الأسبوع:
2024-11-19@01:23:40 GMT

«لا بأس».. أمل غربي تروج لـ أغنيتها الجديدة في دبي

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

«لا بأس».. أمل غربي تروج لـ أغنيتها الجديدة في دبي

أطلقت المطربة التونسية أمل غربي أغنيتها الجديدة التي تحمل اسم «لا بأس»، وذلك عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.

وجاءت أغنية «لا بأس» لـ أمل غربي باللهجة التونسية وهي من كلمات وألحان وتوزيع حمدي المهيري.

وظهرت «أمل» خلال فيديو كليب أغنية «لا بأس» بـ 4 «لوكات» مختلفة بتعاون مع خبيرة الأزياء نبيلة جاد الله، التي أظهرتها بشكل جديد ومختلف، وتم تصوير الفيديو كليب في دبي من إخراج ساري منير.

https://www.youtube.com/@EKProductionsDubai

كلمات أغنية «لا بأس» لـ أمل غربيوجاءت كلمات الأغنية كالتالي

«لابأس خلوني في حالي لابأس

بلا حب بلا وجع رأس

مليت كثر الأسئلة

وين رحتي وين باغي تروح

كل يوم نفس المشكلة

مالغيرة طلعت الروح

كل شيء حلو في الأول

حلوة الدنيا وعال العال

في لحظة كل شيء يتحول

سبحان مغير الأحوال».

آخر أعمال أمل غربي

ومؤخرا، طرحت أمل غربي أغنية «تزعلني» بالتعاون مع المطرب عصام كاريكا، عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»، بالتزامن مع عيد الحب.

أغنية «تزعلني» من كلمات وألحان المطرب عصام كاريكا، توزيع باسم منير وتم تصوير الكليب في ماليزيا مع المخرج ساري منير على مدار يومين وهو من إنتاج شركة إيلى خورى EK productions.

وسجلت أغنية «تزعلني» أول تعاون بين المطرب عصام كاريكا والمطربة أمل غربي.

"تزعلنى" لـ أمل غربى كلمات ولحن المطرب عصام كاريكا في أول تعاون بينهما وتوزيع باسم منير وتم تصوير الكليب في ماليزيا مع المخرج ساري منير على مدار يومين وهو من انتاج شركة إيلى خورى EK productions.

أبو الغيط يلتقي الأمين العام لمجلس الوزراء الياباني ووزيرة الخارجية أثناء زيارته لليابان

دنيا سمير غانم تسعد لتقديم عرض مسرحي وموسيقي بـ مهرجان العلمين 2024 في هذا الموعد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أمل غربي لا بأس المطرب عصام کاریکا لا بأس

إقرأ أيضاً:

كيف تروج المنصـــــــــــــات العالمية للمثلية الجنسية؟

«نتفليكس» هى المنصة العالمية التى تحوّلت إلى واحدة من أكبر مكتبات الأعمال الفنية فى العالم، وتعمل وفق مبدأ «العرض عند الطلب» أو Video on Demand (VOD)، وذلك منذ أواخر تسعينيات القرن الماضى وحتى الآن. وعلى الرغم من هذا التفوق العالمى على منافسين أكبر من حيث الحجم والموارد والخبرة، إلا أن عنوان هذا الكيان الضخم العابر للقارات أصبح يعبر عن معنى آخر فى مصر وعلى منصات التواصل الاجتماعى فيها؛ حيث تحوّلت منصة الترفيه الكبيرة إلى مرادف للمثلية الجنسية، وأصبحت تدخل فى تفاعل المصريين سواء على مواقع التواصل الاجتماعى أو فى أحاديث الحياة اليومية، من خلال تبادل الكوميكس الكوميدية والسخرية والنكات للدلالة على هذا المعنى فقط.

