#سواليف

تواصل #كتائب الشهيد عز الدين #القسام لليوم الـ 278 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور من قطاع #غزة، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.

الإعلام العسكري لكتائب القسام أصدر اليوم الأربعاء 04 محرم 1446هـ، الموافق 10 يوليو 2024م، عدداً من البلاغات العسكرية حول #الاشتباكات الضارية التي يخوضها مجاهدينا مع قوات العدو بالعبوات الناسفة والقذائف المضادة للدروع والأفراد، ودك تحشدات العدو بالصواريخ وقذائف الهاون.

وقد بث الإعلام العسكري مقطع فيديو أظهر مشاهد من تصدي مجاهدي القسام لآليات العدو المتوغلة في حي تل الهوى بمدينة غزة، وأظهرت المشاهد استهداف 3 #جرافات عسكرية للعدو من نوع “D9” باستخدام بالعبوات الناسفة، واستهداف قوة صهيونية راجلة بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، إضافة إلى استهداف قناص صهيوني بقذيفة مضادة للأفراد،

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يجري تحقيقا لـ”حدث نادر” في الجولان / تفاصيل 2024/07/10

كما نشر الإعلام العسكري مقطع فيديو إضافي يوثق جانب من عملية الإغارة على مقر قيادة عمليات العدو المتحصنة في محيط منطقة تل زعرب جنوب شرق حي تل السلطان بمدينة #رفح، وتضمنت المشاهد رصد ومتابعة لتحركات آليات العدو وقواته عبر طائرة مسيرة، واستهداف عدد من آليات الاحتلال بقذائف “الياسين 105″، إضافة إلى #قنص_جنود العدو في محيط مقر قيادة العمليات، قبل تقدم مجاهدينا واستهداف المكان بالقذائف المضادة للأفراد والتحصينات، ثم الاشتباك المباشر مع ضباط وجنود الاحتلال داخل المقر.

وفي سياق متصل؛ بث القسام مقطع فيديو يحمل رسالة من قناص القسام إلى رئيس حكومة العدو نتنياهو، يتساءل فيها عن نجله “يائير”، وقال قناص القسام: “أبحث عن يائير منذ مدة لأضع طلقة في رأسه تفجر جمجمته، لكن البحث يبدو دون جدوى.. بالتأكيد لم يرسل نتنياهو ولده إلى الجحيم، وأرسل هؤلاء الجنود الأغبياء لحتفهم، لذا فهم يستحقونها”، قبل أن ينفذ عملية قنص دقيقة أردت بأحد جنود العدو على الفور صريعاً.

وبدأت معركة طوفان الأقصى فجر السبت السابع من أكتوبر لعام 2023م بسلسلة من عمليات اقتحام المجاهدين للمغتصبات والمواقع العسكرية في غلاف غزة براً وبحراً وجواً، وقتل وأسر مئات الجنود والمغتصبين الصهاينة.

وفيما يلي متابعة لما صدر عن الإعلام العسكري لكتائب القسام هذا اليوم:

12:34 | تمكن مجاهدو القسام من إيقاع قوة صهيونية راجلة في كمين محكم بعد تفجير عبوتين مضادتين للأفراد “تلفزيونية” فور وصول القوة إلى مقتلة الكمين وإيقاع جميع أفراد القوة بين قتيل وجريح قرب مسجد الأمين محمد في حي تل الهوى بمدينة غزة ورصد مجاهدونا هبوط عدد من الطائرات المروحية لإخلائهم

15:33 | تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني في منطقة الصناعة بحي تل الهوى غرب مدينة غزة

16:11 | تمكن مجاهدو القسام من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة هندسية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح بالقرب من مسجد أبو بكر الصديق في حي البرازيل شرق مدينة رفح جنوب القطاع

16:28 | بعد عودتهم من خطوط القتال، أبلغ مجاهدونا عن تمكنهم من استهداف 3 دبابات صهيونية من نوع “ميركافاه” بعبوتي “شواظ” وقذيفة “الياسين 105” في محيط منطقة الصناعة بحي تل الهوى جنوب مدينة غزة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام غزة الاشتباكات جرافات رفح قنص جنود الإعلام العسکری حی تل الهوى

