مرت فى هدوء الذكرى الـ21 لرحيل الموسيقار الكبير كمال الطويل، ذلك الملحن الفذ الذى ظهر على الساحة الموسيقية فى مطلع الخمسينيات واقترن اسمه بالعندليب الراحل عبدالحليم حافظ، لحن له عشرات الروائع الغنائية نذكر منها بتلومونى ليه، فى يوم فى شهر فى سنة، نعم يا حبيبى نعم، جواب، راح، الحلوة، بلاش عتاب. كفاية نورك عليا، حلفنى، صدفة، فى يوم من الأيام، والروائع الوطنية.
بلدى، أحلف بسماها، بالأحضان، حكاية شعب، صباح الخير يا سينا، أهلاً بالمعارك، بركان الغضب، ابنك بيقولك يا بطل.
ولحن لنجاة الصغيرة، الشوق والحب لو يطول البعد. استنانى، عيش معايا.
ولحن لوردة. بكرة يا حبيبى، أصلك بتحب. ولا ننسى ألحانه الرائعة لسعاد حسنى فى أغنيات خلى بالك من زوزو، يا واد يا تقيل، بمبى، الدنيا ربيع، بانوا على أصلكم.
الموسيقار الراحل كان عضواً بارزاً فى حزب الوفد، تاريخه فى عالم الموسيقى والتلحين كان رائعاً ورحل عن دنيانا يوم 9 يوليو 2003.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الساحة الموسيقية
إقرأ أيضاً:
موقف الهلال من رحيل سعود عبدالحميد
ماجد محمد
كشفت تقارير صحفية عن رغبة نادي الهلال في الحفاظ على نجمه، سعود عبدالحميد، وتمديد عقده الذي ينتهي في صيف 2025، من أجل قطع الطريق أمام الأندية الأوروبية.
وأكد مصدر داخل الهلال، النادي يسعى لتقديم أفضل عرض لتمديد عقد سعود عبدالحميد، وأن هناك رغبة كبيرة من جورجي جيسوس مدرب الفريق، في الحفاظ على نجمه.
وأشار المصدر إلى أن عبدالحميد أبدى لإدارة الهلال رغبته في الانتقال إلى أوروبا، لكنه لم يتخذ قراره النهائي حتى الآن.
وكان سعود عبدالحميد أحد أهم أسباب تتويج الهلال بثلاثية الدوري والكأس وكأس السوبر، ولعب مع الزعيم 51 مباراة بكل البطولات في الموسم الماضي، وساهم في 13 هدفا، سجل منها 4، وصنع 9 آخرين.