“اقعيم” يتابع الأوضاع العامة والمشاكل والعراقيل التي تواجه مديرية أمن توكرة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الوطن| متابعات
عقد وكيل وزارة الداخلية بالحكومة الليبية فرج اقعيم، اجتماعًا مع مدير مُديرية أمن توكرة لواء فوزي المهدي، فيإطار متابعة الملف الأمني بمدن ومناطق البلاد.
وتناول اللقاء الأوضاع العامة والمشاكل والعراقيل التي تواجه المديرية، علاوةً على الخطط الموضوعة لتطوير عملها الأمني في نطاق اِختصاصها.
وتعهّد اقعيّم بتقديم الدعم اللازم وتذليل كافة العراقيل التي تواجه سير عمل المديرية، وفقًا للإمكانيات المُتاحة، بما يضمن تنفيذها لمهامها المنوطة بها.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: فرج اقعيم وزارة الداخلية الليبية ليبيا
إقرأ أيضاً:
المديرية العامة للأمن الوطني تعلن ترقية أزيد من 10 آلاف من موظفي الشرطة
زنقة 20 . الرباط
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني أن عدد موظفات وموظفي الشرطة الذين استفادوا من الترقية برسم السنة المالية 2024، قد بلغ مجموعهم عشرة آلاف وثلاثمائة وثلاثة وتسعون (10.393) مستفيدا، من بينهم 466 من العنصر النسوي.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن نسبة المستفيدين من الترقية هذه السنة قد ناهزت 68 بالمائة من مجموع المسجلين في قوائم الترقية، وهي نسبة مرتفعة وغير مسبوقة مقارنة مع السنوات الماضية، بينما توزع المستفيدون ما بين 7005 مستفيدا من شرطة الزي الرسمي، و3388 مستفيدا من شرطة الزي المدني.
وأضاف المصدر نفسه أن المديرية العامة للأمن الوطني قد أولت اهتماما بالغا وعناية خاصة للموظفات والموظفين المصنفين في الدرجات الصغيرة والمتوسطة، حيث ناهز عدد المستفيدين من هذه الترقية 3564 مستفيدة ومستفيد في رتبة مقدم شرطة، و1269 في رتبة مقدم رئيس، و1716 في رتبة مفتش شرطة ممتاز.
وأبرز البلاغ أن لجان الترقي قد اعتمدت في أشغالها ومداولاتها على ميثاق مندمج لتقييم مردودية الموظفات والموظفين وتنقيطهم السنوي، وفق معايير دقيقة تعتمد أساسا على الكفاءة المهنية والاستحقاق والمردودية في الوظيفة المزاولة، والأقدمية في الدرجة والمهنة، وكذا المسار والسلوك المهنيين للموظفة والموظف المسجلين في قوائم الترقية، فضلا عن طبيعة وأهمية المنصب والمهمة التي يشغلها الموظف المرشح.
وخلص البلاغ إلى أن المديرية العامة للأمن الوطني تولي أهمية بالغة للترقية، وتحرص على الإعلان عنها بشكل منتظم وفي أجال محددة عند نهاية كل سنة، وذلك لكونها توجد في طليعة آليات الارتقاء الوظيفي، وتعتبر واحدة من أهم الحوافز الإدارية التي تشجع الموظفات والموظفين على بذل مزيد من التضحية ونكران الذات خلال مزاولة مهامهم النبيلة، المتمثلة في صون أمن المواطنات والمواطنين، وضمان سلامة ممتلكاتهم، وتجويد الخدمات الشرطية المقدمة.