هذا التحوّل الكبير فى النظرة يمثل حائط صدّ طبيعيًا لبعض القيم والأكواد المجتمعية التى تحوّلت فى مجتمعات أخرى بسبب ظروف صراعات فئاتها والأقليات المختلفة. ومع التوسع فى صراع الثقافات العالمى الذى يسير جنبًا إلى جنب مع التغيرات الجيوسياسية وظهور «القوى الناعمة» بمختلف أشكالها، أصبح من الطبيعى أن تدافع المجتمعات عن أكوادها الأخلاقية وقيمها بوسائل متنوعة، من ضمنها السخرية إلى جانب وسائل أخرى غير رسمية، مثل الدعوات لمقاطعة الأعمال الفنية، وأيضًا عبر وسائل رسمية تتمثل فى فرض قيود رقابية من قِبَل الأجهزة المختصة. ويحدث هذا الصد فى جميع المجتمعات بالعالم، سواء الغربية أو الشرقية، حتى فى الولايات المتحدة، التى تُعد مجتمعًا محافظًا أخلاقيًا واجتماعيًا خلافًا للصورة الذهنية المنتشرة عنها.

فى الآونة الأخيرة، زادت نسبة تمثيل المثليين والأطياف الجنسية المختلفة بشكل كبير فى الأعمال الفنية الغربية، خاصة الأمريكية منها. ومع انتشار المنصات العالمية وتوزيع الفيلم الأمريكى الذى يصل إلى كل دول العالم، أصبحت هذه المشكلة تؤرق العديد من المجتمعات التى تتبنى قيمًا أخلاقية ودينية ومجتمعية معارضة لهذه الأطياف والتوجهات. وبالتالى، مع تزايد هذا التمثيل ووقوعه تحت مظلة الترويج، تعمل أجهزة الرقابة فى هذه الدول على مواجهة عرض هذه الأعمال، سواء عن طريق حذف الشخصيات التى تمثل هذه التوجهات وعرض الأعمال الفنية بدونها، أو منعها بالكامل. وهناك بعض الولايات الأمريكية التى تمنع بشكل واضح الترويج للمثلية أو تدريسها من خلال المناهج التعليمية للأطفال، وتحظر بشكل مباشر التعامل مع المواد التى تتضمن قبول المثلية كواحدة من أشكال الأسرة.

هذا الوضع الحالى لم يكن يتمتع بنفس درجة السيولة الكبيرة قبل سبعينيات القرن الماضى، حيث كانت الرقابة تضع معايير قاسية سياسية واجتماعية على الأفلام السينمائية عبر تصنيفها عمريًا، مما قد يفقد الفيلم الشريحة الأكبر من جمهوره فى حالة تصنيفه للكبار فقط. فى هذه الحالة، يكون جمهوره المستهدف ما بين أعمار ١٨ وحتى ٣٠ عامًا، بينما يكون الاعتماد الأكبر فى الإيرادات على العائلات. أما بالنسبة للتليفزيون، فبعد انتشاره فى المجتمع الأمريكى، كانت القيود المفروضة على المواد المعروضة من خلاله أكبر وأكثر تشددًا، بحكم بنائه الهرمى الذى يبدأ بالقنوات المحلية الخاصة بالولايات ثم القنوات القومية التى تبث فى الولايات المتحدة بأكملها وصولًا لشبكات التليفزيون الخاصة، التى مارست رقابة ذاتية على موادها المعروضة.

حتى السبعينيات وظهور أول شخصية مثلية فى مسلسل تحديدًا عام ١٩٧٥ تحت عنوان Hot l Baltimore، لم تكن الرقابة تخفف من قبضتها على الأعمال وتفرض قيمًا محافظة اجتماعيًا وسياسيًا. وكانت الفترة السابقة تقع ضمن نطاق الحقبة المكارثية ومكافحة الشيوعية والترويج لها ضمن موضوعات أخرى. كانت السبعينيات الفترة التى شهدت حرية أكبر فى الرأى والتعبير عنه، وتصاعد دعوات الأقليات ومطالبتهم بنيل حقوق متنوعة. ومن هذا العقد تحديدًا، تغيّرت الكثير من التفاصيل التى شكّلت صورة المثليين فى الدراما الأمريكية، حيث شهدت خرقًا أكبر للقيود فى تسعينيات القرن الماضى، وصولًا إلى انتفاضة القنوات التليفزيونية الخاصة ضد الصورة المحافظة للمسلسلات على التليفزيون من الشبكات الكبرى مثل ABC وCBS وغيرها. تحررت من هذه القيود شبكات أكثر حداثة، مثل HBO، التى لم تلتزم بالمعايير التى تفرض عرض المسلسلات ذات تصنيف «للكبار فقط» فى الفترات الليلية بعد التاسعة مساءً، بل عرضتها فى أوقات الذروة النهارية والمسائية وبمحتوى جرىء، ما وفّر لها قاعدة جماهيرية واسعة من الشباب والمراهقين.

