شمسان بوست / متابعات

نبه المحلل السياسي والعسكري العميد الركن محمد عبدالله الكميم دول الخليج وخاصة المملكة العربية السعودية خطر الحوثيين من الفكر الطائفي.

 

وقال الكميم أن على دول الخليج الأسرع في لحاق أبناء اليمن من اعتناق الفكر الطائفي من قبل الجماعة الموالية للنظام الإيراني حتى لا يتحول إلى أبنائهم ويقتادون إلى طريق الضياع والتخلف.



 

جاء ذلك في تغريدة علق بها الكميم على مقطع فيديو بحسابه “تويتر” حيث قال” هل هذا في اليمن يا شعب الإيمان والحكمة !!؟”.

 

وأضاف ” يبدو أننا مقبلين على جيل غير قابل للإصلاح وسيقاتلكم الحوثيين بأبنائكم عقودا طويلة إذا لم تلحقوا هذه الأجيال من الضياع الفكري والتخلف”.

 

وأشار الكميم بالقول ” تنبيهي ليس لليمنيين فقط بل لكامل الخليج العربي وخاصة السعودية”.

 

هل هذا في اليمن ياشعب الإيمان والحكمة !!؟


يبدو اننا مقبلين على جيل غير قابل للإصلاح وسيقاتلكم الحوثي راني بأبنائكم عقودا طويلة إذا لم تلحقوا هذه الأجيال من الضياع الفكري والتخلف.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

اليمن يتصدر قائمة الدول الأقل سلاما عالمياً: ماذا يكشف مؤشر السلام؟

شمسان بوست / متابعات:

صنّف تقرير دولي اليمن باعتبارها الدولة الأقل سلاما في المنطقة، وأقل بلد مسالم على المستوى العالمي، على مؤشر السلام لهذا العام.

جاء ذلك في تقرير “مؤشر السلام العالمي” لعام 2024، الذي تُصنف من خلاله 163 دولة ومنطقة وفقًا لمستويات السلام فيها.

ويستند التصنيف إلى 23 مؤشرًا في ثلاث مجالات رئيسية، هي: السلامة والأمن المجتمعيين، والصراعات المستمرة المحلية والدولية والعسكرة.

وهناك 3 دول عربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مُدرجة على مؤشر عام 2024 من بين الدول العشرة الأقل سلمية.

كما صُنفت الكويت باعتبارها الدولة الأكثر سلمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث احتلت المرتبة الـ25 للمؤشر. وهي واحدة من بين أربعة دول عربية في المنطقة، التي تم تصنيفها مما جاء مجموعه بـ53 دولة؛ سجلت مستويات عالية في السلام في العالم.

وبحسب تقرير مؤشر السلام، أظهرت تحليلات هذا العام بعض الاتجاهات المثيرة للقلق، حيث سجل العدد الأعلى من الصراعات النشطة منذ الحرب العالمية الثانية، وانخفاض الحلول العسكرية واتفاقيات السلام.

كما يعرض التقرير مقياسا جديدا للقدرة العسكرية العالمية، الذي يأخذ في اعتباره التطور التكنولوجي العسكري وجاهزية القوات.

وذكر التقرير أن الحلول الحاسمة للنزاعات، من خلال الانتصارات العسكرية واتفاقات السلام، قد تراجعت بشكل ملحوظ منذ السبعينات، مما يشير إلى تزايد التحديات في سبيل تحقيق السلام على مستوى العالم.

يقول التقرير: “لا تزال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا المنطقة الأقل سلامًا للعام التاسع على التوالي”.

وسُجل تدهور طفيف، خلال العام الماضي، بعد سنوات عدة من التحسن، نتيجة تدهور متوسط نقاط المؤشر بنسبة %0.25.

وأضاف التقرير: “الصراع في غزة كان له تأثير قوي للغاية على مستويات السلام في العالم عقب أحداث السابع من أكتوبر، ورد الفعل العسكري الانتقامي من قبل إسرائيل”.


وأكد أن “الصراع في منطقة الشرق الأوسط بأكملها دفع إلى الهاوية، مع تداخل سوريا وإيران ولبنان واليمن، ولا يزال خطر الحرب المفتوحة مرتفعا”.

مقالات مشابهة

  • تحذير خطير من الصحة العالمية بشأن جدري القردة
  • أكاديمي يمني يسخر من وعود الحوثيين بتحويل اليمن إلى دولة عظمى
  • اتفاقية تعاون بين هيئة تنمية المجتمع بدبي ومكتب اليونيسف لدول الخليج العربية
  • جدة.. تفاصيل اجتماع المشغل التربوي للمدارس الخضراء بدول الخليج
  • وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية يعقدون اجتماعهم الحادي والأربعين في الدوحة
  • النفيسي توقع ما يحدث في الخليج وشبه الجزيرة العربية.. ماذا قال؟ (شاهد)
  • مجلس الأمن يعلن قرارًا جديدًا حول اليمن.. ماذا يتضمن؟
  • اليمن يتصدر قائمة الدول الأقل سلاما عالمياً: ماذا يكشف مؤشر السلام؟
  • عدنان الروسان يكتب ..  عصا السنوار تلقف ما صنعوا .. و حالة الضياع الكبير تلف أمريكا..!!
  • الإفراج عن «أبو عطاء».. تصعيد خطير للتعاون بين الحوثيين وتنظيم القاعدة فى اليمن