كتب - محمود مصطفى أبوطالب:

كشف أحمد عبدالجواد نائب رئيس حزب مستقبل وطن، تفاصيل برنامج "ريادة" لإعداد وتأهيل الشباب للعمل السياسي.

وأوضح أن البرنامج عبارة عن مجموعة متنوعة من التدريبات والدورات على مدار ثلاثة أشهر على النحو التالي:

- ٢٥ يوليو ٢٠٢٤ فتح باب التقديم من خلال منصة زدني.

- ١ سبتمبر ٢٠٢٤ بداية البرنامج في الجامعة الأمريكية.

- نوفمبر ٢٠٢٤ - المستوى التأسيسي من برنامج السياسة المحلية (منصة زدني): مقدمة في العلوم السياسية، النظام السياسي في مصر

- المستوى المتقدم من برنامج السياسة المحلية ( منصة زدني) : قوانين الأحزاب السياسية، النظام الانتخابي، قوانين التصويت

- ديسمبر ٢٠٢٤ - المستوى التأسيسي من برنامج السياسة الدولية ( منصة زدني)

- المستوى المتقدم من برنامج السياسية الدولية ( منصة زدني) :الاقتصاد السياسي الدولي، الأمن الدولي، الحوكمة العالمية.

يناير ٢٠٢٥ - برنامج الذكاء الاصطناعي ( منصة زدني) مفاهيم ومصطلحات، أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي ، أخلاقيات وحوكمة الذكاء الاصطناعي، التحديات والحلول.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أحمد رفعت حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أحمد عبدالجواد حزب مستقبل وطن الجامعة الأمريكية برنامج الذكاء الاصطناعي من برنامج

إقرأ أيضاً:

هل ينافس الذكاء الاصطناعي مستقبلا العلماء على جوائز نوبل؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يضع الذكاء الاصطناعي المتمثل ببرامج توليد الصور وروبوتات المحادثة الفنانين والكتاب على المحك، لكن العلماء يعتقدون أن بإمكانه إحداث ثورة في الأبحاث والظهور في جوائز نوبل.

في عام 2021 أطلق العالم الياباني هيرواكي كيتانو ما سماه “نوبل تيرنينغ تشالنج”، الذي يتحدى الباحثين لإنشاء “عالم قائم على الذكاء الاصطناعي” قادر بصورة مستقلة على إجراء أبحاث تستحق جائزة نوبل بحلول عام 2050.

يعمل بعض الباحثين بلا كلل لإنشاء مثل هؤلاء الزملاء القائمين على الذكاء الاصطناعي، وثمة نحو 100 “روبوت علمي” تعمل أصلاً في مجال العلوم، وفق ما يوضح روس دي كينغ، وهو أستاذ متخصص في الذكاء الاصطناعي لدى جامعة تشالمرز في السويد.

وفي عام 2009، نشر المتخصص مقالة عرض فيها مع باحثين آخرين روبوتاً علمياً اسمه “آدم”، يشكل أول آلة تنتج اكتشافات علمية بصورة مستقلة.

ويقول كينغ لوكالة الصحافة الفرنسية “لقد صنعنا روبوتاً اكتشف أفكاراً علمية جديدة واختبرها وأكد صحتها”.

اكتشافات “آدم”

وقد برُمج الروبوت لوضع فرضيات بصورة مستقلة، وتصميم تجارب لاختبارها وحتى برمجة روبوتات مخبرية أخرى لتنفيذ هذه التجارب والتعلم في النهاية من هذه النتائج.

وكُلف “آدم” باستكشاف العمل الداخلي للخميرة وتوصل إلى “وظائف جينات” لم تكن معروفة في السابق.

ويشير معدو المقالة إلى أن هذه الاكتشافات “متواضعة” ولكنها “ليست تافهة”.

وقد ابتكر روبوت علمي ثان أطلق عليه تسمية “إيف” لدراسة الأدوية المرشحة لعلاج الملاريا وأمراض المناطق الاستوائية الأخرى.

مع روبوتات مماثلة، “تكلف الأبحاث مبالغ أقل، كما أن هذه الآلات تعمل على مدى الساعات الـ24″، وفق ما يوضح روس د. كينغ، مضيفاً أنها أكثر دقة في متابعة العمليات.

ويقر الباحث بأن الذكاء الاصطناعي لا يزال بعيداً من مستوى العالم الذي يستحق جائزة نوبل، إذ يتطلب ذلك روبوتات “أكثر ذكاءً” قادرة على “فهم الوضع ككل” للتنافس ونيل جوائز نوبل.

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • للمشاركة بمؤتمر ريادة الأعمال والاستثمار العربي.. وزير الشباب والرياضة يلتقي كيان شباب قادرون
  • إطلاق Infinix AI∞ منصة الذكاء الاصطناعي التوليدي المتكاملة 
  • يوم مميز للدبلوماسية الإنسانية .. انطلاق التعاون بين التحالف الوطني للعمل الأهلي و موانيء دبي العالمية
  • الشارقة تستضيف أول مؤتمر دولي عن مستقبل الذكاء الاصطناعي
  • أشرف زكي يكشف تفاصيل مهرجان نقابة المهن التمثيلية
  • إمارة الشارقة تستضيف أول مؤتمر دولي حول مستقبل الذكاء الاصطناعي واللغويات والاتصال العالمي
  • هل ينافس الذكاء الاصطناعي مستقبلا العلماء على جوائز نوبل؟
  • الذكاء الاصطناعي: أفضل 10 تخصصات جامعية للعمل والرواتب خلال الأعوام الـ 30 القادمة
  • هل ينافس الذكاء الاصطناعي الإنسان مستقبلا على جوائز نوبل؟
  • الذكاء الاصطناعي يهدد الذكاء البشري