أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى « 38 ألفا و295 شهيدا و88 ألفا و241 إصابة ».

وقالت الوزارة في بيانها اليومي: « ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 38295 شهيدا و88241 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي ».

وأضافت: « الاحتلال الإسرائيلي يرتكب 4 مجازر ضد عائلات في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، ما أسفر عن سقوط 52 شهيدا و208 إصابات ».

وأشارت إلى أن « عدد شهداء المجزرة التي ارتكبها الجيش بحق النازحين، مساء الثلاثاء، باستهداف بوابة مدرسة للإيواء في منطقة عبسان شرق مدينة خان يونس جنوبي القطاع، وصل إلى 27 شهيدا و53 إصابة بينهم حالات حرجة ».

ولفتت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا « تحت ركام المنازل المدمرة وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم ».

ومنذ 9 أشهر تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي، خلفت دمارا هائلا ومجاعة أودت بحياة عشرات الآلاف من الأطفال والنساء.

وتواصل إسرائيل حربها رغم قراري مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية وتحسين الوضع الإنساني المزري بغزة.

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

حصيلة شهداء العدوان.. وتحذير من خروج مستشفيات خانيونس عن الخدمة

قفزت حصيلة الشهداء والجرحى في قطاع غزة، على ضوء استمرار المجازر المروعة بحق المدنيين في عدد من المناطق والمدن.

أعلنت وزارة الصحة في غزة، السبت، ارتفاع حصيلة العدوان إلى 39 ألفا و258 شهيدا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، و90 ألفا و589 مصابا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال ارتكبت 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن 41 شهيدا، و103 مصابين، خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت اليوم، مجزرة بمدرسة خديجة استهدفت نقطة طبية ميدانية بمدينة دير البلح نتج عنها 30 شهيدا وأكثر من 100 مصاب، بينهم حالات خطيرة.


وبينت أن آلاف الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.



في سياق متصل، قال وزارة الصحة، إنه "لم يعد بالإمكان إعادة تشغيل المستشفى الأوروبي رغم الحاجة الماسة لذلك، في ظل زيادة المناطق التي يجبر الاحتلال  ساكنيها على الإخلاء قصرا في جنوب قطاع غزة".

ولفتت إلى خروج عدد من مراكز الرعاية الأولية الصحية عن الخدمة، منها "مركز بني سهيلا، ومركز جورة اللوت، ومركز عبسان، ومركز القرارة"، بالإضافة لعدة نقاط طبية ميدانية.


وحذرت من أن "زيادة أعداد النازحين و تكدسهم دون ماء و بين أماكن جريان مياه الصرف الصحي وحيث النفايات المتكدسة و دون توفر مواد النظافة الشخصية يجعل الأمور مواتية تماما لانتشار فيروس شلل الأطفال وغيره من الأمراض التي تنتشر كالنار في الهشيم بين جموع النازحين".

 كما حذرت من أن توسيع مناطق النزوح الإجباري ينبيء بأن الإخلاء قد يطال محيط مستشفى ناصر وهو المستشفى الوحيد الذي لا يزال يعمل رغم كل التحديات و المعوقات وأن خروجه عن الخدمة يعني الوصول إلى كارثة صحية محققة.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة إلى 27 شهيداً
  • ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 39324 شهيداً
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 39 ألف و 324 شهيدا منذ بدء الحرب 
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة لـ 39324 شهيدا و90830 مصابا
  • ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 39324 شهيدا و90830 مصابا
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 39 ألفا و258 شهيدا منذ بدء الحرب
  • 39258 شهيداً و90589 إصابة حصيلة العدوان الصهيوني على غزة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة الى 39258 شهيداً
  • 4 مجازر إسرائيلية جديدة في غزة ترفع عدد الضحايا لـ 39258 شهيدا و90589 مصابا
  • حصيلة شهداء العدوان.. وتحذير من خروج مستشفيات خانيونس عن الخدمة