إقرأ أيضاً:

مِنصة صهيونية : تدهورَ أهم مفاصل “اسرائيل” الحيوية والاقتصادية جراء التهديدات اليمنية

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية//  سلّطت مِنصَّةُ “غلوبس” الصهيونية المتخصصة بشؤون العدوّ الاقتصادية، الضوء على انخفاض المرتبات داخل كيان العدوّ بالتزامن مع الانهيار المعيشي، وتدهور قطاع الإنتاج التكنولوجي والصناعات المتطورة واستمرار تدني الاستثمارات، مع تواصل التهديدات التي تطال العدوّ الصهيوني ومفاصله الحيوية والاقتصادية، وفي مقدمتها الضربات اليمنية التي تفرض تآكُلًا داخليًّا وشاملًا في صفوف العدوّ مفاصله الاقتصادية والحيوية والإنتاجية. ونقلت المنصةُ تصريحاتٍ لرجال أعمال “إسرائيلي”، أكّـدت أن التهديداتِ التي فرضتها عملياتُ فصائل الجهاد والمقاومة في فلسطين واليمن ولبنان والعراق كانت السبب الرئيس بكل ما حَـلّ بقطاع التكنولوجيا والصناعات داخل الأراضي الفلسطينية المحتلّة. وصرَّحَ للمِنصة ما يسمى الرئيس التنفيذي لشركة “إيثوسيا”، إيال سولومون، بقوله: إن “عدمَ اليقين السياسي والأمني، وانخفاض ثقة المستثمرين، والتقلبات في الاقتصاد أثَّرت بشدة على صناعة التكنولوجيا الإسرائيلية”، في إشارة إلى الإفرازات التي أحدثتها العمليات العسكرية الصاروخية لفصائل الجهاد والمقاومة، خُصُوصًا العمليات السابقة لحزب الله والتي كانت تمطرُ معظمَ المناطق الحيوية للعدو، بالإضافة إلى التصعيدِ المتصاعد من الجبهة اليمنية والذي يطال أهدافًا حيوية وحساسة للعدو الصهيوني في قلب احتلاله “يافا –تل أبيب”. وَأَضَـافَ “سولومون” في تصريحه أن ما أسماها “القيود المفروضة على الصادرات وتضرر القدرة التنافسية يشكلان تحديات كبيرة”، في إشارة إلى الحصار البحري اليمني الخانق على العدوّ، والذي عطَّل مفاصل الصادرات والواردات بشكل كبير، وهو ما انعكس سلبًا على باقي القطاعات الحيوية للعدو الصهيوني؛ ما أَدَّى لتراجع عائداته المالية، خُصُوصًا وأن قطاع التكنولوجيا كان –قبل الحرب على غزة وتداعياتها– يمثل ربع موارد العدوّ المالية. ولفت إلى أن “الزيادةَ في الإنفاق الحكومي واستمرار الحرب أثرت بشكل كبير على ثقة المستثمرين”، موضحًا أنه “ومع انخفاض الاستثمار الخارجي بنسبة 60 % مقارنة بعام 2023، اضطرت العديد من الشركات الناشئة إلى تسريح الموظفين، وأغلق عدد كبير منها؛ بسَببِ صعوبة جمع رأس المال”، وهنا تأكيد على تصدع شبكة الإنتاج والصناعات داخل الأراضي الفلسطينية المحتلّة، بعد أن كانت وجهة لأصحاب رؤوس الأموال الساعين للاستثمار في التكنولوجيا والصناعات المتطورة بشكل عام. وفي سياق متصل أكّـدت “غلوبس” أن قطاع التكنولوجيا في “إسرائيل” شهد تراجعًا ملحوظًا في الرواتب خلال عام 2024، وهو ما يُعد انحرافاً كَبيرًا عن الاتّجاه الصاعد الذي استمر لسنوات. وذكرت المنصة في تقرير حديث لها، أن الرواتب الشهرية انخفضت بنسبة 3 % لدى أصحاب