وقفات حاشدة في إب لمباركة الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
يمانيون../
نظم مكتب الأشغال العامة والطرق و وأبناء مديرية الظهار بمحافظة إب اليوم، وقفة حاشدة لمباركة الإنجاز الأمني الذي حققته الأجهزة الأمنية في كشف شبكة التجسس الأمريكية الإسرائيلية.
وطالب المشاركون في الوقفة بمشاركة مديري مكتب الأشغال المهندس إبراهيم الشامي ومديرية الظهار الدكتور فضل القيادة الثورية تطهير مؤسسات الدولة من العملاء والخونة والفاسدين .
إلى ذلك نظم مكتب الأوقاف بالمحافظة بحضور وكيل المحافظة محمد الشبيبي ونائب مدير مكتب الأوقاف بالمحافظة صدام العميسي وقفة لمباركة الإنجاز الأمني.
ونظم مكتب الهيئة العامة للزكاة بالمحافظة بحضور مدير المكتب ماجد التينة وقفة مباركة الإنجاز الأمني الذي حققته الاجهزة الأمنية في كشف شبكة التجسس والخطوات التي تحدث عنها السيد القائد فيما يتعلق بالتغيير الجذري والإصلاحات الشاملة لمؤسسات الدولة تحت شعار ” كلمة الله هي العليا”.
كما نظم مكتب الصحة وهيئة مستشفى الثورة العامة وقفة بمشاركة رئيس الهيئة الدكتور عبدالغني غابشة وكوادر القطاع الصحي لمباركة إنجازات الأجهزة الأمنية في ضبط الخلية التجسسية وتأييدا لما ورد في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي بمناسبة العام الهجري.
ونظم مكتب الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني وقفة لموظفي المكتب بحضور مدير المكتب المهندس زايد بدير، تأييدا لما ورد في خطاب قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي بمناسبة العام الهجري والخطوات التي تحدث عنها فيما يتعلق بالتغيير الجذري والإصلاحات الشاملة.
وشهدت مديريتي النادرة وجبلة وقفة قبلية لمباركة الإنجاز الأمني الاستراتيجي الكبير الذي حققته الأجهزة الأمنية في كشف خلية تجسسية تعمل لصالح العدو الأمريكي الصهيوني ومطالبة القيادة الثورية بتطهير مؤسسات الدولة من الفاسدين.
وباركت بيانات الوقفات ما حققته الأجهزة الأمنية في الكشف والقبض على شبكة التجسس التابعة للعدو الأمريكي والاسرائيلي .
ودعت إلى ضرورة تطهير مؤسسات الدولة من الخونة والعملاء والجواسيس الذين يسعون للإضرار بالبلد وشعبه وثرواته، ويشيعون الفوضى ويستهدفون أقوات الناس والخدمات ومختلف نواحي الحياة خدمة لأجهزة المخابرات الأمريكية والإسرائيلية المعادية.
وطالبت بالعمل العاجل على معالجة كافة الأضرار التي لحقت بالوطن جراء هذه الخلية التجسسية وفي مقدمتها المناهج الدراسية وإيجاد المعالجات اللازمة للأضرار التي لحقت بمؤسسات الدولة وملاحقة ما تبقى من هذه العناصر الخائنة وتصفية كافة المؤسسات منهم .
وأكدت البيانات التأييد الكامل للقيادة في أي خيارات تنفذها بشأن التغييرات الجذرية والإصلاحات الشاملة لمؤسسات الدولة وفي أي خطوات لمواجهة التصعيد في الجانب الاقتصادي وبقية المجالات من قبل النظام السعودي على اليمن خدمة لأمريكا وإسرائيل.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنیة فی الإنجاز الأمنی الذی حققته
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: الأمريكي شريك أساسي مع العدو الإسرائيلي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن الأمريكي شريك أساسي مع المجرم الصهيوني الإسرائيلي اليهودي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن في فلسطين ولبنان وسوريا والأردن ومصر.
وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أن بريطانيا وفرنسا شاركت الأمريكي في استقدام العصابات الصهيونية اليهودية إلى فلسطين وتجنيدها وتسليحها وتمكينها.
وأضاف السيد أن الرئيس الفرنسي الحالي ومن قبله جعلوا من أنفسهم الفداء للصهاينة اليهود، وأن ألمانيا تقدم الكثير من قذائف السلاح والدعم السياسي والإعلامي.. مؤكداً أن قوى الشر المنضوية تحت لواء الصهيونية اتجاهها الإجرامي الوحشي ضد أمتنا الإسلامية من منطلق عقائدي ورؤية وتوجه
ولفت قائد الثورة إلى أنه من المدهش أن بعض السياسيين والإعلاميين العرب ممن يتحدثون عن المجاهدين في فلسطين ولبنان يتحدثون عنهم وكأنهم هم من استفز العدو الإسرائيلي والأمريكي.
وأوضح السيد أن الأمريكي والبريطاني والأوروبي اتجهوا لدعم الصهيونية كمشروع يؤمنون به لتدمير أمتنا الإسلامية.. لافتاً إلى أن الحديث الصهيوني المتكرر عن فلسطين وبقية الشام ومصر وأجزاء من السعودية والعراق بهدف السيطرة والاحتلال المباشر.
وأشار السيد القائد إلى أن ما يعبّر عنه الأمريكي والإسرائيلي بتغيير وجه الشرق الأوسط يعني التحكم بالجميع بما يخدم المصلحة الأمريكية والإسرائيلية.. مضيفاً أن عدوانية أمريكا و”إسرائيل” ليست ردة فعل من استفزاز بل هم من ابتدأ العدوان على امتنا باحتلال الأوطان واستهداف الشعوب.
ونوه السيد إلى أن العدو لديه توجه إجرامي مفسد، يستهدف الناس لإفساد حياتهم على المستوى الأخلاقي، ولإفساد الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن توجه العدو ظلامي بكل ما تعنيه الكلمة في رؤيته وتوجهه وفكره.