تدشين العمل في مشروع صيانة الجدار الساند للسوق المركزي بالمحويت
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الثورة نت|
دشن اليوم بمحافظة المحويت العمل في مشروع صيانة الجدار الساند للسوق المركزي بمركز المحافظة الذي تهدم بسبب الامطار.
يتضمن المشروع بناء جدار ساند للسوق بتكلفة 23 مليون ريال بتمويل من وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة بوزارة المالية.
وفي التدشين أوضح رئيس الفريق التنفيذي بوحدة التدخلات المهندس فائز محي الدين، أن الأعمال التي سيتم تنفيذها تشمل إعادة بناء جدار ساندة لحماية السوق لضمان ديمومة الجدار من أي انزلاقات أو تهدم مستقبلي.
وأكد حرص الوحدة على تنفيذ المشاريع الخدمية التي تسهم في تطوير البنية التحتية.. مشيدا بدعم وتعاون قيادة السلطة المحلية بالمحافظة لخدمة المجتمع.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: السوق المركزي المحويت
إقرأ أيضاً:
تريستي الإيطالية تحتفظ بجدار الفصل على شاطئ El Pedocin.. حيث يستحم الرجال والنساء بشكل منفصل
بينما سقط جدار برلين منذ فترة طويلة، بقي هذا الجدار صامدا، ليصبح رمزا للإصرار على الحفاظ على التقاليد في القرن الحادي والعشرين.
في عالم تتلاشى فيه الحدود، ما زال هناك شاطئ في أوروبا يحافظ على تقليد فريد من نوعه، حيث يستحم الرجال والنساء بشكل منفصل.
إنه شاطئ "لا لانتيرنا La Lanterna" في تريستي، المعروف أيضا باسم El Pedocin.
بينما سقط جدار برلين منذ فترة طويلة، بقي هذا الجدار صامدا، ليصبح رمزا للإصرار على الحفاظ على التقاليد في القرن الحادي والعشرين.
الجانب الرجالي: واحة من الهدوءفي الجانب المخصص للرجال، نجد "الفرسان الثلاثة"؛ رواد الشاطئ المنتظمين إيتوري وأومبرتو وألبرتو. يستمتعون بالظل والهدوء، بعيدا عن ضجيج الموسيقى وأصوات النساء.
هؤلاء الرجال يعتبرون الجدار الذي يفصلهم عن النساء نعمة، تتيح لهم فرصة الاسترخاء والاستمتاع بالسلام.
عندما حاولت البلدية هدم الجدار لتوحيد الشاطئين، قوبلت بخطوة من التمرد من سكان تريستي. قام السكان بإنشاء عريضة تعارض هذه الخطوة، معتبرين الجدار مؤسسة تاريخية تعود إلى زمن الإمبراطورية النمساوية المجرية.
الجانب النسائي: حرية وخصوصيةفي الجانب الآخر من الجدار، حيث النساء والأطفال حتى سن 12 عاما، تفرض القواعد صرامة أكبر.
مارتينا وباولا، مدرستان في روضة للأطفال، تفضلان العمل في قسم الرجال لكونه أكثر هدوءا ويوفر مساحة أكبر.
من جانبهن، تشعر النساء في هذا القسم بالحرية، حيث يستطعن الاسترخاء والتجول بملابسهن الداخلية دون الحاجة إلى القلق بشأن نظرات الرجال.
دوناتيلا، مايدا، وباتريزيا من تريستي، يعتبرن هذا القسم مكانا للراحة والخصوصية.
يمكن للنساء القدوم إلى هنا دون الحاجة للقلق بشأن "الأشياء النسائية" مثل إزالة الشعر أو الاهتمام بالأظافر.
يثرثرن قليلا عن من اكتسبت وزنا، ولكنهن يتحدثن أيضا عن الطعام والحياة اليومية.
"كان يسبح بينهم".. دب أسود صغير يفاجئ رواد شاطئ في فلوريدامن المزرعة إلى شاطئ البحر.. تعرف على قصة حياة التَيْس بيجيشاهد: تمساح يستجم على شاطئ في ألاباما الأمريكيةمعركة الحفاظ على الجدارالجدار في El Pedocin ليس مجرد حاجز فيزيائي، بل هو جزء من ذاكرة المدينة وتقاليدها.
افتتح الشاطئ في عام 1890، واستمر الجدار في الصمود عبر العصور المختلفة، من الإمبراطورية النمساوية المجرية إلى الإدارة الأنجلو أمريكية.
حاولت السلطات مرارا إزالة الجدار، ولكن في كل مرة كان سكان تريستي يصوتون بالإبقاء عليه، آخرها كان في أواخر الثمانينيات.
يتمتع سكان تريستي بروح مستقلة، فهم يحترمون شركائهم ولكنهم يحتاجون إلى مساحة خاصة بهم.
ومع ذلك، هناك خدعة صغيرة تكشف جزءا من هذه الروح المستقلة. في نهاية الجدار، توجد عوامات يلتقي عندها الأزواج والأصدقاء، ليتمكنوا من الحديث معا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: إسرائيليون يستجمون على شاطئ تل أبيب يفرون للاحتماء على وقع دوي صفارات الإنذار الشرطة المالية الإيطالية تضبط 121 مليون يورو من أمازون بتهمة الاحتيال الضريبي السلطات الإيطالية تبحث عن سائق شاحنة لجلده إفريقيات مهاجرات بطريقة وحشية إيطاليا نساء منوعات