أحمد موسى يؤكد انتهاء أزمة الكهرباء بداية من الأسبوع الثالث ليوليو
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أشاد الإعلامي أحمد موسى، بمتابعة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، لملفات الكهرباء والبترول وأسعار السلع بالأسواق، قائلًا: "يبدو أن ما قطعه رئيس الوزراء من عهود سيكون ملتزم بها".
شاهدها الآن ⚽ ⛹️ بث مباشر الآن لقاء Netherlands vs England مباراة هولندا وإنجلترا في نصف نهائي يورو 2024 خلال تفقده عيادة التأمين الصحي.. محافظ أسيوط للمواطنين: "أنا هنا علشان أحل مشاكلكم"
وأضاف أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، "بداية من الأسبوع الثالث في هذا الشهر لن يكون هناك انقطاع في الكهرباء بالمحافظات، وسيتم وقف خطة تخفيف أحمال الكهرباء وفقًا لما أعلنته الحكومة".
وأردف الإعلامي أحمد موسى: ما حدث أمس كان الهدف منه هو قياس حجم الاستهلاك اليومي من الغاز والمازوت في ظل درجات الحرارة الحالية، حتى يتم توفير الكميات المستهلكة يوميًا بعد وقف تخفيف الأحمال.
وتابع أحمد موسى: الـ100 مليون مواطن كل اللي يهمهم هو انتهاء أزمة الكهرباء، والسيطرة على ارتفاع أسعار السلع الأساسية وتوفيرها في الأسواق، والدكتور مصطفى مدبولي يعمل جاهدًا بشكل مستمر في هذه الملفات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى أزمة الكهرباء أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: مؤتمر القاهرة لإعمار غزة فرصة فريدة لحشد الدعم الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، أن مؤتمر إعادة إعمار قطاع غزة، المزمع عقده قريبًا في العاصمة المصرية القاهرة، يُمثل فرصة فريدة وضرورية لحشد الدعم الدولي لإعادة إعمار القطاع الذي يعاني من دمار واسع النطاق جراء العدوان.
وأوضح مصطفى أن المؤتمر، الذي يهدف إلى تعبئة الموارد المالية وتعزيز الالتزام الدولي تجاه القضية الفلسطينية، يأتي في وقت بالغ الأهمية لإعادة بناء البنية التحتية المدمّرة وتخفيف المعاناة الإنسانية التي يعيشها سكان غزة.
وأشار رئيس الوزراء إلى أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى المنتظر عقده في يونيو المقبل برعاية فرنسية، مؤكدًا أن هذا الحدث يشكل امتدادًا للجهود الدولية الرامية إلى دعم الشعب الفلسطيني، وبخاصة في ملف الإعمار، ويعكس اهتمام المجتمع الدولي بإرساء الاستقرار في المنطقة.
كما دعا مصطفى المجتمع الدولي إلى الوفاء بالتزاماته تجاه فلسطين، والعمل على ضمان بيئة سياسية واقتصادية ملائمة تمكن من إعادة إعمار ما دمرته الحرب، بما يشمل تعزيز المؤسسات الفلسطينية وتمكينها من أداء دورها بفعالية في إدارة عملية الإعمار.