الظهور الأول لـ محمد منير فى مهرجان العلمين بعد الإصابة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
يلتقي الكينج محمد منير جمهوره، في حفل فنى كبير ضمن مهرجان العلمين، حيث يحيي حفله الفني يوم الجمعة 12 يوليو.
ومن المقرر أن يكون الحفل هو الأول للنجم محمد منير بعد غياب طويل بسبب الإصابة التي لحقت به منذ عدة شهور.
يستعد الكينج محمد منير، لتقديم أولى حفلات مهرجان العلمين فى دورته الثانية، يوم 12 الشهر الجارى.
وقد وعد الكينج كل محبيه وجمهوره أن الحفل سوف يشهد العديد من المفاجآت.
وكشف الموقع الرسمي لـ«تذكرتي»، أسعار تذاكر حفل الفنان محمد منير، لأنه أول حفلات المهرجان، وقُسمت الأسعار حسب الفئات، وجائت الأسعار كالتالي:
أسعار تذاكر العلمين80 ألف جنيه، للتذكرة الـVIP، والتي تُتيح الفرصة لتواجد 10 أشخاص.
600 جنيه للتذكرة العادية.
وكان كشف مهرجان العلمين فى دورته الثانية عن مشاركة عدد من النجوم المقرر أن يقوموا بإحياء حفلات ضمن المهرجان وأبرزهم: "عمرو دياب وتامر حسني وتامر عاشور وكاظم الساهر ومحمد منير وكايروكي وسعاد ماسي وويجز وديانا حداد" وغيرهم من النجوم.
قررت إدارة مهرجان العلمين تخصيص 60% من أرباح الدورة الثانية من المهرجان لصالح دعم فلسطين.
ونشرت الصفحة الخاصة بالمهرجان في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الملصق الدعائي للمهرجان، والذي تميز بتواجد العلم المصري بجوار علم فلسطين.
وعلقت على بوستر المهرجان قائلة: "نظرًا للظروف والأوضاع الراهنة، قرر مهرجان العلمين أن يُطلق نسخته الثانية بشعار "العالم علمين" رافعًا علم فلسطين الحبيبة ليرفرف حرًا، بعزة وكرامة، إلى جانب العلم المصري".
وأضافت صفحة المهرجان: "كما قرر المهرجان بتخصيص٦٠٪ من أرباح النسخة الثانية من المهرجان 2024 لدعم أهلنا في فلسطين. بمعنى أن كل عائلة مصرية أو عربية تشارك في أنشطة وفعاليات المهرجان، ستقوم بدعم عائلة فلسطينية".
وعقدت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية اليوم، الإثنين، المؤتمر الصحفي الخاص بإطلاق النسخة الثانية من مهرجان العلمين، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الموسم الأول من المهرجان، باستضافة العديد من الفعاليات الفنية والترفيهية والرياضية المتنوعة.
وشهد المؤتمر الصحفي، الذي يقام في منطقة نورث سكوير بمدينة العلمين الجديدة، الإعلان عن كافة الفعاليات الفنية والثقافية والرياضية التي يشهدها المهرجان خلال العام الجاري على مدار شهور الصيف.
وتنطلق فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في دورته الثانية في الفترة من 11 يوليو الجاري وحتى 30 أغسطس المقبل، وتشهد العديد من الفعاليات الفنية والرياضية.
يذكر أن الموسم الأول من مهرجان العلمين شهد مشاركة عدد كبير من نجوم الغناء في الوطن العربي، ومن أبرزهم محمد منير وراغب علامة وأحمد سعد ونانسي عجرم وعمر خيرت ومدحت صالح وإليسا وتامر عاشور وويجز وحكيم وفرقة كايروكي، وغيرهم.
تعرف على مدينة العلمين
مدينة العلمين تجمع بين التاريخ والجمال الطبيعي، مما يجعلها وجهة فريدة تستقطب عشاق التاريخ ومحبي الطبيعة على حد سواء. بفضل مشاريعها الحديثة وتطورها المستمر، تستمر العلمين في جذب المزيد من الزوار والمستثمرين، وتثبت نفسها كواحدة من أهم المدن السياحية في مصر.
مدينة العلمين، الواقعة على الساحل الشمالي لمصر، هي واحدة من المواقع التاريخية الأكثر شهرة والأماكن السياحية الجذابة. تجمع المدينة بين الإرث التاريخي للحرب العالمية الثانية وجمال الطبيعة الساحرة.
الشواطئ الساحرة:
المياه الفيروزية: تمتاز العلمين بشواطئها ذات الرمال البيضاء والمياه الفيروزية الصافية، مما يجعلها مقصدًا للسياحة البحرية والاستجمام.
المنتجعات الفاخرة: تنتشر على طول الساحل الشمالي منتجعات وفنادق فاخرة توفر جميع وسائل الراحة والترفيه، مما يجعل العلمين وجهة مثالية لقضاء العطلات.
