وصل خلاف بين مواطنة كويتية وزوجة ابنها إلى ساحات القضاء، بسبب نصيحة حول طريقة إرضاع الحفيد. وفي التفاصيل، ذكرت وسائل إعلام محلية أن الخلاف انتهى بطريقة غير تقليدية، وقضت محكمة ببراءة الحماة رغم ثبوت إهانتها لزوجة ابنها.

ونشب الخلاف عبر رسائل ومكالمة على تطبيق "واتساب"، قبل أن تتهم زوجة الابن حماتها أمام القضاء بإهانتها، لكن دائرة الجنح في المحكمة الكلية قررت تبرئة الحماة.



وقالت المحكمة إنها لا تستطيع مؤاخذة الحماة على إرسالها لعبارة "يا قليلة الأدب" وتلفظها بعبارة "يا ح.."، لأن زوجة الابن استفزتها ولم تراع سنها الكبيرة ودفعتها لإهانتها.

وتبين أن زوجة الابن أرسلت لحماتها عبارات تعلمها فيها كيفية إرضاع حفيدها وحادثتها بطريقة غير لائقة، وقالت لحماتها خلال المكالمة "يلا يلا"، ودفعت حماتها كي تهينها.

من جهته، اعتبر المحامي الكويتي عبدالمحسن القطان الذي ترافع عن الحماة أن المحكمة قضت بمبدأ جديد يعتبر أن عنصر الاستفزاز أحد أسباب الإباحة وعدم إيقاع العقوبة.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة

#سواليف

كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.

ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.

وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.

مقالات ذات صلة الوقف السني في العراق و3 دول عربية تعلن العيد غدا 2025/03/30

تحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة

أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.

وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.

وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.

كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.

هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.

مقالات مشابهة

  • بطريقة صحية.. طريقة عمل الفسيخ والرنجة في المنزل
  • أوكرانيا تُشعل الخلاف بين ترامب وبوتين| تقرير
  • امرأة تسمم زميلتها في العمل بدافع الغيرة
  • كان تكشف أبرز نقاط الخلاف بين حماس وإسرائيل
  • نصائح ذهبية للزوجات لكسب قلوب الحموات في زيارات العيد
  • الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
  • بطعنتين نافذتين.. ابن يحاول قتل والدته بالغردقة
  • ريم مصطفى ترد بطريقة كوميدية على منتقدي أدائها في “سيد الناس”.. فيديو
  • عودة الابن الضال !
  • هل يتوسع الخلاف بين عون وسلام؟