مشروب موهيتو الليمون.. يعتبر مشروب موهيتو الليمون بالنعناع من المشروبات المنعشة واللذيذة وخاصة في فصل الصيف لتمتعه بالفوائد الصحية العديدة ويتكون من النعناع والليمون والصودا والسكر، وهو من المشروبات الصيفية المنعشة، فيبحث الكثير من الناس عن طريقة تحضير موهيتو الليمون بالنعناع.

طريقة عمل موهيتو الليمون بالنعناع

يوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص طريقة عمل موهيتو الليمون بالنعناع، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال التقرير التالي:

طريقة عمل موهيتو الليمون بالنعناعالمكونات

-6 أوراق نعناع طازجة.

-1/2 كوب من عصير الليمون الطازج.

-1/4 كوب من السكر.

- كوب من مكعبات الثلج.

- كوب من الصودا.

الليمون بالنعناعطريقة تحضير موهيتو الليمون بالنعناع

-اغسلي أوراق النعناع جيدًا بالماء.

-في وعاء الخلاط، ضعي النعناع وعصير الليمون والسكر.

-اخلطي المزيج جيدًا حتى يذوب السكر وتبدأ رائحة النعناع في الانتشار.

-اسكبي المزيج في أكواب التقديم.

-ثم أضيفي مكعبات الثلج إلى الأكواب.

-اسكبي الصودا فوق مكعبات الثلج.

-قدمي المشروب باردًا.

طريقة تحضير موهيتو ليمون نعناعنصائح عند تحضير الموهيتو

-استخدمي أوراق النعناع الطازجة للحصول على أفضل مذاق.

-لا تبالغي في فرم أوراق النعناع، حتى لا تصبح مرّة.

-يمكنك إضافة القليل من السكر أو العسل حسب الرغبة.

-يمكنك تزيين الأكواب بشرائح الليمون أو النعناع.

طريقة تحضير موهيتو ليمون نعناعيحتوي موهيتو الليمون بالنعناع على العديد من الفوائد الصحية، منها

-يساعد الليمون والنعناع على تحسين الهضم وزيادة إنتاج العصارات الهضمية.

-يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، والتي تساعد على تقليل الالتهابات في الجسم.

-يحتوي على فيتامين سي، وهو عنصر غذائي أساسي لتعزيز المناعة.

-يساعد الليمون والنعناع على تقليل التوتر وتحسين المزاج.

اقرأ أيضاًمشروبات تساعدك على التخلص من الصداع

طريقة عمل الآيس كوفي.. مشروب الصيف بـ5 طرق

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عصير الليمون طريقة عمل عصير الليمون بالنعناع عصير الليمون بالنعناع الليمون بالنعناع طريقة عمل موهيتو ليمون بالنعناع طريقة عمل الموهيتو موهيتو طريقة عمل موهيتو ليمون موهيتو ليمون نعناع طريقة عصير الليمون بالنعناع عمل موهيتو الليمون کوب من

إقرأ أيضاً:

"اختبار الذرة".. طريقة بسيطة لمعرفة كفاءة جهازك الهضمي

ينظر كثيرون إلى الأطعمة التي يتم تناولها من زاوية المغذيات التي تحتويها، لكن غالباً من يتم إغفال التساؤل عم مدى سرعة تحرّك هذا الطعام عبر الأمعاء.

مسار الطعام طويل ومتعرّج على طول الجهاز الهضمي، حيث يصل إلى أعضاء متخصصة تعمل على التقليب، والهضم، والامتصاص، ويتم التحكم في هذه العميلة جزئياً بواسطة تريليونات البكتيريا الموجودة في الأمعاء.

وبحسب ورقة بحثية أعدها نيك إيلوت من جامعة أوكسفور ونشرها "ذا كونفيرسيشن"، تنتج البكتيريا جزيئات صغيرة تسمى "المستقلبات" التي تعزز جهاز المناعة لدينا وتحافظ على حركة أمعائنا من خلال تحفيز الأعصاب المعوية حتى تنقبض وتحرك الطعام إلى الأمام.

