البيطريين تكشف حقيقة إحالة بعض أعضاء الجمعية العمومية للجنة التأديب
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
نظراً لما أثير علي صفحات التواصل الإجتماعي بشأن إحالة بعض أعضاء الجمعية العمومية للجنة التأديب لإتخاذ الإجراءات القانونية تجاههم، فإن مجلس النقابة العامة للأطباء البيطريين يؤكد أن السياسة العامة له هي رأب الصدع والصلح بين الأعضاء وإعلاء روح المحبة والإحترام والتقدير فيما بينهم.
البيطريين تهنئ الدكتور كريم ذكي لاختياره أمينًا لصندوق اتحاد المهن الطبية نقيب البيطريين يخاطب التنمية المحلية لاستثناء العيادات ومراكز الأدوية من مواعيد الغلقويأتي ذلك تفعيلا لنصوص القانون رقم 48 لسنة 1969 بإنشاء نقابة الاطباءالبيطريين ولائحته الداخلية الصادرة بقرار وزيرالصحة رقم 166 لسنة 1970، حيث نصت المادة 2 فقرة ( و ) من القانون رقم 48 لسنة 1969 بإنشاء نقابة الاطباء البيطريين علي ( تنمية روح الاخاء والتعاون بين اعضاء النقابة) والمادة 29 فقرة ( ك ) والتي نصت علي ( الوساطة بين الاعضاء لحسم ما قد ينشأ بينهم من نزاع بسبب المهنة وبينهم وبين عملائهم) ونصت المادة ( 1 ) من اللائحة الداخلية للنقابة، والتي نصت علي أن ( تهدف النقابة الي العمل علي توثيق الروابط بين اعضاء النقابة من ناحية وبينهم وبين المواطنين من ناحية اخري).
وتهيب النقابة العامة السادة الأطباء البيطريين، أعضاء الجمعية العمومية بعدم الإنسياق وراء الشائعات التي لا أساس لها من الصحة، والتأكد من صحتها أولا قبل تداولها، وخاصة أن معظم ما أثير من ملفات على وسائل التواصل الإجتماعى قد مضى عليها فترة زمنيه طويله، ولم تتخذ المجالس السابقة أى قرار بها، ولم يتم إعادة طرحها على المجلس الحالي.
ويؤكد مجلس النقابة العامة للأطباء البيطريين، أن الملفات والشكاوى الحالية التى تم استلامها خلال فترة المجلس الحالى تخضع الآن للدراسة القانونية لاتخاذ الإجراءات اللازمة، و ستعمل النقابة على تطبيق سياستها العامة المشار إليها سابقا وهى رأب الصدع والصلح بين كافة الأعضاء أولا، قبل اتخاذ أي إجراء آخر.
نص بيان نقابة الأطباء البيطريين:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيطريين نقابة الأطباء البيطريين
إقرأ أيضاً:
"فولكسفاغن".. العاملون يتخلون عن جزء من الراتب لتجنب الإغلاق
تسعى نقابة عمال المعادن في ألمانيا "آي جي ميتال" ومجلس العاملين في شركة "فولكسفاغن" الألمانية للسيارات إلى تخفيض التكاليف من خلال التخلي عن جزء من الرواتب، وذلك بهدف تجنب اللجوء إلى إغلاق بعض المصانع وتسريح عمال.
ويأتي هذا ضمن خطة مستقبلية خاصة قدمها ممثلو العاملين في "فولكسفاغن" قبل يوم واحد من الجولة المقبلة من المفاوضات الجماعية.
ومن جانبه، قال تورستن جروجر، مدير المنطقة في نقابة عمال المعادن، إن المفهوم الشامل يتيح تخفيف تكاليف العمالة بنحو 1.5 مليار يورو (أي نحو1.6 مليار دولار)، وأردف:" 1.5 مليار يورو نضعها على طاولة المفاوضات".
وفي المقابل، تطالب النقابة ومجلس العاملين بضمانات للحفاظ على مواقع العمل والوظائف حيث تطالب النقابة والمجلس بإعادة تفعيل ضمانات التوظيف التي ألغتها فولكسفاغن في سبتمبر الماضي، والتي كانت تمنع حتى الآن عمليات التسريح لأسباب تتعلق بظروف التشغيل.
وتطالب النقابة والمجلس بإعادة تفعيل هذه الضمانات سواء بالنسبة لمصانع الشركة الستة الموجودة في غرب ألمانيا والتي تضم 125 ألف عامل في ولايتي سكسونيا السفلى وهيسن، أو للمصانع الثلاثة الموجودة في ولاية سكسونيا شرقي ألمانيا.
وعرضت الخطة على نحو محدد تقديم الزيادة التالية في الأجور الجماعية على شكل ساعات عمل يُوْدَع أجرها في صندوق مستقبلي لفترة محددة، بدلاً من صرفه فورًا.
ويسمح ذلك بتقليل ساعات العمل بشكل مرن دون الحاجة إلى تقليص عدد الموظفين. وسيُعتمد في هذا الإطار الاتفاق التجريبي الأخير لقطاع المعادن والصناعات الكهربائية، والذي ينص على زيادة إجمالية بنسبة 1ر5% تُنفذ على مرحلتين بحلول عام 2026.