الإعدام لأرملة أبو بكر البغدادي بعد خمس سنوات من اعتقالها .. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
سرايا - أصدرت محكمة جنايات الكرخ العراقية حكما بالإعدام بحق زوجة زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي عن جريمة العمل مع عصابات التنظيم الإرهابي واحتجاز النساء الأيزيديات في منزلها وتهريبهن ، وذلك وفقا للمركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى في العراق .
جدير بالذكر أن أسماء البكيسي أرملة أبو بكر البغدادي كان قد تم اعتقالها في العام 2019 في تركيا ثم نقلها إلى العراق ، لتواجه الآن حكماً بالإعدام على ما ارتكبته رفقة زوجها من جرائم .
إقرأ ايضاَإقرأ أيضاً : مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلالإقرأ أيضاً : "الإبادة الجماعية" تعتلي منصات التواصل .. "اطفال سرقت طفولتهم وسلاح التجويع خير دليل على الإبادة"إقرأ أيضاً : خوفًا من اعتقاله .. نتنياهو يرفض التوقف في أوروبا ضمن رحلته إلى واشنطن وقرر اتخاذ هذا القرار
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مسجون يختار طريقة إعدامه في الولايات المتحدة
الولايات المتحدة – اختار سجين محكوم عليه بالإعدام في ولاية كارولاينا الجنوبية الأمريكية، الإعدام رميا بالرصاص، بعد خمسة أسابيع فقط من تنفيذ الولاية أول عملية من هذا القبيل.
ومن المقرر إعدام ميكال مهدي، الذي أقرّ بذنبه في جريمة قتل ضابط شرطة عام 2004، في 11 أبريل.
وكان أمام مهدي، البالغ من العمر 41 عاما، خيار الإعدام رميا بالرصاص، أو الحقنة القاتلة، أو الكرسي الكهربائي.
وسيكون ثاني سجين يُعدم في الولاية بعد أن اختار براد سيغمون الإعدام رميا بالرصاص في 7 مارس، حيث أعلن طبيب وفاته بعد أقل من ثلاث دقائق من اختراق ثلاث رصاصات قلبه.
وصرح ديفيد فايس، أحد محاميه (ميكال مهدي)، في بيان: “أمام خيارات وحشية وغير إنسانية، اختار ميكال مهدي أهون الشرين”.
وأضاف: “اختار ميكال الإعدام رميا بالرصاص بدلا من الحرق والتشويه على الكرسي الكهربائي، أو المعاناة من موت محقق على نقالة إثر الحقنة القاتلة”.
وسيتم ربط مهدي إلى كرسي على بُعد 4.6 أمتار (15 قدمًا) من قبل ثلاثة موظفين في السجن تطوعوا للمشاركة في فرقة الإعدام. وسيُوضع هدف على صدره. وستكون بنادقهم جميعها محشوة برصاص حي يتحطم عند اصطدامه بقفصه الصدري.
وباستثناء سيغمون، لم يُقتل سوى ثلاثة سجناء أمريكيين آخرين – جميعهم في ولاية يوتا – على يد فرقة إعدام خلال الخمسين عاما الماضية. وكان سيغمون أول سجين يُقتل بالرصاص في الولايات المتحدة منذ عام 2010.
وعن جريمته، يذكر أن مهدي كان قد نصب كمينا لضابط السلامة العامة في أورانجبورغ، جيمس مايرز، في سقيفة الضابط بمقاطعة كالهون في يوليو 2004، إذ كان مايرز قد عاد لتوه من احتفال بعيد ميلاد زوجته وشقيقته وابنته خارج المدينة، وفقا لما ذكره المدعون العامون.
وذكرت السلطات أن زوجة مايرز عثرت على جثته المحترقة، مصابة بثماني طلقات نارية على الأقل، اثنتان منها في الرأس، في السقيفة.
المصدر: “نيويورك بوست”