المشاريع الحديثة:مدينة العلمين الجديدة: تعتبر واحدة من أهم المشاريع التطويرية في مصر، حيث تهدف إلى تحويل المدينة إلى مركز سياحي وسكني حديث. تشمل المدينة الجديدة مشاريع سكنية فاخرة، مراكز تجارية، أماكن ترفيهية، ومرافق خدمية متكاملة.
البنية التحتية المتطورة: تعمل الحكومة المصرية على تطوير البنية التحتية في المدينة، بما في ذلك الطرق والمرافق العامة، لجعلها واحدة من أفضل المدن الحديثة في المنطقة.
زيارة المتاحف والمواقع التاريخية: يمكن للسياح زيارة متحف العلمين العسكري ومقابر الحرب العالمية الثانية للتعرف على التاريخ العريق للمدينة.
الاستجمام على الشواطئ: توفر الشواطئ الجميلة فرصًا للسباحة، والغوص، وركوب الأمواج، والاستمتاع بأشعة الشمس.
التسوق والترفيه: تضم مدينة العلمين الجديدة مراكز تسوق حديثة وأماكن ترفيهية توفر تجارب تسوق وترفيه فريدة.
شهدت العلمين أهم حرب وهي العالمية التانية ثم تحولت بفضل جهود الدولة إلى أجمل بقاع الدنيا.
الحرب العالمية الثانيةمعركة العلمين: تُعد العلمين مسرحًا لإحدى أكبر المعارك في الحرب العالمية الثانية، حيث دارت معركة العلمين بين قوات الحلفاء بقيادة الجنرال البريطاني برنارد مونتغمري وقوات المحور بقيادة الجنرال الألماني إرفين روميل. كانت المعركة نقطة تحول حاسمة في الحرب، حيث تمكنت قوات الحلفاء من إلحاق هزيمة كبيرة بقوات المحور.
مقابر ومتاحف الحرب: تضم المدينة العديد من المقابر والمواقع التذكارية للجنود الذين سقطوا في المعركة، مثل مقبرة العلمين ومتحف العلمين العسكري، الذي يعرض مقتنيات من الحرب وصور ووثائق تاريخية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد منير منير الكينج منير منير قديم أغاني منير الكينج محمد منير محمد منير الجديد منير يونس حفلة منير محمد اغنية محمد منير مهرجان العلمين العالمیة الثانیة العلمین الجدیدة مهرجان العلمین مدینة العلمین من المهرجان العدید من محمد منیر
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية عبدالله بن زايد.. وزارة الثقافة تكرم الفائزين بجائزة البردة العالمية 2024
تحت رعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، نظمت وزارة الثقافة حفل تكريم الفائزين بجائزة البُردة العالمية 2024 في دورتها الثامنة عشرة في “متحف اللوفر” أبوظبي، تزامناً مع العام العشرين لإطلاق هذه الجائزة المرموقة التي تحتفي بالأعمال الفنية الإبداعية في الأنماط الفنية الإسلامية التقليدية.
حضر حفل التكريم كل من معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، ومعالي نورة الكعبي، وزيرة دولة، ومعالي خليفة شاهين المرر وزير دولة، ومعالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في الاتحاد البرلماني الدولي ، ممثل المجموعة الجيوسياسية العربية في اللجنة التنفيذية للاتحاد، وسعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، وسعادة هدى إبراهيم الخميس كانو، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وسعادة أحمد التازي سفير المملكة المغربية لدى الدولة، وسمو الأمير رحيم آغا خان، رئيس لجنة البيئة والمناخ التابعة لشبكة الآغا خان للتنمية، وجايان أوميروفا، رئيسة مؤسسة ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﻔﻨﻮن واﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻷوزﺑﻜﻴﺔ، إلى جانب عدد من السفراء، ومسؤولين من الجهات الحكومية في الدولة.
وانطلق الحفل بكلمة افتتاحية لمعالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، أكد فيها أن جائزة البردة هي منصة عالمية تستلهم قيم الإسلام السمحة، وتُبرز عظمة الفنون الإسلامية وروعتها، بوصفها لغةً تجمع الشعوب، ووسيلةً لتعزيز الحوار الثقافي بين الحضارات المختلفة، بما ينسجم مع مساعي دولة الإمارات إلى تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعوب في المنطقة والعالم.
ورحّب معاليه بالمملكة المغربية التي جرى اختيارها كضيف شرف لدورة هذا العام ، تقديراً لمساهماتها في عالم الفنون الإسلامية، وتأكيداً على التزام الجائزة بالاحتفاء بالتميز الفني والتراث الثقافي الإسلامي.
وحصلت مدرسة الصنائع والفنون الوطنية بتطوان، خلال الحفل، على جائزة تقديرية، تكريماً لإرثها العريق على صعيد تطوير المهارات الفنية للطلبة في عدة مجالات مثل النحت، والخزف، والتصميم، والتي كان لها أثر بارز في الحفاظ على التراث الثقافي المغربي الأصيل.
