بـ650 ألف إسترليني.. الطابع البريطاني الأكثر "ندرة وقيمة" للبيع
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
من المقرر أن يتم طرح الطابع الأكثر "ندرة وقيمة" في بريطانيا، للبيع مقابل أكثر من نصف مليون جنيه إسترليني.
وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا)، اليوم الأربعاء، بأن متجر "بول فريزر" لتجارة المقتنيات النادرة والطوابع البريدية، أكد أنه سيطرح الطابع البريدي "بيني ريد - بليت 77" الذي يعود تاريخه إلى عام 1864، للبيع مقابل 650 ألف جنيه إسترليني.
أخبار متعلقة وزارة العدل.. خطوات الاستفادة من خدمة "إدارة الإشعارات" بمنصة ناجزنيكولا تسلا.. العالم غريب الأطوار صاحب النهضة الكهربيةومن بين الطوابع التسعة، هناك ثلاثة فقط لدى القطاع الخاص، بينما توجد باقي النماذج لدى متاحف.
ومن بين الثلاثة، يتردد أن هذا الطابع بالذات في "أفضل حالة".
ووصف متجر "بول فريزر" الطابع بأنه "أندر وأغلى طابع لبريطانيا العظمى"، مؤكدا أن سعره يبلغ 650 ألف جنيه إسترليني (832 ألف دولار).
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات لندن الطوابع البريدية المقتنيات النادرة بريطانيا
إقرأ أيضاً:
أيمن سلامة: مقترح ترامب انتهاك جسيم لمعاهدة السلام.. ويحمل طابع المناورة السياسية
استنكر الدكتور أيمن سلامة، أستاذ القانون الدولي، التصريحات الاستفزازية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، مشيرا إلى أن هذا المقترح يشكل انتهاكا جسيما لمعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية (كامب ديفيد) التي تم توقيعها عام 1979.
وقال سلامة في تصريحات خاصة لـ الأسبوع: إن المقترح الأخير للرئيس ترامب قد يحمل طابع المناورة السياسية أكثر من كونه حلاً عملياً، حيث يهدف إلى الضغط على الأطراف المعنية مثل مصر والفلسطينيين من أجل تحقيق مواقف سياسية معينة.
وأضاف: يُعتبر هذا المقترح تهديداً لمصر والفلسطينيين على حد سواء، فبالنسبة لمصر، فإنه يمثل ضغطاً غير مباشر على حدودها وسياستها الداخلية، حيث يُعتبر استيعاب اللاجئين الفلسطينيين على أراضيها بمثابة تهديد للأمن القومي المصري وزيادة في الأعباء الاقتصادية والاجتماعية، وأما بالنسبة للفلسطينيين، فإن المقترح يشكل تهديداً لهويتهم الوطنية واستقلالهم السياسي، ويؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر فرض واقع جديد يغير وضعهم الدائم في الأراضي المحتلة.
وتابع: أي مقترح بهذا الخصوص قد يُنظر إليه على أنه خرق لأحد بنود المعاهدة، خاصة في ما يتعلق بسيادة مصر وحقوق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
وواصل: الإصرار المصري علي هذا الموقف الراسخ تأسس علي مبادئ القانون الدولي، وسبق للرئيس المصري في ذات السياق رفض ما عرف بصفقة القرن التي تناولت نقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى سيناء.
وأشار إلى أن الموقف المصري الصامد في هذا الصدد شكل أكبر حافز للفلسطينيين لتشبثهم بالأرض و عدالة قضيتهم.
واختتم أستاذ القانون الدولي، بأنه لا يمكن النظر إلى هذا المقترح إلا كإجراء سياسي يهدف إلى إعادة رسم خريطة التحالفات في المنطقة، لكنه قد يؤدي إلى تصعيد الأزمات الإقليمية وتهديد الاستقرار الأمني والسياسي، وأن الموقف المصري الذي تبناه الرئيس السيسي منذ سنوات و في عهد الرئيس الأمريكي السابق بايدن لم يتزعزع قيد أنملة.
اقرأ أيضاًبكري عن مخطط «التهجير»: الأمة في «خندق واحد» مع الرئيس السيسي ضد بلطجة ترامب
مصر والأردن يعلنان رفضهما القاطع لمقترح ترامب بتهجير سكان غزة
رفض فلسطيني لتصريحات ترامب عن تهجير سكان غزة.. وحماس: تتماهى مع المخططات الإسرائيلية