الثورة نت:
2025-01-16@09:07:05 GMT

الأونروا: مدارس غزة أصبحت أماكن للبؤس والموت

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

الأونروا: مدارس غزة أصبحت أماكن للبؤس والموت

 

الثورة / إسكندر المريسي

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن مبانيها في قطاع غزة تعرضت لمئات الهجمات، منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع في 7 أكتوبر 2023.
وأوضحت الوكالة الأممية على صفحتها في منصة “إكس” امس أنها سجلت “453 هجمة أثرت على مباني الأونروا والنازحين الموجودين بداخلها”.

. مشيرة إلى أن 524 شخصا قتلوا بينما كانوا يحتمون داخل منشآتهافي القطاع.
وشددت الوكالة الأممية على أن “منشآت ومدارس وملاجئ الأمم المتحدة لا تعد هدفا” للقصف.
من جانبه قال مفوض “الأونروا”، فيليبي لازاريني، إن إسرائيل قصفت “ثلثي مدارس الوكالة” منذ بدء حربها على غزة، “4 منها خلال الأيام الأربعة الماضية”.
وأكد لازاريني في منشور على منصة “إكس” أن “المدارس تحولت من أماكن آمنة للتعليم والأمل للأطفال، إلى ملاجئ مكتظة، وغالبًا ما ينتهي بها الأمر إلى مكان للموت والبؤس”.
وأضاف: “نطالب بوقف إطلاق النار فورا قبل أن نفقد ما تبقى من إنسانيتنا”.
وقال لازاريني أن غزة لم تعد مكانا آمنا للأطفال، مؤكدا أن التجاهل الصارخ للقانون الدولي الإنساني لا يمكن أن يصبح هو الوضع الطبيعي الجديد.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة على غزة أسفرت عن أكثر من 126 ألف قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

أماكن غامضة على الأرض يُزعم أنها بوابات للجحيم!

#سواليف

اكتشف #علماء #الآثار والخبراء العديد من الأماكن حول العالم التي يُعتقد أنها مداخل حقيقية إلى #الجحيم.

على الرغم من أن الجحيم في الفكر الديني لم يعد يعتبر مكانا ماديا، إلا أن بعض هذه المواقع قد ألهمت العديد من الأساطير والثقافات المختلفة حول وجود بوابات للعالم السفلي. وفي بعض الحالات، كشف العلماء عن أدلة قد تدعم وجود ظواهر غريبة في هذه الأماكن، ما يجعلها أقرب ما تكون إلى الجحيم على #الأرض. وإليكم بعضا من أشهر هذه الأماكن:

هيرابوليس: مدخل إلى الجحيم في تركيا

مقالات ذات صلة الزراعة المصرية تكشف عن تغيير كبير في البلاد لم يحدث منذ الفراعنة 2025/01/14 Izzet Keribar / Gettyimages.ru

في مدينة هيرابوليس الرومانية القديمة في تركيا، تم اكتشاف مدخل يُعتقد أنه يؤدي إلى العالم السفلي. ويعرف هذا المدخل بـ”البلوتونيوم” وكان يعتبر بابا إلى الجحيم من قبل سكان المنطقة في العصور القديمة. وفي تلك الأيام، كان الكهنة يضحون بالحيوانات داخل هذه المغارة، حيث كانت تموت الحيوانات على الفور بمجرد دخولها، في حين كان الكهنة يخرجون سالمين. وفي العصر الحديث، اكتشف العلماء أن هذا المدخل يقع فوق خط صدع بركاني نشط، وأن الغازات السامة، مثل ثاني أكسيد الكربون كانت تتصاعد من الكهف، ما كان يسبب موت الحيوانات بسرعة عند دخولها إلى هذا المكان. وتعد الغازات السامة في المنطقة قاتلة حتى اليوم، ما يجعل هذه المغارة تثير مخاوف الزوار.

هيكلا: الجبل الشيطاني في أيسلندا

Hafsteinn Karlsson / 500px / Gettyimages.ru

يتميز هذا البركان بارتفاعه الذي يصل إلى 1491 مترا، وقد اكتسب سمعة شيطانية بعد ثورانه الكبير في عام 1104. وبعد هذا الانفجار الهائل، بدأت العديد من القصص تروج لفكرة أن “هيكلا” هو مدخل الجحيم، حيث كان يعتقد أن النار والحمم البركانية التي تتصاعد من الجبل تعكس قوة شيطانية.

وفي العصور الوسطى، كان يُنظر إلى البركان على أنه مرجل الجحيم. ومنذ ذلك الحين، استمر هيكلا في ثورانه عدة مرات، ما جعل من هذا البركان أحد الأماكن الشهيرة المرتبطة بالعذاب والدمار.

كهف Actun Tunichil Muknal في بليز

يعتقد أن كهف “Actun Tunichil Muknal” كان بمثابة مدخل إلى العالم السفلي لحضارة المايا في أمريكا الوسطى. ويطلق عليه اسم “كهف القبر الحجري”، وكان يُستخدم في العصور القديمة من قبل المايا كموقع لتقديم الأضاحي البشرية في محاولة لاسترضاء آلهة العالم السفلي “شيبالبا”.

ويحتوي الكهف على بقايا بشرية قديمة، بعضها كان قد قدم كأضحية في هذا المكان.

ويظل هذا الكهف يثير الفضول باعتباره أحد الأماكن التي كانت تُعتقد أنها مدخل إلى الجحيم في معتقدات المايا.

مطهر القديس باتريك في إيرلندا

في جزيرة “ستيشن” في أيرلندا، يوجد ما يُسمى “مطهر القديس باتريك”، وهو مكان كان يعتقد أنه يمثل مدخلا إلى الجحيم. وفي العصور الوسطى، كان هذا المكان يعتبر نقطة مهمة في الفهم المسيحي للحياة بعد الموت. ويقال إن القديس باتريك، الذي يعتبر مروجا للمسيحية في إيرلندا، وجد “حفرة المطهر” في هذا المكان، والتي كانت تمثل تجربة قاسية للموتى، حيث كانوا يتعرضون لرؤى عن العذاب والنار والوحوش. وكان هذا الكهف يعتقد أنه يجسد العواقب المخيفة التي قد يواجهها الخطاة قبل الخلاص. ومع مرور الوقت، أصبح “مطهر القديس باتريك” أحد أهم مواقع الحج في أوروبا في العصور الوسطى، واستمر في التأثير على تطور فكرة المطهر في المسيحية.

مقالات مشابهة

  • المفوض العام للأونروا يحذر من "حملة تضليل" إسرائيلية تهدد عمل الوكالة
  • العدوي تكشف فشل برامج الوكالة الوطنية لمحاربة الأمية رغم صرفها 300 مليار سنتيم
  • ‏المفوض العام لـ "الأونروا": الوكالة تتعهد بمواصلة مساعدة الفلسطينيين رغم حظرها في إسرائيل
  • لازاريني: انهيار أونروا في غزة يعني انهيار الحياة الاجتماعية بالقطاع
  • لازاريني: لا يمكن السماح بانهيار أونروا وندعو لرفض تطبيق قرارات الكنيست
  • لازاريني: "أونروا” الجهة الأكبر لتقديم الخدمات الصحية في غزة
  • البعثة الأممية تُعرب عن انزعاجها من التعذيب في سجن «قرنادة»
  • أماكن غامضة على الأرض يُزعم أنها بوابات للجحيم!
  • قلمة: لا نعول على البعثة الأممية ونرفض التدخل في قوانين الانتخابات
  • أكاديمية مصر للطيران للتدريب تنجح في تجديد اعتماد الوكالة الأوروبية للسلامة