التخصصات النوعية كالتكنولوجيا والصناعات الأُخرى، في حين أن الموظفين العاديين انخفضت مرتباتهم بنسب كبيرة حسبما أكّـدت تقارير صهيونية سابقة، فضلًا عن لجوء العدوّ لوقف مخصصات الشيخوخة لمستحقي الضمان الاجتماعي ضمن السياسات التقشفية التي تتخذها حكومة المجرم نتنياهو لمواجهة العجز المالي المتصاعد، وتغطية الإنفاقات العسكرية الضخمة. وأكّـدت أن انخفاض مرتبات أصحاب التخصصات النوعية “يعكس تحديات كبيرة، خَاصَّة للشباب الذين يمثلون الجيل المستقبلي للصناعة”، وهذا مؤشر إضافي على أن العدوّ الصهيوني على موعد مع مستقبل مظلم، خُصُوصًا وأن قطاع الصناعات والإنتاج تضرر بشكل كبير ماليًّا وبشريًّا جراء هجرة الآلاف من حاملي التخصصات النوعية في قطاعات التكنولوجيا والإنتاج بشكل عام. وفي وقت سابق أوردت وسائل إعلام صهيونية عن هجرة أعداد كبيرة من حاملي التخصصات النوعية؛ بسَببِ تدهور الأوضاع، وهو ما فاقم مشاكل قطاع التكنولوجيا والصناعات المتطورة، فضلًا عن أزمة النقل الجوي التي ضاعفت مشاكل العدوّ إلى جانب الحصار البحري الخانق، وكلّ ذلك يؤكّـد أن العدوّ لن يكون بمقدوره تحمل تبعات استمرار عدوانه وحصاره على غزة خلال الفترات المقبلة، مع تصاعد مسار الردع والإسناد اليمني. وكانت صحيفة “يديعوت أحرونوت” قد ذكرت في تقريرٍ، أمس الأول، أن “إسرائيل” شهدت زيادة كبيرة في أسعار المواد والسلع الغذائية وارتفاع في كلفة المعيشة؛ وهو ما يعزز عوامل السخط الداخلي الكبير تجاه سياسات حكومة المجرم نتنياهو. وأكّـدت إلى أن هذه الأوضاع المتدهورة هي نتيجة للعديد من الأسباب، أبرزها العمليات المتصاعدة في البحرَين الأحمر والعربي والتي تزيد من تكاليف النقل إلى “إسرائيل”، مع إحجام شركات الطيران عن السفر إلى هناك وتغيير السفن مساراتها حول إفريقيا، في إشارة إلى الآثار الكارثية التي أحدثتها عمليات القوات المسلحة اليمنية على العدوّ الصهيوني، سواء في البحار، أَو في العمق الفلسطيني المحتلّ، ليجد العدوّ نفسه ملزمًا بوقف الإجرام عن غزة، ليسلم ما بقي من اقتصاده المتهاوي.

مقالات مشابهة

  • مِنصة صهيونية : تدهورَ أهم مفاصل “اسرائيل” الحيوية والاقتصادية جراء التهديدات اليمنية
  • قيادي في حماس: العدو الصهيوني ينفذ سياسة القتل البطيء بحق الأسرى الفلسطينيين
  • مِنصة صهيونية: تدهورَ أهم مفاصل العدوّ الحيوية والاقتصادية جراء التهديدات اليمنية
  • القسام تعلن الاجهاز على 5 جنود وتدمير ناقلة جند صهيونية في بلدة بيت حانون
  • "القسام" تعلن تفاصيل عملية مُركّبة أوقعت قتلى بجنود إسرائيليين في جباليا
  • سرايا القدس: تفجير منزل تحصنت بداخله قوة صهيونية شرق جباليا
  • سرايا القدس تعلن عن تفجير منزل تحصنت بداخله قوة صهيونية
  • القسام تستهدف دبابة وقوة إنقاذ صهيونية في جباليا
  • عملية مركبة لكتائب القسام شرق جبالبا / تفاصيل
  • قراءة في وثيقة صهيونية