استمرار حبس البلوجر روكي أحمد 15 يومًا
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قررت جهات التحقيق رفض استئناف البلوجر رقية أحمد المعروفة باسم روكي أحمد؛ على قرار حبسها 15 يومًا، لاتهامها ببث ونشر فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض على الفسق والفجور.
وأمام جهات التحقيق، نفت البلوجر روكي أحمد، التهم الموجهة لها ومنها تسهيل الدعارة، وبث فيديوهات منافية للآداب، وخدش الحياء، والتعدي على قيم ومبادئ المجتمع، وإساءة استعمال مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها تعمل عارضة أزياء.
أضافت البلوجر روكي أحمد أمام جهات التحقيق، أنها تعمل على إعلانات للمنتجات البشرة والأزياء عبر صفحتها وتقوم بعمل بث مباشر لتعليم الفتيات كيفية الاهتمام بأنفسهن والعناية ببشرتهن، قائلة: أنا عايزة أروح لـ أمي عشان عيانة وبتموت.
ووجهت جهات التحقيق للبلوجر رقية أحمد الصافي، البالغة من العمر 30 سنة، والمشهورة بـ البلوجر روكي أحمد المقبوض عليها أمس، 5 تهم متعلقة بالمحتوى المقدم منها على صفحاتها الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
والتهم الموجهة للبلوجر روكي أحمد هي: التحريض على الفسق والفجور، وبث فيديوهات منافية للآداب، وخدش الحياء، والتحريض على الفسق والفجور، والتأثير السلبي على بعض الشباب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روكي أحمد البلوجر روكي أحمد البلوجر روکی أحمد جهات التحقیق
إقرأ أيضاً:
بنك الخرطوم يتهم جهات بتشويه سمعة إدارة البنك
بورتسودان ـ تاق برس
قالت إدارة بنك الخرطوم إن ما تناقلته جهات مجهولة بحسب وصفها، معلومات مضللة حول الإدارة التنفيذية للبنك من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكر البنك وفقاً لبيان ممهور بتوقيع الإدارة القانونية، أن تلك الجهات تحاول ربط قيادات في البنك بقوات الدعم السريع بغرض تشويه صورة الإدارة و الإضرار بسمعة البنك وموقعه الريادي في السودان.
وأكدالبيان أن إدارة البنك تساند الشرعية والقوات المسلحة من أجل المحافظة على سيادة السودان ووحدته أرضاً وشعباً واستقرار الوطن وأمنه.
وتعهد البنك إلتزامه التام في خدمة السودان،مؤكدا أن هذه المزاعم الكاذبة لن تصرفه عن أداء مهامه في خدمة المجتمع السوداني.
وقطع البيان البيان ان الادارة القانونية شرعت البنك في اتخاذ الإجراءات القانونية وملاحقة كل من يفتري على البنك وقياداته والعاملين فيه.
الإدارةالبنكالخرطوم
بعد محاولة اغتياله .. شرطة الاحتلال تعتقل 3 مشتبهين بإلقاء قنابل على منزل نتنياهو في مدينة قيساريا شمالي اسرائيل