غزة - صفا

تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 278 يومًا.

وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الثلاثاء 10 يوليو/ تمّوز 2024:

- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من إيقاع قوة صهيونية راجلة في كمين محكم بعد تفجير عبوتين مضادتين للأفراد "تلفزيونية" فور وصول القوة إلى مقتلة الكمين وإيقاع جميع أفراد القوة بين قتيل وجريح قرب مسجد الأمين محمد في حي تل الهوى بمدينة غزة ورصد مجاهدونا هبوط عدد من الطائرات المروحية لإخلائهم

- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من قنص جندي صهيوني في منطقة الصناعة بحي تل الهوى غرب مدينة غزة

- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة هندسية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح بالقرب من مسجد أبو بكر الصديق في حي البرازيل شرقي مدينة رفح جنوبي القطاع

- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال، أبلغ مجاهدونا عن تمكنهم من استهداف 3 دبابات صهيونية من نوع "ميركافاه" بعبوتي "شواظ" وقذيفة "الياسين 105" في محيط منطقة الصناعة بحي تل الهوى جنوبي مدينة غزة

- كتائب القسام تنشر رسالة قناصها .

. ومشاهد من قنص جندي صهيوني في منطقة الصناعة بحي تل الهوى بمدينة غزة

 

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الأقصى عمليات القسام غزة مقاومة کتائب القسام تل الهوى

إقرأ أيضاً:

شبح 7 أكتوبر يخيم على دولة الاحتلال.. واستنفار واسع خشية عمليات مفاجئة

تشهد دولة الاحتلال الإسرائيلي عمليات استنفار وانتشار أمنية وعسكرية واسعة، تحسبا لهجمات جديدة بالتزامن مع ذكرى هجوم "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وأعلن جيش الاحتلال، الأحد، عن اتخاذ سلسلة من التدابير في إطار الاستعدادات للذكرى الأولى لهجوم "طوفان الأقصى" وبدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وتقدر قوات الاحتلال أن حركة حماس ستُبادر إلى تنفيذ عمليات رمزية قد تشمل استهداف مدن في وسط وجنوب دولة الاحتلال. 

ورفع جيش الاحتلال حالة التأهب والاستنفار، ب لتأمين الفعاليات الرسمية التي ستُقام في المستوطنات القريبة من غزة، والتي كانت مسرحا لهجمات "طوفان الأقصى".

وتم رفع حالة التأهب في المنطقة، حيث تم تعزيز "فرقة غزة" بعدد من السرايا المقاتلة، وتوزيعها في تشكيلات دفاعية بالمناطق الحدودية للقطاع.


وفي خطوة مرتبطة على ما يبدو بمحالة الاستفنار، اجتاحت قوات الاحتلال، الأحد، مخيم جباليا شمال قطاع غزة بعيد وقت قصير من إنذارات بالإخلاء لسكان شمالي قطاع غزة بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة".

وعادة ما تمهد إنذارات الإخلاء لهجمات شرسة بحجة استهداف عناصر وبنى تحتية لحماس، رغم أنها في كل مرة تودي بحياة العشرات من المدنيين بمن فيهم من أطفال ونساء ومسنون.

وقال جيش الاحتلال في بيان، الأحد، " بدأت قوات الفرقة 162 عملياتها ليلا في منطقة جباليا، وذلك بعد معلومات استخباراتية أولية وبعد التقييم المستمر للوضع ونشاط القوات الميدانية"، مدّعيًا وجود عناصر و"بنى تحتية" لحماس في المنطقة.

وبرر الهجمات الجديدة بالادعاء أن هناك "محاولات ترميم البنى التحتية التي تقوم بها حماس في المنطقة".

مقالات مشابهة

  • ‎عمليات كتائب القسام في اليوم الـ367 من" طوفان الأقصى"
  • كلمة مصورة للناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة في الذكرى الأولى لانطلاق عملية طوفان الأقصى
  • بعد عام على انطلاق طوفان الأقصى.. كتائب القسام تقصف عمق الكيان الصهيوني
  • بعد عام من طوفان الأقصى.. كتائب القسام تدك “تل أبيب”
  • كتائب القسّام تقصف تل أبيب في ذكرى طوفان الأقصى
  • كتائب القسام تحيي "طوفان الأقصى" بقصف "تل أبيب"
  • كتائب القسام تقصف "تل أبيب" بعد عام من طوفان الأقصى
  • كتائب القسام تقصف تل أبيب في ذكرى طوفان الأقصى
  • ‎عمليات كتائب القسام في اليوم الـ366 من" طوفان الأقصى"
  • شبح 7 أكتوبر يخيم على دولة الاحتلال.. واستنفار واسع خشية عمليات مفاجئة