باركت وقفات شعبية في أمانة العاصمة، اليوم، الإنجاز الأمني بكشف خلية التجسس، وجددت تفويض قائد الثورة في كل الخيارات لحماية البلاد، ونصرة الشعب الفلسطيني.

وأشاد المشاركون في الوقفات بمديريات الثورة والصافية وصنعاء القديمة، بحضور رئيس هيئة مستشفى الثورة في الأمانة، الدكتور همدان سالمين، ومدير مكتب الثقافة في الأمانة، عبدالله المعافا، بما حققته الأجهزة الأمنية في القبض على شبكة التجسس الأمريكية والصهيونية.

واعتبروا القبض على شبكة التجسس انتصارا للشعب اليمني، وتوجيه صفعة قوية لأمريكا وجواسيسها، التي قامت بأعمال تخريبية وتدمير لمؤسسات الدولة، وعملت على الإضرار بالشعب اليمني على مدى عقود.

وجدد أبناء المديريات تأييدهم وتفويضهم المطلق لقائد الثورة، السيّد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ كل الخيارات المناسبة لإصلاح مؤسسات الدولة، ومواجهة قوى العدوان، ونصرة الشعب الفلسطيني.

وطالب بيان صادر عن الوقفات، التي شاركت فيها قيادات محلية وتنفيذية وتعبوية وشخصيات اجتماعية وعُقّال، الأجهزة الأمنية والقضائية باتخاذ الإجراءات العقابية الرادعة لشبكة التجسس الأمريكية – الصهيونية، ولكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن وسلامة اليمن.

وأكد على الموقف المبدئي الثابت في مساندة ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، والاستعداد الكامل للتحرك وفق توجيهات قائد الثورة في كل المجالات والظروف.

وأشاد البيان بالمسيرات الشعبية المناصرة لغزة في الأردن والمغرب والكثير من دول العالم .. داعياً بقية الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك المماثل، وتفعيل سلاح المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية.

باركت وقفات شعبية في أمانة العاصمة، اليوم، الإنجاز الأمني بكشف خلية التجسس، وجددت تفويض قائد الثورة في كل الخيارات لحماية البلاد، ونصرة الشعب الفلسطيني.

وأشاد المشاركون في الوقفات بمديريات الثورة والصافية وصنعاء القديمة، بحضور رئيس هيئة مستشفى الثورة في الأمانة، الدكتور همدان سالمين، ومدير مكتب الثقافة في الأمانة، عبدالله المعافا، بما حققته الأجهزة الأمنية في القبض على شبكة التجسس الأمريكية والصهيونية.

واعتبروا القبض على شبكة التجسس انتصارا للشعب اليمني، وتوجيه صفعة قوية لأمريكا وجواسيسها، التي قامت بأعمال تخريبية وتدمير لمؤسسات الدولة، وعملت على الإضرار بالشعب اليمني على مدى عقود.

وجدد أبناء المديريات تأييدهم وتفويضهم المطلق لقائد الثورة، السيّد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ كل الخيارات المناسبة لإصلاح مؤسسات الدولة، ومواجهة قوى العدوان، ونصرة الشعب الفلسطيني.

وطالب بيان صادر عن الوقفات، التي شاركت فيها قيادات محلية وتنفيذية وتعبوية وشخصيات اجتماعية وعُقّال، الأجهزة الأمنية والقضائية باتخاذ الإجراءات العقابية الرادعة لشبكة التجسس الأمريكية – الصهيونية، ولكل من تسوّل له نفسه المساس بأمن وسلامة اليمن.

وأكد على الموقف المبدئي الثابت في مساندة ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، والاستعداد الكامل للتحرك وفق توجيهات قائد الثورة في كل المجالات والظروف.

