انتهاء معسكر مزدوجي الجنسية لمنتخب 2008 بعد مشاركة 30 لاعبا
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
يختتم معسكر منتخب مصر للناشئين مواليد 2008 "لمزدوجي الجنسية" غدًا الخميس، بعد مشاركة 30 لاعبا من مختلف دول العالم.
وكان أحمد الكاس، المدير الفني لمنتخب مصر مواليد 2008، قد حرص على تجربة اللاعبين على مدار الأيام الماضية من أجل حسم الأمر بشكل نهائي فيما يخص مسألة استدعائهم من عدمه خلال الفترة المقبلة.
وشارك في معسكر منتخب مصر الحالي الذي يقام على ملاعب مركز المنتخبات الوطنية بالسادس من أكتوبر جنسيات مختلفة من إسبانيا، إيطاليا، الولايات المتحدة، فرنسا، السويد، كندا، البرتغال، السعودية والإمارات.
ويضم الجهاز الفني لمنتخب مصر مواليد 2008 كل من أحمد الكاس مديرا فنيا، محمد إبراهيم مدربا عاما، رامي عادل مدربا مساعدا، أحمد فوزي مدربا للحراس، بجانب وليد مهدي مديرا إداريا، محمد الصايغ منسقا إعلاميا، الدكتور عمرو طه طبيب المنتخب، الدكتور محمد الششتاوي علاج طبيعي، الدكتور مجدي وكوك أخصائي تأهيل، محمد السيد تدليك وشريف نعيم مسؤول مهمات.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمد طنطاوي: الحب بين الرجل والمرأة يجب أن يبنى على التفاهم لا التنافس
قال الدكتور محمد طنطاوي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الحب بين الرجل والمرأة لا ينبغي أن يقوم على الندية أو التنافس، بل يجب أن يتسم بتفاهم متبادل وتعاون؛ حيث يتسع عقل الرجل لما تريده المرأة والعكس، وهذا يسهم في بناء علاقة متوازنة وناجحة بين الطرفين.
وأضاف في حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، الذي يعرض على شاشة القناة الأولى، أن الندية تعني غياب الانسجام والتفاهم بين الزوجين، مما يؤدي إلى مشكلات تؤثر سلبًا على العلاقة، وقد تنعكس هذه المشكلات على تربية الأطفال، مما يجعلهم ينشأون بشكل غير سوي.
وأوضح طنطاوي تعليقًا على الآية الكريمة "وخلقنا من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها"، أن الرجل والمرأة هما كيان واحد مكملين لبعضهما البعض.
فإذا عمل كل منهما على أن يكون الآخر جزءًا من نفسه، فسيتم التغلب على أي صعوبة أو خلاف.
وتابع قائلًا: "مثلما لو أحببت شخصًا، ستنفذ رغباته طالما لم تكن مخالفة للشرع، أما الخلافات تظهر عندما نعتقد أننا منفصلين أو مختلفين، لكن في الحقيقة يجب أن نعتبر أنفسنا شخصًا واحدًا نتكامل ونتعاون، لا نتصارع".
وأكد الدكتور محمد طنطاوي أنه في بعض الحالات، لا يجوز للزوجة طاعة زوجها إذا كان أمره يتعارض مع مصلحة الدين أو يسبب لها ضررًا.