رسميا.. اتحاد الدراجات يحسم موقف اللاعبة شهد سعيد من خوض الأولمبياد
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
حسم الاتحاد المصري للدراجات مع اللجنة الاوليمبية المصرية موقف اللاعبة شهد سعيد وذلك بعد الانتقادات التي طالتها للسفر في الأولمبياد.
وقرر سفر لاعبته " شهد سعيد" إلى اولمبياد باريس، والذي علل رئيسه وجيه عزام " سبب القرار بالمصلحة العامة والتي تقتضي سفر اللاعبة للاولمبياد"
واكد رئيس الاتحاد انهم " قاموا بتحذير اللاعبة من اي اخطاء مستقبلية"
سلوك غير رياضي ودهس لزميلتها.. أزمة شهد سعيد تثير الجدل بعد ضمها لبعثة مصر للدراجات في أولمبياد باريس تشكيل الزمالك المتوقع أمام طلائع الجيش في الدوري المصري
سبب انتقاد اللاعبة
وباتت مشاركة اللاعبة محل انتقاد بعد أحداث بطولة الجمهورية بالسويس في شهر إبريل الماضي والتي دفعت فيها زميلتها جنة عليوة خلال المنافسات والتي احتلت فيها شهد الترتيب الرابع بينما كادت جنة أن تحصد البرونزية.
وعقب هذه الدفعة أصيبت جنة بكسور في الكتف والضلوع وفقدان مؤقت للذاكرة لتعاقب الاتحاد المصري بإيقاف لمدة عام لمدة سنة وغرامة 5 الاف جنيه، كما قامت أسرة جنة عليوة بمقاضاة اللاعبة جنائيا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اتحاد علماء المسلمين يدعو إلى الجهاد المسلّح ضد الاحتلال الإسرائيلي
وأشار البيان إلى أنّ: "ما يجري في قطاع غزة من عدوان متواصل، والذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شهيد، يمثل إبادة جماعية ممنهجة تُنفّذ بدعم مباشر من الولايات المتحدة، وسط صمت عربي وتخاذل من دول العالم الإسلامي".
لجنة الاجتهاد والفتوى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تصدر فتوى في نازلة استمرار العدوان على غزة ونقض الهدنة، أهم ما تضمنته ما يلي:
1️⃣ وجوب الجهاد بالسلاح ضد الاحتلال في فلسطين على كل مسلم مستطيع في العالم الإسلامي.
2️⃣ وجوب التدخل العسكري الفوري من الدول العربية والإسلامية.…
واعتبر الاتحاد أنّ: "انتهاك الاحتلال لوقف إطلاق النار يُجسّد نهجًا متكرّرًا في نقض العهود والمواثيق"، فيما حمّل الاتحاد، في الوقت نفسه، الحكومات الإسلامية، المسؤولية الكاملة، مؤكدًا أنّ: "عدم تدخلها يعد جريمة كبرى بحق الشعب الفلسطيني"، كما أدان أي شكل من أشكال التطبيع أو الإمداد العسكري والاقتصادي للاحتلال، معتبرًا ذلك: "خيانة للأمة الإسلامية".
ودعا الاتحاد إلى تأسيس حلف عسكري إسلامي موحد، يكون قادرًا على الدفاع عن الأمة ومقدساتها، وتحقيق التوازن في مواجهة السياسات الدولية التي لا تعترف إلا بالقوة، كما طالب بمراجعة المعاهدات المبرمة مع الاحتلال، وقطع العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية معه، ومقاطعة كل الشركات الداعمة له. أيضا، شدّد الاتحاد على وجوب الجهاد بالمال، وضرورة دعم المجاهدين وعائلاتهم، معتبرًا أنّ: "على العلماء مسؤولية كبرى في الجهر بالحق والضغط على الحكومات للقيام بواجبها الشرعي".
وفي ختام البيان، وجّه الاتحاد الشكر إلى الدول والشعوب والمؤسسات التي ساندت القضية الفلسطينية، سواء عبر تقديم الدعم الإنساني أو بالمواقف السياسية الشجاعة، داعيًا الأمة الإسلامية جمعاء إلى الوحدة والدعاء، ورفع الصوت نصرة لأهل غزة في هذه المرحلة الحرجة