اتهام مدرب في منتخب ألبانيا باغتصاب فتاة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
نواف السالم
قام أحد أعضاء الطاقم التدريبي لمنتخب ألبانيا باغتصاب فتاة في مقر إقامة البعثة أثناء المشاركة في كأس أوروبا “يورو 2024″، بينما رفضت الشرطة اعتقاله وغادر ألمانيا.
وقالت صحيفة “فرانكفورتر روندتشاو” اليوم الأربعاء ، أن أحد أعضاء الطاقم التدريبي لمنتخب ألبانيا اغتصب موظفة في الفندق الذي سكنته البعثة خلال المشاركة في كأس أوروبا “يورو 2024” في المطبخ، إذ أجبرها على الدخول إلى غرفة غسل الأطباق واعتدى عليها جنسياً يوم 23 يونيو الماضي.
وأضافت الصحيفة ، بأنه تم إبلاغ الشرطة بالواقعة مباشرة عن طريق أحد زملاء الضحية في الفندق، وأكد حينها مكتب المدعي العام في دورتموند فتح تحقيق في الحادثة ، وعلى الرغم من التهمة فقد غادر المدعى عليه الأراضي الألمانية في اليوم التالي بعد خروج منتخب بلاده من الدور الأول أواخر الشهر الماضي .
وقال المتحدث باسم مكتب المدعي العام في دورتموند لصحيفة “بيلد” إنه لم يتم طلب إصدار مذكرة اعتقال بحق الرجل.
والجدير بالذكر أن الاتحاد الألباني لكرة القدم تدخل سريعاً وكشف أنه أوقف الرجل عن العمل، مشيراً إلى أنه ليس لاعباً أو مسؤولاً رفيعاً.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألبانيا اغتصاب فتاة يورو 2024
إقرأ أيضاً:
السلطات ترفض أزيد من نصف عدد طلبات الحصول على رخص البناء في العالم القروي العام الماضي
كشفت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، بأن عدد مشاريع البناء في العالم القروي التي تم الترخيص لها بعد صدور الدورية المشتركة مع وزارة الداخلية سنة 2023، بلغ 847 مشروعا.
وأوضحت المنصوري في معرض جوابها أمس الاثنين عن سؤال خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أن هذا العدد يمثل « ارتفاعا نسبته 600 في المائة مقارنة بالفترات السابقة »، مشيرة إلى أن التراخيص منحت بعد دراسة 1792 طلبا يهم البناء في العالم القروي.
وأبرزت المسؤولة الحكومية أن الإجراءات التي تضمنتها الدورية المشتركة « حققت نتائج إيجابية على المستوى الوطني، إذ تم تحديد مدار 3166 دوارا بمساحة إجمالية بلغت حوالي 78 ألف هكتارا، لفائدة مليون و455 ألف نسمة، مما يعكس زيادة بنسبة 224 في المائة ».
وسجلت أنه على الرغم من هذه المجهودات، فإن الإشكالية الرئيسية التي تعرقل الترخيص للبناء في العالم القروي تكمن في مشكل العقار ووثائق الملكية، منبهة إلى أن ذلك « يشكل تحديا أمام الوكالات الحضرية والسلطات المحلية في منح تراخيص البناء ».
وذكرت المنصوري في هذا الصدد، أن مشروع القانون رقم 90/12 المتعلق بالتعمير « جاهز وهو حاليا في طور التشاور مع باقي الشركاء المعنيين » إلى جانب مشروع قانون الوكالات الحضرية الذي يضم قطبا خاصا بالعالم القروي.
كلمات دلالية المغرب بناء بوادي رخص