حائل.. ضبط عمالة تعبئ منتجات غذائية وصابون في بيئة فاسدة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
ضبطت فرق وزارة التجارة استراحة خاصة في حائل، بداخلها معمل غير مرخص يعمل على تعبئة منتج غذائي وصابون في بيئة يظهر عليها الفساد والعفن.
أخبار متعلقة إلى 19 دولة.. 136 معلمًا للتدريس في الأكاديميات والمدارس السعودية بالخارجوزير التعليم يبحث التعاون العلمي والبحثي مع السفير الأمريكي لدى المملكة
وأوضحت الوزارة، حسب الإخبارية، أن المعمل تديره عمالة مخالفة تعبئ المنتجات الغذائية والصابون بطرق بدائية دون مراعاة الاشترطات الصحية.
#عاجل | في استراحة خاصة بداخلها معمل غير مرخص في حائل..
وزارة التجارة:
- ضبط عمالة تقوم بتعبئة منتج غذائي وصابون في بيئة يظهر عليها الفساد والعفن
- إتلاف أكثر من 10 آلاف كيلوجرام من المنتجين
- إغلاق الموقع وإحالة المخالفين للجهات المختصة#الإخبارية pic.twitter.com/9xJGOb0O0G— الإخبارية السعودية - آخر الأخبار (@EKHNEWS) July 10, 2024
وأوضحت الوزارة، إتلاف أكثر من 10 آلاف كيلوجرام من المنتجين، مشيرة إلى أنه جرى إغلاق الموقع وإحالة المخالفين للجهات المختصة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام وزارة التجارة حائل
إقرأ أيضاً:
أستاذ أورام: تنفيذ 9 ملايين استبيان للكشف المبكر عن السرطان.. وإحالة 77 ألف حالة للمستشفيات
أكد الدكتور عماد حميدة أستاذ طب الأورام بقصر العيني، أن الكشف المبكر يعد أحد الركائز الأساسية في مكافحة سرطان الرئة، مشيرًا إلى أن الأشعة المقطعية ذات الجرعة المخفضة تُعد الوسيلة الأكثر فعالية لتحديد الحالات المبكرة، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة، مثل المدخنين وأصحاب التاريخ العائلي مع المرض.
وأوضح الدكتور عماد حميدة، خلال المؤتمر الدولي لأمراض الصدر والرئة، أن الجهود المبذولة أسفرت عن تنفيذ حوالي 9 ملايين استبيان للكشف المبكر، تم خلالها إحالة 77 ألف شخص لإجراء أشعة مقطعية ذات جرعة مخفضة من بين هذه الحالات، أظهرت النتائج الأولية أن 16% منهم لديهم إشارات تدعو للمتابعة الطبية الدقيقة، حيث تم اكتشاف 11 حالة أورام خبيثة و10 حالات أورام حميدة، فيما لا تزال 30 حالة قيد الدراسة.
ولفت إلى أنه رغم التركيز على المدخنين كفئة مستهدفة رئيسية، فإن أورام الرئة قد تصيب أيضا غير المدخنين، مما يعكس الحاجة إلى مزيد من البحث حول عوامل الخطر الأخرى.
ومن جانبه أكد الدكتور عماد حسين أستاذ علاج الأورام، أن مؤتمرات الأورام تمثل ركيزة أساسية لتطوير الأنشطة العلمية والبحثية، حيث تجمع نخبة من علماء الأورام في مختلف التخصصات، مثل العلاج الإشعاعي، والعلاج الكيماوي، والجراحي، وأبحاث المعامل.
وأوضح أن الهدف الأسمى هو وضع إرشادات علاجية موحدة تناسب الظروف الاقتصادية والاجتماعية في مصر، مضيفا: «ليس كل علاج مرتفع التكلفة هو الأكثر فعالية، ويجب أن تعتمد مصر على دراساتها الخاصة وإرشاداتها المحلية».
وشدد الدكتور عماد حسين، على أهمية إنشاء سجل قومي للأورام كخطوة جوهرية لفهم حجم المشكلة وتوزيع الحالات جغرافيا، ما يسهم في تطوير حلول فعالة لمكافحة المرض.
كما أشار إلى أهمية الحفاظ على الأطباء داخل مصر من خلال تحسين ظروف العمل والدخل، وتقديم برامج تدريبية تسهم في رفع كفاءتهم المهنية ومعالجة العقبات التي يواجهونها أثناء ممارسة عملهم.
وأشار إلى أن اعتماد الإرشادات العلاجية يجب أن يكون ضمن إطار قانوني يراعي النظام الصحي المصري، مع ضرورة دراسة البُعد الاقتصادي للأدوية مرتفعة التكلفة بالتعاون مع "هيئة الشراء الموحد"، التي تتحمل مسؤولية توفير الأدوية المدعومة للدولة.
اقرأ أيضاًرئيس المبادرات الرئاسية لصحة المرأة: منع التدخين يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 40%