وزير التعليم يبحث التعاون العلمي والبحثي مع السفير الأمريكي لدى المملكة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
استقبل معالي وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان اليوم، سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة مايكل راتني.
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون بين البلدين الصديقين في المجالات التعليمية والبحثية.
الذكاء الاصطناعي في خدمة مجال التعليمhttps://t.co/EpaUoHq4mp#سدايا pic.twitter.com/DQvsyxECse— SDAIA (@SDAIA_SA) June 11, 2024الاستثمار في التعليمكما استعرض اللقاء المجالات التعليمية المشتركة والاتفاقيات القائمة بين البلدين.
أخبار متعلقة الأرصاد: ظاهرة جوية نادرة تشكل "زوبعة غبارية" في مطار أبهاافتتاح صالة طيران الإمارات بمطار الملك عبد العزيز الدوليإضافة إلى تشجيع المستثمرين والشركات التعليمية الأمريكية الرائدة؛ للاستثمار في قطاع التعليم في المملكة، بما يعزّز الجودة والمواءمة مع متطلبات سوق العمل السعودي، ويحقّق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض وزير التعليم التعليم التعليم السعودي
إقرأ أيضاً:
وزير البترول يبحث مع مدير وكالة الطاقة الدولية تعزيز التعاون
بحث وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، اليوم الجمعة، مع المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، الدكتور فاتح بيرول، سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال الطاقة، وذلك على هامش قمة “مستقبل أمن الطاقة” التي تنظمها الوكالة بالتعاون مع الحكومة البريطانية في لندن خلال الفترة من 24 إلى 25 أبريل الجاري.
وخلال اللقاء، ناقش الطرفان أبرز التحديات التي تواجه قطاع الطاقة، وفي مقدمتها تحقيق أمن الطاقة والوصول إلى مزيج طاقة عالمي متوازن. وأكدا على أهمية تكثيف الجهود الدولية لتنفيذ مشروعات مشتركة وتبادل الخبرات في مجال إزالة الكربون من قطاعي البترول والغاز، بما يعزز التحول إلى مصادر طاقة مستدامة ويضمن انتقالًا عادلًا للطاقة يتناسب مع خصوصية كل دولة.
كما تناول الاجتماع بحث سبل دعم التعاون بين مصر والوكالة الدولية للطاقة في تنفيذ مشروعات إقليمية متنوعة ضمن برنامج العمل المشترك الموقع في أكتوبر 2023، بعد انضمام مصر كعضو مشارك في الوكالة. ويهدف هذا التعاون إلى دعم جهود مصر في تنويع مصادر الطاقة من خلال التوسع في الطاقة المتجددة وتعزيز إجراءات خفض الانبعاثات الكربونية في قطاع البترول، بما يسهم في تأمين مصادر طاقة مستدامة تدعم خطط النمو الاقتصادي.
من جانبه، شدد الدكتور بيرول على أن الطاقة تمثل أساس الحياة المعاصرة، مشيرًا إلى أن أمن الطاقة لا يزال ضرورة ملحة في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها العالم، مؤكدًا أن غياب أمن الطاقة يعني غياب الاستقرار الاقتصادي واستمرار أزمة فقر الطاقة، مما يعوق تحقيق أهداف الاستدامة.
وأضاف أن النفط والغاز سيظلان عنصرين رئيسيين في مزيج الطاقة العالمي لسنوات قادمة، مما يتطلب ضمان تأمين إمداداتهما، موضحًا أن التعامل مع تحديات الطاقة يستند إلى مبادئ أساسية، أبرزها تحسين كفاءة استخدام الطاقة، والاستثمار في التكنولوجيا النظيفة، وتنويع مصادر الإمداد، وتعزيز البنية التحتية، وتوسيع نطاق التعاون الدولي، وتطوير أطر سياسات مستقرة وفعالة