تدريجيًا، تراخت القيود أيضًا على الأفلام، وأصبحت التصنيفات العمرية أكثر تساهلًا فى التعامل مع ظهور المثليين وتمثيلهم فى الأعمال الفنية. وتم تخفيض الأعمار المسموح لها بمشاهدة الأفلام والمسلسلات التى تناقش أوضاع المثليين إلى مرحلة المراهقة، خاصة مع التفاعل الكبير الذى توليه أجيال الألفية الجديدة من اهتمام بالتصنيفات الجندرية والجنسية وتبنيها لحقوقهم. وبهذا، تحوّلت هذه الشريحة إلى الجمهور المستهدف، حيث أصبحوا يشكلون القوة الشرائية لكل مواد الترفيه، وعليه وُضعت اهتماماتهم ضمن أولويات التمثيل داخل الأفلام. أى أن الإيرادات والمكاسب المادية هى التى تُحدث وتفرض واقعها على الصناعة ككل، بدءًا من الكوميكس التى تغيّرت شخصياتها لتوفر تمثيلًا نسائيًا وعرقيًا وجندريًا وجنسيًا يتوافق مع رؤى الأجيال الجديدة، وصولًا إلى الأفلام التجارية ذات الميزانيات الضخمة. ومن هنا، تحوّلت استوديوهات كبرى وعريقة مثل «ديزنى»، التى تتبنى مشروعًا ضخمًا لإعادة أعمالها الكلاسيكية من الرسوم المتحركة بصورة حية مع تغيير موضوعاتها لتتماشى مع الاتجاه الجديد، وتتضمن شخصيات مثلية تدخل فى صلب دراما الأعمال الفنية، وهى التى كانت من أكثر الاستوديوهات المحافظة والمتمسكة بتقديم محتوى آمن للأطفال والمراهقين.

ما تقدمه المنصات العالمية الكبرى حاليًا، ومنها «نتفليكس» و«أمازون» وغيرها، هو نتاج تغيرات فى المجتمع الأمريكى فى فترة ما بعد حرب فيتنام، وصعود المطالبات بحقوق الأقليات. أى أن المواد التى يشاهدها العالم بأكمله الآن، بحكم العولمة والتقدم التكنولوجى، هى نتاج الصراعات الاجتماعية فى الولايات المتحدة ولا تمثل إلا هذا المجتمع. لكن بسبب الانتشار الكبير للثقافة الأمريكية، أصبح هذا الصراع الاجتماعى حديثًا وصراعًا عالميًا بحكم الانتشار، وفرض على بقية المجتمعات فى العالم مقاومته لعدم توافقه مع قيمها وعاداتها.

مقالات مشابهة

  • منة عدلي القيعي تكشف تفاصيل أغنية الكينج محمد منير الجديدة
  • قطعت أغنيتها بشكل مفاجئ.. أصالة تثير الجدل في حفل عمان.. فيديو
  • محمد منير يسجل أغنية جديدة.. أول ظهور بعد أزمته الصحية الأخيرة
  • أخبار الفن| زواج أحمد الفيشاوي.. الكينج محمد منير ينتهي من تسجيل أغنية
  • بعد شائعات تدهور صحته .. محمد منير ينتهي من تسجيل أغنية جديدة
  • تفاصيل أغنية دوللي شاهين الجديدة «لو كنت جاري» مع العراقي تيسير السفير
  • كيف تروج المنصـــــــــــــات العالمية للمثلية الجنسية؟
  • أحمد فريد يحتفل بنجاح أغنية «غايب» ودخولها التريند العالمي
  • اشبعوا مني أنا يمكن أموت.. عصام صاصا يطرح أغنية جديدة رغم حبسه
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة هدى عربي ترقص وتتمايل داخل سيارتها على أنغام أغنيتها الجديدة والجمهور يسخر