عربي21:
2024-10-08@01:18:00 GMT

لن نفوز مع هذا الرئيس.. جورج كلوني يتخلى عن بايدن

تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT

لن نفوز مع هذا الرئيس.. جورج كلوني يتخلى عن بايدن

تزايدت أصوات الديمقراطيين المطالبين بتنحي، الرئيس الأمريكي جو بايدن من سباق الانتخابات الرياسية المقرر إقامتها في تشرين الثاني/ نوفمبر القادم.  

وانضم الممثل والناشط والمانح الديمقراطي البارز جورج كلوني إلى الأصوات الديمقراطية المطالبة بتنحي بايدن، حيث عبر عن إعجابه بالرئيس لكنه انتقد حالته الحالية.



وتحت عنوان " أنا أحب جو بايدن، ولكننا بحاجة إلى مرشح جديد" كتب كلوني مقال رأي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأربعاء.

وقال كلوني، "أنا اعتبره أعتبره صديقا، وأؤمن به، أؤمن بشخصيته وأخلاقه، في السنوات الأربع الماضية، فاز بالعديد من المعارك التي واجهها".



وأضاف كلوني: "أن المعركة التي لا يمكنه الفوز بها هي معركة الزمن، وأن بايدن الذي كنت معه قبل ثلاثة أسابيع في الحدث لجمع التبرعات لم يكن هو نفس بايدن الصفقة الكبيرة لعام 2010، لم يكن حتى جو بايدن عام 2020. كان هو نفس الشخص الذي شهدناه جميعًا في المناظرة."

وتابع كلوني: "قادة حزبنا بحاجة إلى التوقف عن إخبارنا بأن 51 مليون شخص لم يروا ما رأيناه للتو. نحن جميعا خائفون جدا من احتمال ولاية ثانية لترامب لدرجة أننا اخترنا تجاهل كل علامة تحذير."

ودعا كلوني الديمقراطيين الرئيسيين مثل تشاك شومر، حكيم جيفريز، ونانسي بيلوسي، إلى مطالبة بايدن "بالتنحي طوعًا"، محذرا من تبعات استمراره بالسباق الانتخابي حيث قال، "لن نفوز في تشرين الثاني/ نوفمبر مع هذا الرئيس"، مضيفًا أن المشرعين الذين تحدث معهم بشكل خاص يشاركونه هذا الرأي.

وترأس كلوني مناسبة لجمع التبرعات في 15 حزيران / يونيو مع بايدن والرئيس السابق باراك أوباما، وجمع حوالي 28 مليون دولار لحملة إعادة انتخاب بايدن.

وفي السياق ذاته قال الديمقراطي بات رايان، "على بايدن أن يسحب ترشيحه من أجل مصلحة البلاد" ودعا عضو الكونغرس بايدن إلى الانسحاب من السباق الرئاسي محذرا من أن عدم القيام بذلك من شأنه أن يمهد الطريق أمام الرئيس السابق دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض.


ووصف رايان، وهو ثامن ديمقراطي في الكونغرس يدعو إلى انسحاب بايدن، ترامب بأنه "تهديد وجودي" للديمقراطية الأمريكية وقال إنه لم يعد مقتنعا بقدرة بايدن على هزيمته. ثم حث رايان حزبه على النظر في فتح قائمة مختصرة لتحل محل الرئيس الحالي في الاقتراع.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية بايدن الانتخابات الرياسية جورج كلوني الكونغرس ترامب امريكا الكونغرس بايدن جورج كلوني ترامب صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

في السجن منذ 40 عاماً..هل تُفرج فرنسا عن جورج عبدالله

سينظر القضاء الفرنسي الإثنين المقبل، في طلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني جورج إبراهيم عبدالله المسجون منذ 40 عاماً، بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي، علماً أنه قانونياً أهل للإفراج عنه منذ 25 عاماً.

