ليلي عز العرب: ظهرت كومبارس صامت في فيلم "معالي الوزير"
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تحدثت الفنان ليلى عز العرب، خلال لقائها في برنامج حواديت الناس، على قناة الشمس، عن كواليس في بداية دخولها مجال الفن.
كواليس دخول ليلي عز العرب لدخول الفن
وقالت ليلى: خضت عدد من تجارب التمثيل وقت عملي مديرة بنك، ومنها عندما ظهرت كومبارس صامت في فيلم معالي الوزير مع أحمد زكي، وزملائي في البنك وأصدقائي كانوا سعيدين بي في هذه الفترة، ولكن أسرتي كانت تعارض عملي في التمثيل في البداية.
وكان اخر اعمال ليلي عز العرب هو مسلسل "إمبراطورية ميم" مع النجم خالد النبوى وتجسد خلال العمل شخصية جديدة تمامًا، ومع المخرج محمد سلامة، وإخراج محمد سلامة، مدير التصوير محمد مختار، مهندس الديكور يحيى علام، وتأليف محمد سليمان عبد الملك، وكاستنج دايركتور يوسف هاشم، إنتاج تامر مرتضى، وإشراف العمل مصطفى العوضى، شركة أروما.
قصة مسلسل إمبراطورية ميم
وتدور أحداثه حول أب يتمرد عليه أولاده، ويضطر ان يوافق تحت ضغط ابنائه على إقامة إنتخابات بغرض اختيار حاكم للأسرة، ولكنه في النهاية يتفاجئ أن أولاده قاموا بإختياره حاكم لأسرتهم، ورب الأسرة ليبينوا له حبهم الشديد.
ليلي عز العرب في عتبات البهجة
وايضا شاركت ليلي عز العرب في مسلسل عتبات البهجة، بطولة يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبدالله، صفاء الطوخي، حازم إيهاب، يوسف عثمان، عنبة، رؤية تلفزيونية وإشراف درامي لـ د.مدحت العدل، وإخراج مجدي أبو عميرة، وإنتاج جمال العدل، والعمل مكون من 15 حلقة.
قصة مسلسل عتبات البهجة
ويظهر يحيى الفخراني خلال أحداث العمل بشخصية وكيل وزارة الصناعة على المعاش، ثم يصبح انفلونسر، بينما يظهر صلاح عبدالله بشخصية صيدلي ومتخصص في الأعشاب والتركيبات، وهو الصديق المقرب ليحي الفخراني، أما جومانا فتجسد شخصية نعناعة، وهي شريكة يحيى الفخراني في عمله الخاص.
أبرز أعمال ليلي عز العرب
ورا كل باب ج 2، حلوة الدنيا سكر، إسكندرية نيويورك، عايز حقي، معالي الوزير، 1000 مبروك، 30 فبراير، لامؤاخذه، المهرجان، أسماء، أهواك، أبو شنب، يوم مالوش لازمة، بالشمع الأحمر، تحت السيطرة، ابن ليل، رقم مجهول، طرف ثالث، حكايات بنات، العار، الباب ف الباب، سيتكوم، لسه بدرى سيتكوم، الكبير أوي، تحت السيطرة، طريقي، حارة اليهود، هز وسط البلد، فوق مستوى الشبهات، آخر ديك في مصر، أرض النفاق، قوت القلوب 2، ليالي اوجيني، سجن النساء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عز العرب
إقرأ أيضاً:
هل اصبح شعار العرب (تحيا اسرائيل) ؟!
بقلم : حسن جمعة ..
نعم هي فعلا قادرة على ان تحيا وتهدد وتضرب وتتمادى مستغلة بذلك ذبول اغصان الشرف وتيبس اوراقه والرجفة التي لا تفارق الانظمة العربية والخوف على كراسي الحكام بعد ان اصبح الجميع في البلاد العربية يسارع في خطاه كي يطبع مع الكيان الصهيوني ويفتح ذراعيه على اقصاها لاحتضان تلك الضفائر المشدودة بخبث وثار وحقد وبعيدا عن رائحة الابل ورمال الصحراء حيث معظم النخب السياسية الغربية منحت شيكا على بياض لإسرائيل خلال هجومها على غزة الذي خلّف مقتل الآلاف ..ويتساءل كثيرون “لماذا لم يدِن هؤلاء القادة جرائم الحرب وانتهاكات القانون الدولي التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين؟” ويجب ان تكون هناك عدة تفسيرات لهذا الأمر، وتشمل الأسباب المعتادة لنفوذ اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة والغرب وتدخل اللوبي الاسرائيلي في تنصيب الحكومات في اوربا واميركا ومعظم دول العالم، وكذلك قوة الحركة الصهيونية المسيحية، لكن هناك تفسيرا آخر يمنح رؤية أعمق للدعم الغربي القاطع لإسرائيل.
ويقول مؤلف كتاب (الصهيونية والفلسطينيون)، الصادر في لندن عام 1979، إن الفكر السياسي الإسرائيلي تشكّل خلال المرحلة السابقة على قيام “إسرائيل” نفسها. وفي عملية بلورة هذا الفكر صيغت عقيدة من عدة مفاهيم أساسية، هي:
1- البناء التدريجي لتنظيمات اقتصادية وعسكرية كأساس لإنجاز الأهداف السياسية.
2- التحالف مع قوة عظمى من خارج منطقة الشرق الأوسط.
3- عدم الاعتراف بوجود كيان قومي للفلسطينيين.
4- التمييز، اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، كضرورة لنهضة الحية القومية اليهودية.
5-السلام من خلال القوة.
فهل نحن أمام انقسام حقيقي داخل المجتمعات الغربية، ولماذا لا ترضخ الحكومات الغربية ؟، ولو جزئياً، لرغبة الشارع المنتفض ضد المجازر التي تُرتكبها اسرائيل ؟
وهنا سنبقى نصرخ بأعلى اصواتنا تبا للتطبيع والموت لإسرائيل ومنذ نعومة اضفارنا نرددها لكن لم تمت اسرائيل ولم تحل عليها اللعنة بل هي تزداد قوة وطيشا وتتمادى وهي تهددنا وكل من يقف ضدها فهل نستمر باللعن؟ وننتظر الصواريخ تهدم بلدنا وتقتل شبابنا ؟ لذا لابد ان نعرف ان اي حرب بينا وبين إسرائيل ستكون دائما بيننا وبين الولايات المتحدة الامريكية ومعها بريطانيا ودول الاتحاد الاوربي حتى لا نقع في الخطأ الذى وقعت فيه روسيا فى حربها مع أوكرانيا وننتظر ماذا يستجد؟ لنفكر بعدها اما ان نستمر بلعناتنا والموت لإسرائيل واما ان نكون مع الركب نردد تحيا اس..را..ئيل !!