بعد مراسم استقبال رسمية.. الرئيس الإندونيسي يؤدي التحية العسكرية لشيخ الأزهر - فيديو
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
حرص الجنرال برابوو سوبيانتو، الرئيس الإندونيسي المنتخب -وزير الدفاع- على إقامة مراسم استقبال رسمية خلال استقباله فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.
كما حرص الرئيس الإندونيسي على أداء التحية العسكرية لشيخ الأزهر لحظة توديعه.
واستقبل الجنرال برابوو سوبيانتو، وزير الدفاع الإندونيسي -الرئيس الإندونيسي المنتخب، فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، لبحث التعاون المشترك بين الأزهر وإندونيسيا وسُبُل تكثيف الحشد الدولي لوقف العدوان على غزة.
وفي بداية اللقاء، هنأ شيخ الأزهر الجنرال برابوو سوبيانتو، بفوزه في انتخابات الرئاسة الإندونيسية، داعيًا المولى -عز وجل- له بالسَّداد والتوفيق في قيادة بلاده ودعم قضايا أمته، مشيرًا إلى أن إندونيسيا تمثل نموذجًا إسلاميًّا يُحتذَى به في التطور والتنمية والرقي والحفاظ على الدين والقيم في مجتمع متعدِّد الديانات والثقافات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد رفعت حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الرئيس الإندونيسي شيخ الأزهر مراسم استقبال رسمية لشيخ الأزهر وزير الدفاع الإندونيسي الدكتور أحمد الطيب الأزهر وإندونيسيا انتخابات الرئاسة الإندونيسية الرئیس الإندونیسی
إقرأ أيضاً:
التحية لمناضلي الكيبورد
في بداية هذه الحرب تفوق الجنجويد بدرجة عالية أمام جيش دولة يفتقد المشاة، ومعزول داخليا وخارجيا بينما توفر للجنجويد دعما خارجيا ماليا وتسليحيا ومعلوماتيا ودبلوماسيا لا حد له. وتواطأت أطياف من الطبقة الحداثية مع الحلف الجنجويدي المسنود من الخارج بدرجة أو باخري. وتراجع جيش الدولة في معركة غير متكافئة.
وفي عصر ثورة الإتصالات حيث تقوم الأسافير مقام الساحات العامة وميادين تنظيم الفعاليات الجماهيرية، تصدت جماعة من وطنيات ووطنيين من أقصي اليسار إلي أقصي اليمين، لا يجمعهم سوي حب الوطن وكراهية الاستتباع للاجنبي، وصارعت هذه الجماعة المشروع الجنجويدى بالكلمة والراي. ولم تقف علي مسافة واحدة بين مؤسسة دولة سودانية وغزاة في جزلان أجنبي ولم تثنها حملات التشويه والتهم الجزافية من داخل الحلف الجنجويدي ومن تدليس الذين علي مسافة واحدة من “طرفي نزاع” أحدهما تابع تماما لمستعمر مستجد في الشغلانة. وكانت الهزيمة السياسية والإعلامية للحلف الجنجويدي هي بداية فشل المشروع ومهدت الطريق لهزيمته العسكرية.
التحية لمناضلي الكيبورد في زمن الحروب الحديثة حيث الإعلام والراي أشد ساحات الحرب ضراوة. القلم أشد مضاء من البندقية ولكن لا مقارنة مع شهيد قدم آخر ما عنده: روحه.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتساب