الجيش الإسرائيلي يأمر جميع سكان مدينة غزة بإخلائها
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
ألقى الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، آلاف المناشير على مدينة غزة تحض سكانها على إخلائها إلى مناطق حددها بأنها آمنة فيما تواجه المدينة هجوما ضاريا.
وحددت المناشير الموجهة إلى "كل المتواجدين في مدينة غزة" باللغة العربية طرقا آمنة رسمت عليها أسهم تشير إلى طرق وممرات الخروج من المدينة نحو الجنوب.
وحذر الجيش من أن "مدينة غزة سوف تبقى منطقة قتال خطيرة"، وفقا لفرانس برس.
وجاء في المنشور الإسرائيلي الموجه "إلى كل المتواجدين في مدينة غزة" أنه يمكنهم المرور عبر الممرات الآمنة "بسرعة وبدون تفتيش"، من مدينة غزة إلى المآوي في دير البلح والزوايدة.
وأشار منشور الجيش الإسرائيلي إلى أن شوارع طارق بن زياد وعمر المختار تعتبر "ممرات آمنة" للعبور غربا إلى شارع الرشيد (البحر) ومن هناك جنوبا. بينما اعتبر شارعي الوحدة وخليل الوزير ممرات آمنة للعبور شرقا إلى حي الزيتون ودوار المدينة، ومن هناك إلى شارع صلاح الدين جنوبا.
وأضاف المنشور أن "مدينة غزة سوف تبقى منطقة قتال خطيرة".
المصدر: قناة اليمن اليوم
كلمات دلالية: مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
البليدة.. نقل مريضة على سرير متحرك في الشارع .. الوالي يأمر بفتح تحقيق
أمر والي البليدة إبراهيم أوشان فتح تحقيقا حول واقعة نقل مريضة عن طريق سرير متحرك عبر شوارع بالبليدة.
وأوضحت مديرية الصحة والسكان لولاية البليدة في بيانها أنه حسب المعلومات التي وردت لمصالحهم مفادها نقل امرأة مريضة بواسطة سرير متحرك إلى منزلها من العيادة المتعددة الخدمات ببلدية الشبلي بتاريخ الثلاثاء 17 ديسمبر 2024.
وأكدت المديرية ذاتها ان المريضة حضرت إلى المؤسسة يوم الواقعة على الساعة العاشرة والنصف ليلا لتلقي العلاج، حيث تم فحصها من قبل الطبيب، تقديم العلاج اللازم لها، ونقلها إلى منزلها العائلي بواسطة سيارة الإسعاف التابعة للمؤسسة “.
وتابعت المديرية في ذات البيان أنه وعند الساعة الثالثة والربع صباحاً، عادت المريضة إلى ذات المؤسسة الصحية لتلقي العلاج مرة أخرى، بعد ذلك، طلب ابنها إعادة نقلها إلى المنزل العائلي، إلا أن هذا الطلب قوبل بالرفض، وعلى إثر ذلك، قام الابن بنقل المريضة عن طريق سرير متحرك عبر الشارع ” .
وتنفيذا لتعليمات والي ولاية البليدة إبراهيم أوشان، تم فتح تحقيق فوري في هذه الحادثة لمحاسبة المسؤولين عن رفض نقل المريضة، وضمان عدم تكرار مثل هذه الوقائع مستقبلاً والتكفل بالمعنية طبياً، وهي حالياً تحت الرعاية الطبية في ظروف جيدة بالمؤسسة الاستشفائية فرانس فانون البليدة .