"قالي هضربك بالرصاص لو مخلفتيش" .. آمال رمزي تفتح صندوق أسرارها
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
كشفت الفنانة آمال رمزي، خلال استضافتها في أحد البرامج الشهيرة، أسرارًا لأول مرة عن حياتها الشخصية وعلاقتها بزوجها.
شاهد الفيديو من هنا
تحدثت آمال رمزي، عن زيجاتها قائلة أنها تزوجت ثلاث مرات، ولم تنجب أطفالاً كونها فضلت السينما والمسرح على حياتها الشخصية، كما أن شقيقها توفي صغيرًا وحملت هي مسئولية أولاده.
وأضافت آمال رمزي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، قائلة: "مخلفتش عشان كنت مشغولة في السينما والمسرح وأخويا مات صغير وأنا شيلت مسئولية أولاده وكنت بوديهم وأجيبهم من المدرسة، وكنت بعملهم آكلات مجنونة، ومحبتش حد يشاركني حُبي لولاد أخويا.. علشان كده مندمتش إني اجهضت 15 طفل".
وأشارت آمال رمزي، إلى أن زوجها المهندس شوقي حامد، كان مصممًا على الإنجاب منها وبسبب رفضها قررا الانفصال، قائلة: "في إحدى المرات قالي هضربك بالرصاص، قولت له اضرب، وولاد أخويا بمثابة أولادي".
آمال رمزي
ولدت كمالات عباس نسيم في الإسكندرية، حصلت على دبلوم تجارة، و كانت متزوجة من المخرج كمال صلاح الدين.
بدأت آمال رمزي، حياتها الفنية مع التليفزيون ومسرح الريحاني ، كانت أول مسرحية لها البيجاما الحمراء، ثم قدمت بعد ذلك مسرحيات حكاية 3 بنات ، وحب ورشوة ودلع ، وواحدة بواحدة ، ولا كدبة ولا كدبة ، والكلامنجية ، أنا أجدع منه ، والكل يكسب ، وعبود عبده عبود، والضيف اللي هوه ، والمهر غالي ، والطرطور ، والزوج أول من يلعب ، وإزاى الصحة .
أما عن التليفزيون قدمت مسلسسلات من الجاني، وهروب ، وقافلة زمان، وحارة السقايين، والكهف والوهم والحب، وزمن الحلم الضائع، وشفيقة ومتولي، والعديدة من الأعمال الدرامية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آمال رمزي الفنانة آمال رمزي الفن بوابة الوفد آمال رمزی
إقرأ أيضاً:
درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"
كشف الفنانة درة عن دوافعها في إخراج فيلم " وين صرنا" قائلة:"أنا عملت الفيلم عشان كل أهل غزة، وخليتهم يتكلموا عن نفسهم عشان يكون بالطريقة اللي هم حاسين بيها، وأكتر لحظة كانت صعبة عليا، هي اللحظة الحقيقية، لما كنا مستنين زوج نادين يجي من غزة، وكنا كلنا مستنينه يجي، كنت كأني أشعر بكل تفاعلات نادين.
وعلقت درة على إمكانية خسارتها لأعمال فنية كممثلة بسبب دخولها للإخراج في ندوتها اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي قائلة:' لو في خسارة هخسرها فالمكسب الإنساني ليا أكبر بكتير من الخسارة المادية والفنية".
كشفت هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، وحكى الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
ناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
سلطت الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.