاقتصادية، فيما يراقب المجتمع الدولي رد فعل القيادة الإيرانية وما إذا كانت ستقبل عرض التفاوض أم ستواصل نهجها الحالي.