مرت فى هدوء الذكرى الـ21 لرحيل الموسيقار الكبير كمال الطويل، ذلك الملحن الفذ الذى ظهر على الساحة الموسيقية فى مطلع الخمسينيات واقترن اسمه بالعندليب الراحل عبدالحليم حافظ، لحن له عشرات الروائع الغنائية نذكر منها بتلومونى ليه، فى يوم فى شهر فى سنة، نعم يا حبيبى نعم، جواب، راح، الحلوة، بلاش عتاب. كفاية نورك عليا، حلفنى، صدفة، فى يوم من الأيام، والروائع الوطنية.
بلدى، أحلف بسماها، بالأحضان، حكاية شعب، صباح الخير يا سينا، أهلاً بالمعارك، بركان الغضب، ابنك بيقولك يا بطل.
ولحن لنجاة الصغيرة، الشوق والحب لو يطول البعد. استنانى، عيش معايا.
ولحن لوردة. بكرة يا حبيبى، أصلك بتحب. ولا ننسى ألحانه الرائعة لسعاد حسنى فى أغنيات خلى بالك من زوزو، يا واد يا تقيل، بمبى، الدنيا ربيع، بانوا على أصلكم.
الموسيقار الراحل كان عضواً بارزاً فى حزب الوفد، تاريخه فى عالم الموسيقى والتلحين كان رائعاً ورحل عن دنيانا يوم 9 يوليو 2003.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الساحة الموسيقية
إقرأ أيضاً:
باكية.. شمس البارودي تكشف رؤية عن وفاتها وتغسيلها
بكت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، في أثناء الحديث عن زوجها الفنان الراحل حسن يوسف، وقال إن حسن يوسف كان كل شئ بالنسبة لها"" كان الأب والعشيق، والحبيب، والزوج".
وأضافت شمس البارودي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: "كنت أقوله أنا هروح لربنا أقابلك لأني مش هستحمل أن أكمل من غيرك، يقولي لا ده أنا اللي هتبدل لو إنتي روحتي قبلي".
وتابعت" شوفت رؤية زمان من أكثر من 20 عامًا إني توفيت وهو غسلني وأنا الرؤى التي أراها في المنام أغلبها تتحقق واستغربت هذه المرة لم تتحقق".
شمس البارودي وشهر رمضان
وأشارت شمس البارودي، إلى أنها كانت تشاهد مسلسلاً واحد في رمضان برفقة حسن يوسف قبل رحيله، وابنها عمر يعشق التمثيل مثل والده، ولم أكن أتوقع أن أكون في تلك الحالة وحسن يوسف رحمة الله عليه دائماً كان يقلل من عصبيتي وحالياً أصبر الآخرون من خلال القراءات والتعاليم الدينية.
واختتمت شمس البارودي، أنها لم تتصور بأنها تصاب بصدمة كبيرة بعد وفاة ابنها عبد الله ثم زوجها حسن يوسف، وفعلت كل ما يرضي الله وابني وهو في دار الحق، ثم حدثت نفس الحكاية مع زوجي وأنا من قرآت عليه سورة "يس"، عليه وهو في اللحظات الآخيرة.