غالانت: 60% من مقاتلي حماس قتلى وجرحى
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
سرايا - أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت (الأربعاء) أن 60 في المائة من مقاتلي «حماس» تمت «تصفيتهم أو إصابتهم» خلال الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وقال غالانت في خطاب أمام البرلمان بعد تسعة أشهر من بدء الحرب، إن إسرائيل «مصممة» على تحقيق أهدافها الحربية المتمثلة في القضاء على «حماس»، وإعادة جميع الرهائن.
وأشاد وزير الدفاع بالجنود الإسرائيليين الذين «يؤدون عملهم بتفان وتضحية ونجاح»، مشيراً أيضاً إلى «إنجازات كبيرة».
الشرق الأوسط
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
السلطات الصومالية تعلن القضاء على العشرات من مقاتلي حركة الشباب
مقديشو "أ ف ب": أعلنت السلطات الصومالية اليوم تدمير سفن محملة بمعدات عسكرية والقضاء على العشرات من مسلحي حركة الشباب المتطرفة، بينهم 12 في غارة جوية مع القوات الأمريكية.
وحققت حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، تقدما في الأسابيع الأخيرة في منطقة بوسط الصومال. وأعلنت الأربعاء السيطرة على بلدة عدن يابال، على بعد 220 كيلومترا شمال مقديشو، حيث يقع مركز عسكري للحكومة الصومالية.
وأكد مسؤول في الجيش وسكان هذه المعلومات التي لم تعلق عليها الحكومة.
وأفادت وزارة الإعلام في بيان على منصة إكس اليوم أن ضربة جوية نفذتها القوات المسلحة الصومالية والقيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم) مساء الأربعاء "هدفت إلى تحييد التهديد الذي تشكله" حركة الشباب في عدن يابال.
وأضافت أن "الضربة أصابت موقعا يستخدمه المسلحون للتجمع وكمخبأ"، وتابعت أن "التقارير الأولية تشير إلى أنه تم القضاء على 12 ... عنصرا بينهم قادة كبار" من دون تسجيل وقوع ضحايا مدنيين.
وذكرت مصادر عدة أن ضباطا صوماليين رفيعي المستوى كانوا متمركزين في المنطقة التي تعرضت للهجوم الأربعاء، كانوا يقودون الحرب ضد الحركة المتطرفة في منطقتي شبيلي الوسطى وهيران (وسط) في محيط العاصمة مقديشو.
وفي جنوب غرب البلاد، أفادت تقارير أن القوات الصومالية قضت على 35 مقاتلا في محيط مدينة بيدوا صباح الخميس بعد محاولتهم مهاجمة قاعدة عسكرية، وفق وزارة الإعلام.
وأشارت الوزارة في منشور على صفحتها في فيسبوك إلى أن قصفا آخر تم تنفيذه بدعم من الولايات المتحدة في "المياه الإقليمية الصومالية" أصاب سفنا "محملة بمعدات عسكرية متطورة في طريقها إلى المنظمة الإرهابية".
وأضافت أن "جميع الذين كانوا على متنها قتلوا".
لم يتسن التأكد من مصدر مستقل من هذه المعلومات، وكذلك العدد الدقيق لقتلى المعارك والقصف الجوي.