وجرى على هامش الحفل توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الثقافة، ممثلة بسعادة مبارك الناخي، وكيل الوزارة، وﻣﺆﺳﺴﺔ ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﻔﻨﻮن واﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻷوزﺑﻜﻴﺔ، ممثلة بالسيد عزيز بيك مانوبوف، نائب رئيس المؤسسة، وذلك بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين البلدين، مع التركيز على إحياء وتكريم التراث العريق المشترك في مجال حرف النسيج، وتشجيع الرؤى والتفسيرات المعاصرة لهذه الممارسات الإبداعية الأصيلة.
واستلهمت الجائزة موضوع هذه الدورة “النور” من سورة “المائدة” الآية 15 {قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ}، واستقطبت في دورتها الحالية أكثر من 1080 مُشاركا من أكثر من 50 دولة.
وكرّم معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي الفائزين بالجائزة، حيث تم تقليد الشاعر ياسين حزقر بالجائزة الأولى عن فئة “الشعر الفصيح”، فيما حصل على المركز الثاني الشاعر نجم العلي، وحلّ ثالثاً الشاعر أحمد محسن أحمد محمد عبد اللائي، وذهب المركز الرابع من نصيب الشاعر حسين سليمان عبد الله، أما الشاعر محمد عبد الرؤوف علي الطيب فحلّ خامساً.
وعن فئة “الشعر النبطي” نال الشاعر عوض العوض المركز الأول، تلاه الشاعر محمد حمدان العنزي ثانياً، والشاعرة بدرية البدري ثالثاً، وحلّ رابعاً الشاعر علي محمد إبراهيم المجيني، وكان المركز الخامس من نصيب بدر حامد محمد البهلولي.
وفي فئة “الخط العربي التقليدي”، نالت المركز الأول مريم نوروزي خليلاني، فيما حصد أحمد علي نمازي المركز الثاني، وحل ثالثاً عبد الباقي بن أبو، وفي المركز الرابع محمد الحموي وخامساً صائم غوناي.
أما في فئة “الخط العربي المعاصر”، فنال المركز الأول داودي عبد القادر، وفي المركز الثاني سمية خراساني، وحل ثالثاً ضياء الجزائري، ورابعاً محمد سعيد، وخامساً رضا جمعي.
وفي فئة “الخط – الزخرفة التقليدية”، حلت افسانه مهدوی في المركز الثاني، يليها محسن مرادى ثالثاً، ثم محبوبه ابراهیمیان رابعاً، وفي المركز الخامس ريان شيدا كونن.
واستحدثت الجائزة ثلاث فئات جديدة هذا العام وهي “الشعر الحر” و”الزخرفة المعاصرة” و”التصميم التايبوغرافي”، حيث نال الشاعر أحمد الحطاب المركز الأول في فئة الشعر الحر، يليه الشاعر عادل زيطوط في المركز الثاني، فيم حل ثالثاً الشاعر عمرو حسين، أما في فئة “الزخرفة المعاصرة”، حلت في المركز الأول محبوبه مهدوی، وفي المركز الثاني فاطمة عنان دودوكخو، وزینب شاهی في المركز الثالث.
وتصدرت ياسمين نعيم المركز الأول، في فئة “التصميم التايبوغرافي”، يليها علي أورعي في المركز الثاني وفي المركز الثالث دعاء محمد الرشيدات أبزيد.
وتضمنت الأمسية عرضاً موسيقياً بعنوان “درب النور”، كدعوة لاستلهام تعاليم النبي محمد ﷺ وتجسيدها في حياتنا، حيث استمتع الحاضرون برحلة روحية غامرة عبر خمسة فصول رئيسية، بدأت بـ”نور الوحي” مع المالد الإماراتي الذي يرمز لبزوغ فجر جديد مع قدوم النبي ﷺ، يليه “نور الأخوّة” حيث انسجمت أصوات المالد الإماراتي مع المولد المغربي في احتفاء بالأخوّة وقوة الوحدة، مروراً بفصل يحمل عنوان “نور الرحمة” التي أدت خلاله فرقة المولد المغربية مدائحاً لرحمة النبي ﷺ، تلاها فصل “نور المعرفة” والتي أدته هند حمدان التي روت شوق الساعي للمعرفة واليقين، ثم قدمت بوجا غايتوندي فصلاً بعنوان “نور الإيمان” بأنغام القوالي التي تلامس الروح، ليختتم العرض بأغنية مؤلفة بعنوان “درب النور” تؤديها فرقة موسيقية محلية.
وشهد المعرض المرافق للجائزة، والذي يُقام تحت عنوان “حين تشرق الشمس في الأفق”، حضور سمو الأمير رحيم آغا خان.
ويضم المعرض 60 عملاً فنياً فريداً في فنون الخط والتذهيب والشعر والفن المعاصر، ويقدم للزوار وعشاق الفن الإسلامي تجربة تفاعلية غامرة، تجسد قدرة الفن الإسلامي على المزج بين أساليب التعبير الكلاسيكية وروح الإبداع الحديث بتناغم فريد.وام