وقال محاميه جان-لوي شالانسيه: "جورج إبراهيم عبدالله هو أقدم سجين في العالم بسبب الصراع في الشرق الأوسط".
وأضاف "حان الوقت لإطلاق سراحه"، مطالباً بالإفراج عنه وترحيله إلى لبنان، إذ يخشى عبدالله على سلامته إذا بقي في فرنسا.
ولن يُتَّخذ القرار قبل 15 يوماً على الأقل، وفق تقديرات شالانسيه الذي أوضح أنه إذا رفض طلبه، فإنه  سيقدّم استئنافاً.
يبلغ عبدالله الآن 73 عاماً، وكان في الـ33 عندما دخل مركزاً للشرطة في ليون، في 24 أكتوبر (تشرين الأول) 1984، طالباً الحماية ممن كان يعتقد أنهم عملاء لجهاز الاستخبارات الإسرائيلي الموساد، يلاحقونه.
وفي الواقع، كان يلاحقه عملاء فرنسيون لأنه كان يعيش في ذلك الوقت في شقة باسم شخص قبض عليه في إيطاليا ومعه 6 كيلوغرامات من المتفجرات، وفق ما روى لصحيفة "لوموند" لويس كابريولي، الرئيس السابق لمديرية المراقبة الإقليمية، أحد أجهزة الاستخبارات الفرنسية. مدى الحياة  ورغم أنه كان يحمل جواز سفر جزائرياً، أدركت المديرية أن الرجل الذي يجيد اللغة الفرنسية ليس سائحاً، بل أحد مؤسسي الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، المجموعة الماركسية الموالية لسوريا والمعادية لإسرائيل، والتي أعلنت مسؤوليتها عن 5 اعتداءات سقط في 4 منها قتلى في 1981 و1982 في فرنسا.
وأوقف في ليون في 24 أكتوبر (تشرين الأول) 1984 وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد إدانته بالتواطؤ باغتيال الدبلوماسيين الأمريكي تشارلز راي، والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف في باريس في 1982، ومحاولة اغتيال القنصل العام الأمريكي، روبرت أوم في ستراسبورغ، في 1984. 

???? وجوه وأحداث:

???? جورج إبراهيم عبدالله: أقدم سجين سياسي في أوروباhttps://t.co/PgvCpMGVEj#فرنسا#منصة_تقدُّم

— تقدُّم (@Taqadoom) July 30, 2024

وبعد 40 عاماً، لا يزال عبدالله ينتظر قرار القضاة حول طلبه بالإفراج المشروط، الـ11 حسب محاميه، الذي قدمه قبل أكثر من عام.
ونظرياً كان يمكن إطلاق سراحه منذ 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت. 

ووافق القضاء في 2013 على طلب إفراج شرط طرده من البلاد، لكن وزارة الداخلية الفرنسية لم تصدر قراراً مماثلاً.

مخطوف 

ويرى محاميه ومناصروه أن للحكومة الأمريكية يد في رفض الإفراج عنه، يذكّرون بأن واشنطن، وهي إحدى الجهات المدّعية في محاكمته في 1987، عارضت بشكل منهجي طلباته بالإفراج عنه.
وقالت ريتا، وهي ناشطة لبنانية في الحملة المطالِبة بالإفراج عنه: "هذا لا يعني أننا لن نخوض المعركة لأننا مقتنعون بأن العدالة ليست هي التي ترفض". وأضافت "اليوم، هو مخطوف من الدولة الفرنسية، لذلك سيتوجّب على الدولة الفرنسية إطلاق سراحه عندما يكون هناك ضغط سياسي كافٍ".

وفي مايو (أيار) 2023، كتب 28 نائباً فرنسياً من اليسار مقالاً مؤيداً لطلب عبدالله. وبعد مرور عام، يتجمع متظاهرون أمام سجن لانميزان حيث يقبع، للتعبير عن دعمهم له.
وقال شالانسيه: "من الواضح أن هناك معارضة لإطلاق سراحه ورغبة ليموت في السجن، وهو أمر يتعارض مع كل الاتفاقات الأوروبية".

مقالات مشابهة

  • مشروع قانون جديد حول السودان أمام الكونغرس الأميركي .. تعرف على التفاصيل
  • جورج عبد الله مناضل لبناني مسجون بفرنسا منذ عقود
  • الرئيس السابق لـ نادي وفاق سطيف الجزائري يكشف مفاجأة في أزمة أحمد القندوسي
  • هل توفي جورج قرداحي خلال الأحداث في لبنان؟ فيديو يحسم الجدل
  • 3 أبراج يتخلى عنها الحظ في شهر أكتوبر.. وتحذير لمواليد «القوس»
  • جمال عارف : مع سوء الهلال لم يتخلى عنه الحظ
  • بروفايل جورج قرداحي.. المسامح كريم
  • أول تعليق لـ جورج قرداحي بعد شائعة وفاته
  • الرئيس السابق للاتحاد الياباني يشيد بالكرة السعودية: تسير على الطريق الصحيح
  • في السجن منذ 40 عاماً..هل تُفرج فرنسا عن جورج عبدالله