إعلام عبري: 4 دول أوروبية تعهدت لإسرائيل بإعلان الحرس الثوري "منظمة إرهابية"
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" مساء اليوم الأربعاء، إن وزراء خارجية أربع دول أوروبية، تعهدوا لوزير خارجية إسرائيل “يسرائيل كاتس” بدعم إعلان الحرس الثوري الإيراني "منظمة إرهابية".
وكان وزراء خارجية هولندا والتشيك وألمانيا والدنمارك اجتمعوا مع كاتس على هامش قمة الناتو الجارية وتعهدوا له بأن دولهم ستصوت لصالح إعلان الاتحاد الأوروبي الحرس الثوري منظمة إرهابية، الأمر الذي سيؤدي إلى فرض عقوبات عليه.
ونهاية الشهر الماضي، أدرجت كندا، الحرس الثوري الإيراني على قائمة المنظمات الإرهابية، داعية مواطنيها إلى مغادرة إيران.
وقال وزير الأمن العام دومينيك لوبلان في مؤتمر صحفي “اتخذت حكومتنا قرارا بإدراج الحرس الثوري الإيراني على قائمة الكيانات الإرهابية بموجب القانون الجنائي”.
وبحسب تقارير مختلفة فقد طالب المشرعون الممثلون للمعارضة منذ وقت طويل بتصنيف الحرس الثوري منظمة إرهابية، لكن حكومة رئيس الوزراء جاستن ترودو أحجمت عن اتخاذ هذه الخطوة، قائلة إنها قد تؤدي إلى نتائج غير مقصودة.
وتصنف كندا بالفعل فيلق القدس، ذراع الحرس الثوري في الخارج، جماعة إرهابية.. وقطعت أوتاوا علاقاتها الدبلوماسية مع طهران في عام 2012.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير خارجية إسرائيل يسرائيل كاتس الحرس الثوري الإيراني منظمة أرهابية الاتحاد الأوروبي إسرائيل وإيران منظمة إرهابیة الحرس الثوری
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل قد تنتقل للقتال المكثف في غزة خلال أسابيع قليلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد إعلام عبري، اليوم الأربعاء، بأن إسرائيل قد تنتقل إلى القتال المكثف في غزة، في غضون أسابيع قليلة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يعقد الليلة مشاورات أمنية، حول الخطوات القادمة بشأن غزة.
وتوصلت إسرائيل و حركة حماس، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة، إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار من 3 مراحل، يقود إلى إنهاء الحرب في غزة.
وبعد انتهاء المرحلة الأولى مطلع مارس الجاري، رفضت إسرائيل الانخراط في المرحلة الثانية، وهو ما تمسكت به «حماس».
ومنتصف مارس الجاري قدم المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، خطة مؤقتة لتمديد وقف إطلاق النار في غزة إلى أبريل، بعد رمضان، وعيد الفصح اليهودي، ولإتاحة الوقت للتفاوض على وقف دائم للقتال.
وأيدت إسرائيل مقترح المبعوث الأميركي؛ بتمديد المرحلة الأولى لعدة أسابيع، تستأنف خلالها المفاوضات، لكن «حماس»، رفضت ذلك وأصرت على بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي يعني فعليًا إنهاء الحرب.
وفجر 18 مارس، استأنفت إسرائيل الحرب بضربات قوية على غزة، قُتل خلالها مئات الفلسطينيين، علما أنها منعت دخول المساعدات إلى القطاع قبل أيام.