وأشاد البيان بالمسيرات الشعبية المناصرة لغزة في الأردن والمغرب والكثير من دول العالم .. داعياً بقية الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك المماثل، وتفعيل سلاح المقاطعة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ونصرة الشعب الفلسطینی شبکة التجسس الأمریکیة القبض على شبکة التجسس قائد الثورة فی کل الأجهزة الأمنیة کل الخیارات فی الأمانة

إقرأ أيضاً:

فتح: الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي محاولة لشرعنة الاستيطان

أكد المتحدث الرسمي باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة، أنه لا قرارات ما يسمى بـ"كابنيت" الاحتلال، بفصل تجمعات استعمارية، ولا العلاقات الثنائية مع دولة الاحتلال، يمكن أن تمنح الاستيطان أي شكل من أشكال الشرعية. إن الاستيطان، بكل أشكاله، انتهاك صارخ للقانون الدولي واعتداء مستمر على حقوق الشعب الفلسطيني، ولا يمكن لأي جهة أو دولة أن تغير هذه الحقيقة الراسخة.

وقال المتحدث باسم حركة فتح في تصريحات له، إن القانون الدولي بوضوح عدم شرعية الاستيطان، ونصت اتفاقيات جنيف لعام 1949، وميثاق الأمم المتحدة، على حظر نقل سكان دولة الاحتلال إلى الأراضي المحتلة كما أكد قرار مجلس الأمن رقم 2334 لعام 2016 أن أنشطة الاستيطان الإسرائيلية تشكل انتهاكًا للقانون الدولي ولا تتمتع بأي شرعية قانونية. 

وعليه، فإن أي محاولة لشرعنة الاستيطان، سواء عبر إجراءات سياسية داخلية لدولة الاحتلال أو عبر تغاضي المجتمع الدولي، هي خرق للقانون الدولي وتقويض لأسس السلام والاستقرار.

وأضاف أن أي دولة، مهما كانت طبيعة علاقتها مع دولة الاحتلال، لا تملك الحق في المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو التهاون في مسألة عدم شرعية الاستيطان. وعلى الدول الموقعة على الاتفاقيات الدولية أن تلتزم بتعهداتها القانونية والأخلاقية، وأن تسهم في تطبيق القانون الدولي بدلًا من تشجيع الخروج عنه، بما في ذلك رفض الاعتراف بشرعية الاستيطان بأي شكل من الأشكال.

وأردف أن الموقف العربي كان واضحًا في رفض التطبيع مع الاحتلال ما لم يحصل الشعب الفلسطيني على كامل حقوقه المشروعة وفق قرارات الشرعية الدولية. وقد أكدت مبادرة السلام العربية هذا المبدأ، حيث ربطت أي علاقات مع "إسرائيل" بإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967، دون أي مستوطنة على أراضيها. وهذا ما أكدته جميع القمم العربية والإسلامية.

واختتم، أننا نؤكد مجددًا على أن الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي محاولة لشرعنة الاستيطان، وأن حقوقه الوطنية ثابتة وغير قابلة للمساومة، وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته في مواجهة انتهاكات الاحتلال، بدلًا من التواطؤ مع سياساته التي تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.

مقالات مشابهة

  • حماس تدعو إلى النفير العام أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة
  • عرض رمزي لقوات التعبئة في الشاهل بحجة
  • قائد الثورة: المؤتمر الثالث لفلسطين يأتي في إطار الاهتمام والتوجه الصادق لنصرة القضية الفلسطينية
  • وسط استمرار الاحتجاجات.. تركيا تشدد الإجراءات الأمنية وتمنع التنقل إلى إسطنبول
  • تدشن معرض كسوة العيد والسلال الغذائية في أمانة العاصمة
  • قائد الثورة: اليمن سيقف إلى جانب الشعب اللبناني وحزب الله في مواجهة العدو الصهيوني
  • فتح: الشعب الفلسطيني لن يقبل بأي محاولة لشرعنة الاستيطان
  • قائد البحرية بحرس الثورة الإيراني: سنُرسل العدو إلى قعر جهنم عند أقل حماقة يرتكبها
  • وقفات شعبية في إب تنديداً بالعدوان الصهيوني على غزة
  • قائد الثورة: إعلان أمريكا استقدام حاملة طائرات جديدة اعتراف صريح بالفشل والهزيمة