علماء يرصدون 5 توهجات شمسية قوية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
رصد علماء روس من معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو 5 توهجات شمسية قوية قبل يومين.
وجاء في تقريرصادرعن المعهد أنه: «في يوم الاثنين 8 يوليو الجاري وفي تمام الساعة 00:59 بتوقيت العاصمة الروسية موسكو، تم رصد توهج شمسي في منطقة البقع الشمسية واستمر لمدة 10 دقائق، وفي الساعة 02:23 بتوقيت موسكو تم رصد توهج شمسي آخر في نفس المنطقة واستمر لمدة 18 دقيقة، وكذلك تم رصد 3 توهجات شمسية أخرى من المستويات M2.
وأشار التقرير إلى أنه وبعد حدوث التوهجات، ارتفع تأثير الأشعة السينية على الغلاف الأيوني للأرض من الصفر (هادئ) إلى المستوى R1 (ضعيف).
وكان العلماء في معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو قد رصدوا في مايو ويونيو الماضيين عدة توهجات شمسية قوية، وأشاروا إلى أن بعضها تسبب بخلل بأنظمة الاتصالات اللاسلكية وعواصف مغناطيسية تؤثر على الأرض، وتتسبب بخلل في أنظمة الطاقة وتؤثر على مسارات هجرة الطيور والحيوانات، كما يمكن للعواصف المغناطيسية القوية أن تؤثر على عمل منظومات الاتصالات ومنظومات الملاحة.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشمس توهجات شمسیة
إقرأ أيضاً:
موسكو تهدد الغرب بصاروخ جديد وتتسبب في انفجارات كييف
علق الكرملين عن الضربة التي وجهها لأوكرانيا المتسببة في انفجارات كييف العنيفة، واصفا إياها بأنها «تحذير للغرب»، لافتا إلى استخدام صاروخ باليستي «فرط صوتي» تم تطويره حديثًا، ومفاده ذلك التحذير بأن موسكو قادرة بالرد على تحركات واشنطن ولندن.
موسكو حذرت قبل انفجارات كييفوبحسب وكالة فرانس برس، فإن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف كان يتحدث بعد يوم من إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أن موسكو أطلقت الصاروخ الجديد أوريشنيك أو شجرة البندق على منشأة عسكرية أوكرانية وتسببت في انفجار ضخم في كييف، مشيرا إلى إن روسيا لم تكن ملزمة بتحذير الولايات المتحدة بشأن الضربة، لكنها أبلغت الولايات المتحدة قبل 30 دقيقة من إطلاقها على أي حال.
صاروخ بالستي أطلق على مدينة دنيبرووتحدثت وكالة فرانس برس إلى فلاديمير ريغا البالغ من العمر 66 عاما، أحد سكان دنيبرو بعد الإطلاق الروسي الأول لصاروخ باليستي متوسط المدى قادر على حمل رؤوس نووية على المدينة وتسبب في انفجارات كييف، الذي ذكر أنه كان في طريقه إلى العمل عندما رأى انفجارا، مشيرا إلى أن الهجوم ألحق أضرارا بمركز لإعادة التأهيل، وشاهدت وكالة فرانس برس عمالا يسدلون نوافذ المبنى المتضرر بعد الهجوم.
وردا على سؤال عما إذا كان ذلك يمثل تحولا جديدا في الصراع؟ وما إذا كان يخشى التصعيد؟، قال ريغا بالطبع أنا خائف أي شيء يمكن أن يحدث.