بدون هذه البكتيريا ومستقلباتها، ستكون أمعائنا أقل قدرة على تحريك الطعام. ويمكن أن يتسبب هذا في تراكم المواد المتناولة، ما يؤدي إلى الإمساك وعدم الراحة.

ويختلف وقت عبور الأمعاء من شخص لآخر. وتشير التقديرات الأخيرة إلى أن الطعام قد يستغرق ما بين 12 و73 ساعة للمرور، مع متوسط بين 23 و24 ساعة.

اختبار سرعة الأمعاء

هناك اختبار بسيط في المنزل يمكن القيام به للتحقق من حركة الأمعاء، يُطلق عليه "اختبار الذرة الحلوة".

لا تأكل أي ذرة حلوة لمدة 7-10 أيام (مرحلة "الغسل") لتكون مستعداً لبدء الاختبار. ثم تناول بعض الذرة الحلوة (حفنة أو قضمات من على كوز)، ونظراً لأن القشرة الخارجية للذرة غير قابلة للهضم، فسوف تمر عبر الجهاز الهضمي مع بقية الطعام الذي تناولته، وسوف تكون مرئية في النهاية في البراز.

ما عليك فعله هو مراقبة الإخراج وتدوين التوقيت، فإذا مرت الذرة في 12 ساعة أو أقل، فإن الأمعاء سريعة.

وإذا لم تمر لمدة 48 ساعة أو أكثر، فإن الأمعاء بطيئة.

وإذا وجدت أن حركة الأمعاء على أي طرف من الطيف، فإن اتباع نظام غذائي متوازن، خاصة من ناحية الألياف والماء سيساعد على تحسين الهضم.

المرور البطيء للطعام

ويمكن للعديد من العوامل أيضاً أن تؤثر على وقت عبور الأمعاء الطبيعي لدينا - بما في ذلك العوامل الوراثية، والنظام الغذائي، وميكروبيوم الأمعاء.

فإذا كان وقت عبور الأمعاء طويلاً فإن البكتيريا تتحول من التغذي على الألياف إلى البروتين، ما ينتج غازات سامة تسبب مشاكل الانتفاخ والالتهابات.

كما يتسبب عبور الأمعاء البطيء أيضاً في تعطل الطعام المهضوم جزئياً في الأمعاء الدقيقة. وهذا له عواقب صحية إضافية، مثل النمو المفرط للبكتيريا المعوية الدقيقة، ما قد يؤدي إلى أعراض مثل آلام البطن والغثيان والانتفاخ.

المرور السريع للطعام

ويمكن أن يؤثر عبور الأمعاء السريع سلباً على الصحة أيضاً. وقد يؤدي القلق أو مرض التهاب القولون أو متلازمة القولون العصبي إلى تقلص وقت المرور، وحتى الإسهال.

هناك العديد من الأسباب التي قد تجعل شخصاً ما يعاني من وقت عبور سريع. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي القلق ومرض التهاب الأمعاء ومتلازمة القولون العصبي إلى انخفاض وقت العبور وحتى الإسهال والجفاف.

وفي حالات العبور السريع، يكون البراز الناتج رخواً ويحتوي على نسبة عالية من الماء. يشير هذا إلى أن البراز لم يقض وقتاً كافياً في الأمعاء، مما يمنع امتصاص الماء والعناصر الغذائية بشكل كافٍ.

مقالات مشابهة

  • طريقة تحضير كب كيك الفانيليا
  • طريقة تحضير بودرة السوبيا في رمضان
  • طريقة تحضير بودرة السوبيا الرمضانية.. السر وراء الطعم الأصلي
  • طريقة تحضير شوربة العدس الصحية بمكونات شهية ولذيذة
  • طريقة عمل مكرونة بالدجاج والبشاميل| لذيذة وسهلة
  • سندوتشات صحية للأطفال.. طريقة تحضير العيش الفينو في البيت
  • "اختبار الذرة".. طريقة بسيطة لمعرفة كفاءة جهازك الهضمي
  • استعدادا لشهر رمضان.. طريقة تحضير عجينة القطايف في المنزل
  • الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 في خطوات بسيطة
  • طريقة بسيطة للوقاية من أمراض الكبد المزمنة