تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدفاع المدني الفلسطيني،اليوم الخميس، أن طواقمه تمكنت من انتشال جثامين شهداء في منطقة تل السلطان برفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.

أفادت وسائل إعلام فلسطينية،اليوم الخميس، أن الطائرات الإسرائيلية شنت غارات استهدفت الطوابق العلوية من مباني وأبراج سكنية في محيط الجامعات وأنصار غرب غزة.

وأمس الأربعاء، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة البيرة، وانتشرت الآليات العسكرية الإسرائيلية وسط مدينة البيرة وحي جبل الطويل وحي سطح مرحبا، دون الابلاغ عن إصابات أو اعتقالات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الدفاع المدني الفلسطيني انتشال جثامين جنوب قطاع غزة رفح الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل 9 بينهم أطفال بهجوم صاروخي على ملعب كرة قدم بالجولان

قالت القناة 13 الإسرائيلية، السبت، إن 9 أشخاص قتلوا بينهم أطفال وأصيب آخرون بصاروخ سقط على ملعب كرة قدم في الجولان.

وكان مسعفون والشرطة والجيش الإسرائيليون أعلنوا أن صواريخ أطلقت من لبنان سقطت في عدة مناطق في مرتفعات الجولان المحتلة، ما أدى إلى إصابة 11 شخصا على الأقل، بينهم أطفال.

وقال جهاز "نجمة داود الحمراء" في بيان إن التقارير الأولية تشير إلى أن المسعفين يعالجون 11 شخصا، من بينهم تسعة تراوح أعمارهم بين 10 و20 عاما في حالة حرجة، فيما أكدت الشرطة والجيش أن الصواريخ أصابت أمكنة متعددة في المنطقة.

وقال أحد المسعفين لرويترز إن حريقا اندلاع ودمارا هائلا لحق بالموقع، وهو ملعب كرة قدم في قرية مجدل شمس الدرزية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يساعد في إجلاء المصابين.

وأفاد مراسل الحرة إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أطلع على مجريات الهجوم في مجدل شمس بالجولان ويجري مشاورات في هذه الأثناء.

وتراقب القوات الإسرائيلية ومسلحو حزب الله بعضهما البعض منذ عدة أشهر في القرى والتجمعات السكنية المهجورة بالقرب من الحدود الجنوبية للبنان، حيث يبدلون المواقع ويغيرون الأوضاع للتكيف مع ظروف معركة لفرض السيطرة بينما ينتظرون لمعرفة ما إذا كان الوضع سيتطور إلى حرب شاملة.

ويتبادل الجانبان منذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر وابلا من الصواريخ وقذائف المدفعية والضربات الجوية يوميا في مواجهة لم تصل إلى حرب شاملة بعد.

وتم إجلاء عشرات الآلاف من الأشخاص على جانبي الحدود، ويبدو أن الآمال في أن يتمكن الأطفال من العودة لبدء العام الدراسي الجديد، في سبتمبر، تبددت بعد إعلان وزير التعليم الإسرائيلي، يوآف كيش، الثلاثاء، أن الظروف لا تسمح بذلك.

وقال اللفتنانت كولونيل دوتان، وهو ضابط إسرائيلي لا يتسنى ذكر سوى الأول إنها "نفس الحرب تقريبا على مدى التسعة أشهر الماضية... مرت علينا أيام جميلة ضربنا فيها حزب الله وأيام سيئة ضربنا هو فيها. إنه نفس الوضع تقريبا، طوال العام، طوال التسعة أشهر".

ومع اشتداد الحر في الصيف، أصبح الدخان المنبعث من الطائرات المسيرة والصواريخ في السماء مشهدا يوميا يؤدي بانتظام إلى حرائق غابات في التلال كثيفة الأشجار على الحدود.

وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل ما يقرب من 350 مقاتلا من حزب الله في لبنان وأكثر من 100 مدني، بينهم مسعفون وأطفال وصحفيون، في حين قُتل عشرة مدنيين إسرائيليين وعامل زراعي أجنبي و20 جنديا إسرائيليا.

ورغم ذلك ومع استمرار إطلاق النار عبر الحدود، تتدرب القوات الإسرائيلية على هجوم محتمل في لبنان قد يزيد بشكل كبير من خطر نشوب حرب إقليمية أكبر ربما تتدخل فيها إيران والولايات المتحدة.

ومن جانبها، قالت منسقة الأمم المتحدة الخاصة في لبنان، جينين هينيس بلاسخارت، الأربعاء، إن إساءة التقدير على امتداد الحدود بين لبنان وإسرائيل يمكن أن تؤدي إلى حرب من شأنها أن "تشمل المنطقة بأكملها".

وأضافت أن سبل إنهاء الأعمال القتالية على امتداد الخط الأزرق "لا تكمن فحسب في لبنان".

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني الفلسطيني: الواقع مأساوي في غزة.. ولا توجد منطقة آمنة
  • الدفاع المدني الفلسطيني: المراكز الصحية غير قادرة على استيعاب الشهداء والجرحى
  • إعلام إسرائيلي: سكان مجدل شمس هاجموا وزراء بالحكومة أثناء تشييع جثامين القتلى
  • وسائل إعلام إسرائيلية: مقتل 9 بينهم أطفال بهجوم صاروخي على ملعب كرة قدم بالجولان
  • اليوم الـ295 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف للعدو الصهيوني على مناطق مختلفة من قطاع غزة
  • وسائل إعلام فلسطينية : شهيدان وعدد من الجرحى جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في مخيم المغازي وسط قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير طائرة مسيرة لبنانية فوق المياه الإسرائيلية
  • الدفاع المدني يسيطر على حريق ضخم قرب منطقة المغطس (صور)
  • الصحة الفلسطينية: انتشال جثامين 6 شهداء من شارع صلاح الدين شرق خان يونس
  • انتشال جثامين 6 شهداء فلسطينيين من شارع صلاح الدين شرقي خان يونس