الشامسي يقدم نسخة من أوراق اعتماده سفيراً في الكاميرون
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قدّم سالم سعيد الشامسي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية نيجيريا، نسخة من أوراق اعتماده إلى لوجن مبيلا مبيلا، وزير العلاقات الخارجية في جمهورية الكاميرون، سفيراً فوق العادة ومفوضاً غير مقيم لدولة الإمارات لدى جمهورية الكاميرون، وذلك في مقر الوزارة في العاصمة ياوندي.
ونقل السفير إلى إلى لوجن مبيلا مبيلا، خلال اللقاء، تحيات سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، وتمنياته لحكومة وشعب جمهورية الكاميرون مزيداً من التقدم والازدهار في المجالات كافة.
وأعرب الشامسي، عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى جمهورية الكاميرون، وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية وتفعيلها في شتى المجالات، بما يدعم أواصر الصداقة بين البلدين.
ومن جانبه، حمل مبيلا السفير تحياته إلى سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً بالمزيد من التقدم والازدهار.
وأعرب عن تمنياته لسعادة السفير بالتوفيق والنجاح في مهام عمله، مؤكداً استعداد حكومة بلاده لتقديم كل الدعم لتسهيل مهامه.
وجرى خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين البلدين، وبحث سبل تنميتها وتطويرها.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات الكاميرون جمهوریة الکامیرون
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأجرى اتصالا أيضا مع الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، إذ تبادل الوزير عبدالعاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
ضرورة تكاتف الجهودوأكد الوزير عبدالعاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كل أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.