بعد المناظرة أمام ترامب.. هل يدفع الديمقراطيون بهاريس بدلا من بايدن في الانتخابات؟
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: " بعد المناظرة أمام ترامب.. هل يدفع الديمقراطيون بهاريس بدلا من بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟".
سجالات واسعة أعقبت المناظرة التي جرت بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، وسلفه دونالد ترامب، بشأن المطالبات بانسحاب بايدن من السباق خوفا من الهزيمة أمام ترامب خصوصا بعد الأداء الذي ظهر عليه الرئيس الأمريكي الحالي، والذي بعث برسائل مقلقة لمؤيدي المعسكر الديمقراطي، ليفتح الأمر تساؤلات بشأن احتمالات انسحاب بايدن فضلا عن المرشح المتوقع ليحل محله.
توقعات بترشيح كاملا هاريس بدلا من بايدن بدأت تلوح في الأفق، صاحبتها تساؤلات عدة حول مدى قدرتها على منافسة ترامب، في الوقت الذي يكتسب فيه الأخير مساحات شعبية أكبر بمرور الوقت، فضلا عن مدى توافق المعسكر الديمقراطي بشأن ذلك، وانعكاسات على خطة الجمهوريين بزعامة دونالد ترامب، وهل ستتغير حال ترشح كاملا هاريس أم لا؟.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
بكري: تصريحات ترامب بعدم تهجير أهالي غزة ينقصها الاعتراف بحق إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس
علق الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، على التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول القضية الفلسطينية وما أثير مؤخرا بشأن تهجير أهالي غزة من أراضيهم.
وكتب مصطفى بكري، في تغريدة له على منصة «X»: تصريحات ترامب بعدم إجبار أهالي غزه على مغادرة أرضهم وترحيب مصر بهذا الموقف، يجب أن يستكمل بالاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وأولها حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار بكري إلى أن الشعب الفلسطيني يتعرض للظلم منذ عام 48، وحان الوقت لهذا الشعب العظيم أن يعيش حرا مستقلا في دولة ذات سيادة.
كما أعربت جمهورية مصر العربية اليوم، الخميس، عن تقديرها لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي أدلى بها أمس أثناء لقائه مع مايكل مارتن رئيس الوزراء الأيرلندي بشأن عدم مطالبة سكان قطاع غزة بمغادرته.
وأكدت مصر أن هذا الموقف يعكس تفهمًا لأهمية تجنب تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع، وضرورة العمل على إيجاد حلول عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاً«مصطفى بكري»: واهم من يعتقد أن الصهاينة يعرفون السلام
مصطفى بكري: ما أحوجنا إلى روح العاشر من رمضان «روح القيم الأصيلة والتضحية والفداء»